أورانج الأردن تقدم دعمها للمستشفيات الميدانية الأربع في المملكة

الوقائع الاخبارية :§ تقدم الشركة الدعم بالتنسيق مع المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات وبالتعاون مع وزارتي الصحة والاقتصاد الرقمي والريادة.

§ يتمثل دعم أورانج الأردن بـ 160 خط وجهاز سيتم توزيعها على المستشفيات الميدانية الأربع في شمال، وسط وجنوب المملكة.

§ يعد هذا الدعم استكمالاً لما قدمته أورانج الأردن خلال جائحة كورونا المستجد الذي وصل إلى أكثر من 1,300,000 دينار أردني.

§ ركزت أورانج الأردن في دعمها على تلبية متطلبات القطاع الصحي الذي تقع على كاهله مسؤولية كبيرة، نظراً لطبيعة الأزمة.

§ سخرت الشركة بصفتها الشريك الرقمي للمملكة والمزود الرقمي الرائد والمسؤول حلولها على مدار الأزمة لدعم كافة القطاعات وتمكين الأردنيين من استكمال العمل والدراسة وسائر المهام الحياتية.

قدمت أورانج الأردن دعمها للكوادر الطبية والذي تمثل بـ 160 خط وجهاز للمستشفيات الميدانية الأربع في شمال، وسط، وجنوب المملكة، بالتنسيق مع المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات والتعاون مع وزارتي الصحة والاقتصاد الرقمي والريادة، وذلك استكمالاً لجهود الشركة المساندة للمملكة بشكل عام والقطاع الصحي بشكل خاص الذي يبذل قصارى جهده في مواجهة جائحة كورونا المستجد.


وارتأت الشركة تقديم هذا الدعم استجابة لمتطلبات الظرف وفي ضوء المعطيات التي وفرها المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات، لتمكين الكوادر الطبية من الاستفادة من الحلول الرقمية في أداء مهامهم والبقاء على اتصال بكل ما يهمهم ضمن نهجها الداعم على مدار الأزمة، حيث تبرعت بـ 100 ألف دولار وثم مجدداً بالتعاون مع مؤسسة أورانج بما قيمته 120 ألف يورو لدعم جهود وزارة الصحة، كما منحت الممرضين العاملين في مستشفيات العزل خطوط خلوية بقيمة 130 ألف دينار.

وأكد الرئيس التنفيذي لأورانج الأردن، تيري ماريني، على التزام الشركة بتقديم مختلف أشكال الدعم وتسخير مواردها الرقمية والتقنية للمساعدة في التغلب على جائحة كورونا المستجد، حيث دأبت منذ بداية الأزمة على الاستجابة السريعة مع مراعاة المتطلبات المختلفة، انطلاقاً من دور أورانج الأردن كمزوّد رقمي رائد ومسؤول وشريك رقمي للمملكة ومسؤوليتها الكبيرة التي تتماشى مع حجم مواردها الرقمية والبشرية ومكانتها.

يذكر أن مجموع الدعم الذي قدمته أورانج الأردن للحكومة يصل إلى 1,300,000 دينار، شملت الجوانب الصحية والاجتماعية والاقتصادية، بما فيها مساعدة المتضررين من عمال المياومة والتبرع لصندوق همّة وطن وتوفير التصفح المجاني لعدد من المنصات التعليمية وإطلاق الحملات التوعوية، ما جسّد كونها جزءاً من النسيج الوطني وحرصها على مساندة الأردنيين حكومة وشعباً في هذا الظرف الذي تطلب التكاتف والتعاون.