مركز الابتكار والريادة في "الأردنية" ومنظمة سنديان للريادة والتطوير يطلقان المنتدى الدولي لريادة الأعمال افتراضيًا
الوقائع الاخبارية :انطلقت أمس فعاليات المنتدى الدولي لريادة الأعمال 2020.
المنتدى الذي يُقام بالشراكة بين مركز الابتكار والريادة في الجامعة الأردنية ومنظمة سنديان للريادة والتطوير، ويستمر ليومين، جاء بالتعاون مع العديد من الشركاء في القطاعات الحكومية والخاصة والأكاديمية، وبحضور 120 متحدثًا وخبيرًا، و250 رياديًا وشركة ناشئة، وحوالي 100 مستثمر ومرشد؛ من خلال 50 جلسة حوارية وورشة عمل.
ويأتي المنتدى الدولي لريادة الأعمال2020 انسجاما مع خطة الجامعة الاستراتيجية لتحفيز الابتكار والريادة، وبدعم مباشر من رئيس الجامعة الدكتور عبد الكريم القضاة خاصة في ظل تحديات أزمة كورونا وأثرها الكبير على الاقتصاد و البطالة؛ لخلق بيئة محفزة وداعمة لريادة الأعمال والشركات الريادية والناشئة لما لها من دور هام في خلق فرص عمل للشباب الأردني وتحفيز الابتكار والإبداع.
ويهدف المنتدى الذي عُقد افتراضيا في نسخته الأولى إلى خلق منصة تسهم بتشبيك وتدريب وتحفيز رواد الأعمال الشباب من الأردن ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وخلال افتتاح المنتدى أكد وزير الريادة والاقتصاد الرقمي أحمد هناندة على أهميته ودوره المهم للقطاع الأكاديمي والجامعة الأردنية ومؤسسات التعليم العالي في تطوير مهارات الابتكار والريادة الرقمية، ودوره في الترويج للكفاءات الريادية والشركات الأردنية الناشئة مشيدا بكل الجهود التي تحاول تحويل المحنة إلى منحة في ظل جائحة كورونا.
بدوره بين مدير مركز الابتكار والريادة في الجامعة الدكتور أشرف بني محمد دور الجامعة الأردنية ورؤيتها الثابتة لدعم كافة الجهود الوطنية التي تسعى إلى تمكين وبناء شباب مؤهل ومبتكر وريادي ودمج الشباب وطلبة الجامعات مع المجتمع الريادي العالمي، عبر مبادرات ومشاريع نوعية تضمن نقل المعرفة والاستفادة من التقنيات الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي والبلوكتشين والعملات الرقمية المشفرة مثمنا دور منظمة سنديان في تنظيم أعمال المنتدى.
ويتضمن المنتدى ثلاثة محاور رئيسية اشتملت في يومها الأوّل على معرض للشركات الريادية، وحوارات مع قادة أعمال، وورشات تدريبية في مجال الريادة والابتكار، ومسابقة للمشاريع الريادية، وورش عمل لمختصين في قطاع الابتكار والريادة. كما يركّز في يومه الثّاني على حاضنات الأعمال، والصناديق الاستثمارية من الأردن والمنطقة والعديد من الجهات الحكومية المعنيّة بدعم وتمكين ريادة الأعمال المحلية و الإقليمية.
المنتدى الذي يُقام بالشراكة بين مركز الابتكار والريادة في الجامعة الأردنية ومنظمة سنديان للريادة والتطوير، ويستمر ليومين، جاء بالتعاون مع العديد من الشركاء في القطاعات الحكومية والخاصة والأكاديمية، وبحضور 120 متحدثًا وخبيرًا، و250 رياديًا وشركة ناشئة، وحوالي 100 مستثمر ومرشد؛ من خلال 50 جلسة حوارية وورشة عمل.
ويأتي المنتدى الدولي لريادة الأعمال2020 انسجاما مع خطة الجامعة الاستراتيجية لتحفيز الابتكار والريادة، وبدعم مباشر من رئيس الجامعة الدكتور عبد الكريم القضاة خاصة في ظل تحديات أزمة كورونا وأثرها الكبير على الاقتصاد و البطالة؛ لخلق بيئة محفزة وداعمة لريادة الأعمال والشركات الريادية والناشئة لما لها من دور هام في خلق فرص عمل للشباب الأردني وتحفيز الابتكار والإبداع.
ويهدف المنتدى الذي عُقد افتراضيا في نسخته الأولى إلى خلق منصة تسهم بتشبيك وتدريب وتحفيز رواد الأعمال الشباب من الأردن ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وخلال افتتاح المنتدى أكد وزير الريادة والاقتصاد الرقمي أحمد هناندة على أهميته ودوره المهم للقطاع الأكاديمي والجامعة الأردنية ومؤسسات التعليم العالي في تطوير مهارات الابتكار والريادة الرقمية، ودوره في الترويج للكفاءات الريادية والشركات الأردنية الناشئة مشيدا بكل الجهود التي تحاول تحويل المحنة إلى منحة في ظل جائحة كورونا.
بدوره بين مدير مركز الابتكار والريادة في الجامعة الدكتور أشرف بني محمد دور الجامعة الأردنية ورؤيتها الثابتة لدعم كافة الجهود الوطنية التي تسعى إلى تمكين وبناء شباب مؤهل ومبتكر وريادي ودمج الشباب وطلبة الجامعات مع المجتمع الريادي العالمي، عبر مبادرات ومشاريع نوعية تضمن نقل المعرفة والاستفادة من التقنيات الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي والبلوكتشين والعملات الرقمية المشفرة مثمنا دور منظمة سنديان في تنظيم أعمال المنتدى.
ويتضمن المنتدى ثلاثة محاور رئيسية اشتملت في يومها الأوّل على معرض للشركات الريادية، وحوارات مع قادة أعمال، وورشات تدريبية في مجال الريادة والابتكار، ومسابقة للمشاريع الريادية، وورش عمل لمختصين في قطاع الابتكار والريادة. كما يركّز في يومه الثّاني على حاضنات الأعمال، والصناديق الاستثمارية من الأردن والمنطقة والعديد من الجهات الحكومية المعنيّة بدعم وتمكين ريادة الأعمال المحلية و الإقليمية.