خميس يطالب بوقف استنزاف العملة الأجنبية ودعم العمالة المحلية
الوقائع الاخبارية : طالب النائب أيوب خميس الحكومة بالتفكير خارج الصندوق وابتكار افكار وقوانين جديدة مشجعة لاستقطاب المستثمرين.
وبين في حديث خلاله مناقشات الرد على البيان الوزاري، أنه لابد من إجراءات تؤدي إلى انعاش الاقتصاد وتوفير وظائف ووقف استنزاف العملة الصعبة نتيجة وجود العمالة الأجنبية.
وشدد خميس في حديثه على مطالبات باستبدال العمالة الأجنبية بالعمالة المحلية، بعد تأهيلهم من خلال برامج مهنية وإصدار تشريعات ناظمة وتشجيع القطاع الخاص لأخذ دوره في العملية الاقتصادية والاستثمار وإجراء البحوث والدراسات للوقوف على اسباب عزوف المستثمرين عن الاستثمار في الأردن على الرغم من الاستقرار السياسي وتوفر الأيدي العاملة.
كما طالب خميس بضرورة دراسة واقع البطالة ما بعد قوانين الدفاع خاصة ان النسب قد تصل إلى 30% أو أكثر والتي ستفاقم مشاكلنا الاقتصادية.
وأشار خميس إلى إن ما نعيشه من أوضاع صعبة على الصعيد الداخلي والخارجي وما يرتبه على الحكومة من تحديات يجب ان نواجهه بحكمة "حتى لا يكون مصيرها الفشل.”
ولفت إلى أن الدول لن تنهض أو تصحح مسارها إلا إذا امتلكت إرادة وبرامج لمعالجة مشاكلها، مضيفا "تنهض الأمم الحية بنشر العلم والاعتناء بالعلماء وتعزيز البحث العلمي بفهومه الحقيقي وليس ما يمارس في معاهدنا وجامعاتنا. ”
واضاف "لا يجوز انه نتذرع بالوضع الوبائي ونترك الطلبة بتعليمهم عن بعد، كذلك لابد من عدالة في توزيع الثروة والمشاريع التنموية والمؤسسات التعليمة والمستشفيات والمراكز الصحية والتعيينات في القيادات العليا”
وأكد على ضرورة تحقيق العدالة في النظم الضريبية ومحاكمة من يعتدون على المال بغض النظر عن أي اعتبارات.
وبين في حديث خلاله مناقشات الرد على البيان الوزاري، أنه لابد من إجراءات تؤدي إلى انعاش الاقتصاد وتوفير وظائف ووقف استنزاف العملة الصعبة نتيجة وجود العمالة الأجنبية.
وشدد خميس في حديثه على مطالبات باستبدال العمالة الأجنبية بالعمالة المحلية، بعد تأهيلهم من خلال برامج مهنية وإصدار تشريعات ناظمة وتشجيع القطاع الخاص لأخذ دوره في العملية الاقتصادية والاستثمار وإجراء البحوث والدراسات للوقوف على اسباب عزوف المستثمرين عن الاستثمار في الأردن على الرغم من الاستقرار السياسي وتوفر الأيدي العاملة.
كما طالب خميس بضرورة دراسة واقع البطالة ما بعد قوانين الدفاع خاصة ان النسب قد تصل إلى 30% أو أكثر والتي ستفاقم مشاكلنا الاقتصادية.
وأشار خميس إلى إن ما نعيشه من أوضاع صعبة على الصعيد الداخلي والخارجي وما يرتبه على الحكومة من تحديات يجب ان نواجهه بحكمة "حتى لا يكون مصيرها الفشل.”
ولفت إلى أن الدول لن تنهض أو تصحح مسارها إلا إذا امتلكت إرادة وبرامج لمعالجة مشاكلها، مضيفا "تنهض الأمم الحية بنشر العلم والاعتناء بالعلماء وتعزيز البحث العلمي بفهومه الحقيقي وليس ما يمارس في معاهدنا وجامعاتنا. ”
واضاف "لا يجوز انه نتذرع بالوضع الوبائي ونترك الطلبة بتعليمهم عن بعد، كذلك لابد من عدالة في توزيع الثروة والمشاريع التنموية والمؤسسات التعليمة والمستشفيات والمراكز الصحية والتعيينات في القيادات العليا”
وأكد على ضرورة تحقيق العدالة في النظم الضريبية ومحاكمة من يعتدون على المال بغض النظر عن أي اعتبارات.