الفيصلي يتفاوض مع ثلجي
الوقائع الاخبارية : أكد يزن ثلجي، النجم الأردني بصفوف الوحدات، أن الخلافات التي حدثت الفترة الماضية أصبحت طي النسيان.
وقال ثلجي، إن خلافه مع الجهاز التدريبي للوحدات كان فنيا وليس شخصيا، مشيرا إلى أن تفكيره أصبح منصبا على إسعاد جماهير فريقه حاليا.
وإلى نص الحوار:
بداية.. هل يزن ثلجي باق مع الوحدات فعلاً؟
ما حصل كان عبارة عن اختلاف في وجهات النظر مع الجهاز الفني، ولم يكن هناك أي خلاف شخصي، من حقي كلاعب الحصول على فرصة اللعب المناسبة حتى يتسنى لي استعادة مستواي وأثبت أنني إضافة فعلية للفريق.
ما مضى كان عبارة عن زوبعة في فنجان، الآن علاقتي مع الجميع طيبة، وسأجتهد في سبيل العودة القوية.
هناك من يرى أنك حصلت على الفرصة ولم تستثمرها.. فبم تعلق؟
لم أشارك في الموسم الماضي 8 مباريات متتالية، وبعدها تم الدفع بي في مباراة، أعتقد أن الفرصة بعلم كرة القدم لا تُعطي للاعب بهذا الشكل، فبعد هذا الغياب بكل تأكيد سأفتقد لياقة المباريات، العودة تكون بمنح الفرص التدريجية المتواصلة للاعب حتى يتمكن من العودة المأمولة.
هل أنت قادر على استعادة مستواك المعهود؟
لو منحت الفرصة المأمولة في الموسم المنصرم لاستعدت مستواي لكن حدث ما حدث، حاليا لدي الإرادة والعزيمة لأعود وأشكل الإضافة التي شكلتها في السابق مع الوحدات، وبمشيئة الله سأعود كما كنتُ وأفضل.
هل هناك من يحاربك في الوحدات؟
للأسف نعم، هناك بعض الأشخاص في نادي الوحدات يحاربون يزن ثلجي، وأتمنى منهم أن يكفوا عن ذلك، فالوقوف إلى جانب لاعب يخدم الوحدات هو وقوف إلى جانب النادي، فالمصلحة العامة هي الأساس.
من هي الأندية التي فاوضتك طيلة فترة خلافك مع الوحدات؟
السلط النادي الوحيد الذي دخل بمفاوضات رسمية، الرمثا والفيصلي وغيرهما كانت المفاوضات شفهية فقط.
هل ستوافق على تمديد عقدك مع الوحدات حال طرح الأمر؟
يتبقى لي نصف موسم في عقدي، وأنا عاشق متيم بالوحدات، وأي لاعب يتمنى اللعب لفريق كبير يتمتع بقاعدة جماهيرية عريضة، وفي حال حصلت على الفرصة المناسبة خلال النصف موسم المتبقي، بكل تأكيد سأوافق على تمديد عقدي بلا تردد.
هل عدتُ للالتزام في التدريبات؟
التدريبات التي غبت عنها استعداداً للموسم المقبل، كانت لوجود رغبة من النادي برحيلي عن الفريق، وهذا ما دفعني للغياب، حيث شهدت مفاوضات بين النادي وإدارة السلط، فكان غيابي منطقيا.
ما تعليقك على بيان الوحدات المنشور عبر موقعه ويطالبك بالالتزام في التدريبات؟
نشر الخطاب عبر الموقع الرسمي للنادي بعث في داخلي الاستياء، الهدف منه لم يكن إلزامي بالتدريبات، بقدر ما كان الهدف إثارة وتقليب الجماهير ضدي.
ثمة خصوصية بين اللاعب والنادي، فليس كل ما بينهما ينشر على الملأ، كنت أتمنى ألا يتم نشر هذا الخطاب، وبخاصة أنني كنت عدتُ والتزمت بالتدريبات قبل نشره.
كم وصل المبلغ الذي تم حسمه من قيمة رواتبك؟
15 ألف دينار أردني.
