أسرة الجامعة الأردنية تهنئ القائد بعيد ميلاده التاسع والخمسين
الوقائع الاخبارية : تتقدم أسرة الجامعة الأردنية، ممثلة برئيسها الدكتور عبد الكريم القضاة، وأساتذة وموظفين وطلبة الجامعة، بأسمى أيات التهنئة والتبريك إلى مقام صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم.
فمناسبة ميلاد جلالته تطل علينا ونحن نعبُر نحو المئوية الثانية من عُمر وطننا العزيز، هذا الوطن الذي بناه الهاشميين الأطهار، مع الأردنيين الذين قدموا الغالي والنفيس في سبيل رفعته وتقدمه وبقائه.
وفي الأردنية إحدى غراس الهاشميين الطيبة يفخر أهلها بأن إنشاء الجامعة كان في عام ميلادك الميمون، فأثمرت برعاية جلالة الحسين الباني رحمه الله، واهتمام ودعم جلالة الملك المعزز عبدالله الثاني حفظه الله، مستمرون في رفد الوطن بالمعرفة والتعليم والثقافة، وبخريجين هم رسل الجامعة والوطن للعالم كله.
ودائما من رحم المعاناة يجيء الفرح والخير، وتأتي التحديات لتخلق لنا مزيدا من الفرص والإنجازات، وهذا ما حققته الجامعة الأردنية في ظل هذه الظروف الاستثنائية التي اجتاحت حياتنا وجامعاتنا ومدارسنا وتفاصينا الصغيرة والكبيرة، فنهضت الأردنية بما تمتلكه من معارفَ وبنيةٍ تحتية تقنية، وهيئة تدريس ممتلكة للخبرة والعزم والأمل، وطلبة مثابرين وجادين نرى فيهم مستقبل الوطن والأمة، وقرارات حكيمة من مجلس التعليم العالي، ووزارة التعليم العالي، فتجاوزنا الصعاب والتحديات، وكلنا أمل في تحقيق المزيد والمزيد، ونجاحنا في ظل هذا الظروف، وهذا الأمل بالمستقبل المشرق بإذن الله، هو هديتنا لجلالته في عيد ميلاده الميمون.
حفظ الله الأردن وقيادته وشعبه تحت ظل الراية الهاشمية الخفاقة، بقيادة ورعاية سيدي صاحب الجلالة الملك المعزز عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم.
فمناسبة ميلاد جلالته تطل علينا ونحن نعبُر نحو المئوية الثانية من عُمر وطننا العزيز، هذا الوطن الذي بناه الهاشميين الأطهار، مع الأردنيين الذين قدموا الغالي والنفيس في سبيل رفعته وتقدمه وبقائه.
وفي الأردنية إحدى غراس الهاشميين الطيبة يفخر أهلها بأن إنشاء الجامعة كان في عام ميلادك الميمون، فأثمرت برعاية جلالة الحسين الباني رحمه الله، واهتمام ودعم جلالة الملك المعزز عبدالله الثاني حفظه الله، مستمرون في رفد الوطن بالمعرفة والتعليم والثقافة، وبخريجين هم رسل الجامعة والوطن للعالم كله.
ودائما من رحم المعاناة يجيء الفرح والخير، وتأتي التحديات لتخلق لنا مزيدا من الفرص والإنجازات، وهذا ما حققته الجامعة الأردنية في ظل هذه الظروف الاستثنائية التي اجتاحت حياتنا وجامعاتنا ومدارسنا وتفاصينا الصغيرة والكبيرة، فنهضت الأردنية بما تمتلكه من معارفَ وبنيةٍ تحتية تقنية، وهيئة تدريس ممتلكة للخبرة والعزم والأمل، وطلبة مثابرين وجادين نرى فيهم مستقبل الوطن والأمة، وقرارات حكيمة من مجلس التعليم العالي، ووزارة التعليم العالي، فتجاوزنا الصعاب والتحديات، وكلنا أمل في تحقيق المزيد والمزيد، ونجاحنا في ظل هذا الظروف، وهذا الأمل بالمستقبل المشرق بإذن الله، هو هديتنا لجلالته في عيد ميلاده الميمون.
حفظ الله الأردن وقيادته وشعبه تحت ظل الراية الهاشمية الخفاقة، بقيادة ورعاية سيدي صاحب الجلالة الملك المعزز عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم.