جامعة إربد الآهلية تشارك في حضور اجتماع جائزة الأمير الحسن للتميز العلمي عبر تطبيق زووم
الوقائع الاخبارية :شارك الأستاذ الدكتور أحمد العودات/ مساعد رئيس جامعة إربد الأهلية للشؤون الفنية- عميد البحث العلمي والدراسات العليا- ضابط ارتباط جائزة الأمير الحسن للتميز العلمي، في حضور اجتماع جائزة سمو الأمير الحسن للتميز العلمي للمؤسسات الأكاديمية ولقطاعات التعليم العالي والتقني، عبر تطبيق زووم عن بعد.
وأشار الأستاذ الدكتور العودات إلى أن هذه الجائزة تمنح سنويًا، وتخصص في كل عام لأحد محاور التعليم وتكرر كل 3 سنوات، وتعتبر هذه الجائزة بمثابة وسام شرف يمنح للمؤسسات الوطنية المتميزة في قطاع التعليم وفي برامجها وخططها الأكاديمية التي تطرحها بالإضافة إلى الشراكات التي تعقدها مع القطاع الخاص "الصناعة" والتي تهدف إلى التشغيل بعد التدريب، وبأن المؤسسات الوطنية تحرص على المنافسة للحصول على هذه الجائزة والتي تقسم إلى ثلاثة مستويات: الأول والثاني والثالث، والفرق بينها يتباين في أهمية الانجاز وقيمة الجائزة لكل مستوى، ويحرص الأكاديميون على حضور حفل التكريم سنويًا والذي يعقد في مثل هذه الفترة من كل عام في المركز الثقافي الملكي، ويدعى له ممثلو البعثات الدبلوماسية والطاقم الوزاري ومندوبو المجتمع المحلي والأكاديمي، وما يميز هذه الجائزة عن غيرها أنها تعقد تحت رعاية شخصية من سمو الأمير الحسن حفظه الله ورعاه، وما يزيدها قوة هو توجيهاته السامية للحضور، وبأن سموه يحرص على رعاية هذه الجائزة وتوجيه كلماته للحضور بما يعكس طيب أصله وكبر قلبه وحبه للعلم والعلماء، وبأن سموه يعد نموذجًا للأكاديمي المتميز البارع والأب الحنون الذي يحرص على تطور قطاع التعليم في بلدنا الهاشمي الكبير بأهله وقيادته
وأشار الأستاذ الدكتور العودات إلى أن هذه الجائزة تمنح سنويًا، وتخصص في كل عام لأحد محاور التعليم وتكرر كل 3 سنوات، وتعتبر هذه الجائزة بمثابة وسام شرف يمنح للمؤسسات الوطنية المتميزة في قطاع التعليم وفي برامجها وخططها الأكاديمية التي تطرحها بالإضافة إلى الشراكات التي تعقدها مع القطاع الخاص "الصناعة" والتي تهدف إلى التشغيل بعد التدريب، وبأن المؤسسات الوطنية تحرص على المنافسة للحصول على هذه الجائزة والتي تقسم إلى ثلاثة مستويات: الأول والثاني والثالث، والفرق بينها يتباين في أهمية الانجاز وقيمة الجائزة لكل مستوى، ويحرص الأكاديميون على حضور حفل التكريم سنويًا والذي يعقد في مثل هذه الفترة من كل عام في المركز الثقافي الملكي، ويدعى له ممثلو البعثات الدبلوماسية والطاقم الوزاري ومندوبو المجتمع المحلي والأكاديمي، وما يميز هذه الجائزة عن غيرها أنها تعقد تحت رعاية شخصية من سمو الأمير الحسن حفظه الله ورعاه، وما يزيدها قوة هو توجيهاته السامية للحضور، وبأن سموه يحرص على رعاية هذه الجائزة وتوجيه كلماته للحضور بما يعكس طيب أصله وكبر قلبه وحبه للعلم والعلماء، وبأن سموه يعد نموذجًا للأكاديمي المتميز البارع والأب الحنون الذي يحرص على تطور قطاع التعليم في بلدنا الهاشمي الكبير بأهله وقيادته