غرفة تجارة معان تدين وتحذر من مغبة الإساءة للرسول
الوقائع الاخبارية :عبر رئيس غرفة تجارة وصناعة معان عبدا لله صلاح عن استيائه من إعادة نشر الرسوم المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم في فرنسا، محذرا في الوقت ذاته من مغبة دعم تلك الإساءات واستمرارها في خلق عدم الاستقرار في المنطقة .
وقال صلاح أن هذه المواقف المتتالية والمتتابعة وهذا النهج الظالم للقيادة الفرنسية التي تتجنى فيها على الدين الإسلامي الحنيف محاولة وبكل الوسائل الصاق تهمة الإرهاب والتطرف بهذا الدين العظيم الذي نشر رسالة العلم والمعرفة والعدالة والمساواة للبشرية ويحمل رسالة سامية فيها الخير والرفعة لبني الإنسان وان التاريخ المشرق لهذه الحضارة هو خير دليل على ما أضاف الدين الإسلامي للحضارات العالمية من مبادئ الحق والعدل والمساواة.
مبديا صلاح استغرابه من الخطاب السياسي الرسمي الصادر عن بعض المسؤولين الفرنسيين، الذي يسيء للعلاقات الفرنسية الإسلامية، ويغذي مشاعر الكراهية من أجل مكاسب سياسية حزبية .
وأكد صلاح أن الأردن بكافة أطيافه ومكوناته وعلى هذه الأرض الطيبة والمباركة مهد الرسالات السماوية التي يحمل شعبها وأرضها المحبة للإنسان بعيداً عن الكراهية والعنصرية التي نراها تنبت مرة أخرى من مواقع وديار العلمانية والتي تدعي التحضر في القرن الحادي والعشرون، وكـأننا نعود إلى عصر الظلام والاستعمار صاحب الإرث الوافر وتاريخ الظلم والعدوان وإن هذه السياسات التي لا تراعي أصول العلاقات الدولية وخصوصية واحترام الأديان والمعتقدات بين الناس هي التي تخلق بيئة الحقد والكراهية للأجيال الشابة وتعزز مفهوم العنف والتطرف.
وقال صلاح أن هذه المواقف المتتالية والمتتابعة وهذا النهج الظالم للقيادة الفرنسية التي تتجنى فيها على الدين الإسلامي الحنيف محاولة وبكل الوسائل الصاق تهمة الإرهاب والتطرف بهذا الدين العظيم الذي نشر رسالة العلم والمعرفة والعدالة والمساواة للبشرية ويحمل رسالة سامية فيها الخير والرفعة لبني الإنسان وان التاريخ المشرق لهذه الحضارة هو خير دليل على ما أضاف الدين الإسلامي للحضارات العالمية من مبادئ الحق والعدل والمساواة.
مبديا صلاح استغرابه من الخطاب السياسي الرسمي الصادر عن بعض المسؤولين الفرنسيين، الذي يسيء للعلاقات الفرنسية الإسلامية، ويغذي مشاعر الكراهية من أجل مكاسب سياسية حزبية .
وأكد صلاح أن الأردن بكافة أطيافه ومكوناته وعلى هذه الأرض الطيبة والمباركة مهد الرسالات السماوية التي يحمل شعبها وأرضها المحبة للإنسان بعيداً عن الكراهية والعنصرية التي نراها تنبت مرة أخرى من مواقع وديار العلمانية والتي تدعي التحضر في القرن الحادي والعشرون، وكـأننا نعود إلى عصر الظلام والاستعمار صاحب الإرث الوافر وتاريخ الظلم والعدوان وإن هذه السياسات التي لا تراعي أصول العلاقات الدولية وخصوصية واحترام الأديان والمعتقدات بين الناس هي التي تخلق بيئة الحقد والكراهية للأجيال الشابة وتعزز مفهوم العنف والتطرف.