مفاجأة في جريمة مقتل "جورج فلويد" على يد الشرطة الأمريكي
الوقائع الإخبارية: حملت ملابسات جريمة القتل المرتبطة بمقتل الأمريكي من أصول إفريقية، جورج فلويد، على يد رجل الشرطة ديريك تشوفين، العديد من المفاجآت، أبرزها أن الاثنين عملا معا في مكان واحد.
وقالت مايا سانتاماريا، أن الشرطي وضحيته، عملا معا في الملهى الليلي الذي كانت تملكه، واصفة جورج فلويد بـ"الرجل العظيم" الذي عُرف بابتسامته الدائمة.
ووثق مقطع فيديو عملية اعتقال فلويد على يد رجل الشرطة ديريك تشوفين، قد أثار غضبا واسعا في الولايات المتحدة والعالم أجمع، وأدى إلى خروج تظاهرات واندلاع اعمال شغب في أمريكا، خاصة في مدينة مينيسوتا، حيث وقعت الحادثة.
وظهر تشوفين في الفيديو وهو يضغط بركبته على عنق فلويد، فيما يستنجد الأخير قائلا إنه لا يستطيع التنفس. وقد وثق شهود عيان الحادثة بتصويرها، بينما طلب الكثير منهم من الشرطي الابتعاد عن فلويد كي لا يختنق، لكن دون جدوى.
وفي مقابلة مع شبكة "سي إن إن"، قالت سانتاماريا إن الملهى الليلي الذي كانت تملكه، وقد باعته قبل أشهر، كان يحيي حفلا كبيرا مساء كل ثلاثاء، وقد عمل فلويد هناك خلال تلك الأيام، كرجل أمن.
أما تشوفين فقد عمل هناك على مدار 17 عاما، بصفته "رجل شرطة خارج الخدمة"، أي كان يساعد في حفظ الأمن هناك خارج ساعات عمله كشرطي.
لا تزال ملابسات الأحداث المرتبطة بمقتل الأميركي من أصول إفريقية، جورج فلويد، على يد رجل الشرطة ديريك تشوفين، تتكشف شيئا فشيئا، حاملة معها العديد من المفاجآت، أبرزها أن الاثنين عملا معا في مكان واحد.
وأوضحت مايا سانتاماريا، أن الشرطي الأبيض وضحيته الرجل الأسود، عملا معا في الملهى الليلي الذي كانت تملكه، واصفة جورج فلويد بـ"الرجل العظيم" الذي عُرف بابتسامته الدائمة.
وكان مقطع الفيديو الذي قد وثق عملية اعتقال فلويد على يد رجل الشرطة ديريك تشوفين، قد أثار غضبا واسعا في الولايات المتحدة والعالم أجمع، وأدى إلى خروج تظاهرات واندلاع اعمال شغب في أمريكا، خاصة في مدينة مينيسوتا، حيث وقعت الحادثة.
وظهر تشوفين في الفيديو وهو يضغط بركبته على عنق فلويد، فيما يستنجد الأخير قائلا إنه لا يستطيع التنفس. وقد وثق شهود عيان الحادثة بتصويرها، بينما طلب الكثير منهم من الشرطي الابتعاد عن فلويد كي لا يختنق، لكن دون جدوى.
وفي مقابلة مع شبكة "سي إن إن"، قالت سانتاماريا إن الملهى الليلي الذي كانت تملكه، وقد باعته قبل أشهر، كان يحيي حفلا كبيرا مساء كل ثلاثاء، وقد عمل فلويد هناك خلال تلك الأيام، كرجل أمن.
أما تشوفين فقد عمل هناك على مدار 17 عاما، بصفته "رجل شرطة خارج الخدمة"، أي كان يساعد في حفظ الأمن هناك خارج ساعات عمله كشرطي.