ماذا تعني لك مشاركة الوحدات بدوري أبطال آسيا؟
المشاركة تعني الكثير ليس للوحدات أو يزن ثلجي، وإنما للأردن فهو الظهور التاريخي الأول، وسنواجه فرقا تفوقنا من حيث الإمكانات المالية، لكننا نراهن على العزيمة وعشق التحدي لإثبات أنفسنا وإسعاد جماهيرنا الوفية وتمثيل الوطن بأفضل صورة.
هل تطمح بالعودة لصفوف منتخب الأردن؟
بكل تأكيد. هذا طموح كل لاعب، وبمشيئة الله العودة ستكون قريبة.
ختاما.. وجه كلمة لجمهور الوحدات؟
الجمهور الغالي والوفي أحد الأسباب التي دفعتني للاستمرار مع الوحدات، في أي مكان أتواجد فيه كان محبو الفريق يطالبونني بالبقاء والاستمرار.
محبة جماهير الوحدات وتقديرها لي مصدر فخر، ومنها أستمد الحافز والقوة والمعنويات الكبيرة لأواصل مسيرتي، فما زلت أمتلك الكثير لأقدمه لهذا النادي ومحبيه.
وقال ثلجي، إن خلافه مع الجهاز التدريبي للوحدات كان فنيا وليس شخصيا، مشيرا إلى أن تفكيره أصبح منصبا على إسعاد جماهير فريقه حاليا.
وإلى نص الحوار:
بداية.. هل يزن ثلجي باق مع الوحدات فعلاً؟
ما حصل كان عبارة عن اختلاف في وجهات النظر مع الجهاز الفني، ولم يكن هناك أي خلاف شخصي، من حقي كلاعب الحصول على فرصة اللعب المناسبة حتى يتسنى لي استعادة مستواي وأثبت أنني إضافة فعلية للفريق.
ما مضى كان عبارة عن زوبعة في فنجان، الآن علاقتي مع الجميع طيبة، وسأجتهد في سبيل العودة القوية.
هناك من يرى أنك حصلت على الفرصة ولم تستثمرها.. فبم تعلق؟
لم أشارك في الموسم الماضي 8 مباريات متتالية، وبعدها تم الدفع بي في مباراة، أعتقد أن الفرصة بعلم كرة القدم لا تُعطي للاعب بهذا الشكل، فبعد هذا الغياب بكل تأكيد سأفتقد لياقة المباريات، العودة تكون بمنح الفرص التدريجية المتواصلة للاعب حتى يتمكن من العودة المأمولة.
هل أنت قادر على استعادة مستواك المعهود؟
لو منحت الفرصة المأمولة في الموسم المنصرم لاستعدت مستواي لكن حدث ما حدث، حاليا لدي الإرادة والعزيمة لأعود وأشكل الإضافة التي شكلتها في السابق مع الوحدات، وبمشيئة الله سأعود كما كنتُ وأفضل.
هل هناك من يحاربك في الوحدات؟
للأسف نعم، هناك بعض الأشخاص في نادي الوحدات يحاربون يزن ثلجي، وأتمنى منهم أن يكفوا عن ذلك، فالوقوف إلى جانب لاعب يخدم الوحدات هو وقوف إلى جانب النادي، فالمصلحة العامة هي الأساس.
من هي الأندية التي فاوضتك طيلة فترة خلافك مع الوحدات؟
السلط النادي الوحيد الذي دخل بمفاوضات رسمية، الرمثا والفيصلي وغيرهما كانت المفاوضات شفهية فقط.
هل ستوافق على تمديد عقدك مع الوحدات حال طرح الأمر؟
يتبقى لي نصف موسم في عقدي، وأنا عاشق متيم بالوحدات، وأي لاعب يتمنى اللعب لفريق كبير يتمتع بقاعدة جماهيرية عريضة، وفي حال حصلت على الفرصة المناسبة خلال النصف موسم المتبقي، بكل تأكيد سأوافق على تمديد عقدي بلا تردد.
هل عدتُ للالتزام في التدريبات؟
التدريبات التي غبت عنها استعداداً للموسم المقبل، كانت لوجود رغبة من النادي برحيلي عن الفريق، وهذا ما دفعني للغياب، حيث شهدت مفاوضات بين النادي وإدارة السلط، فكان غيابي منطقيا.
ما تعليقك على بيان الوحدات المنشور عبر موقعه ويطالبك بالالتزام في التدريبات؟
نشر الخطاب عبر الموقع الرسمي للنادي بعث في داخلي الاستياء، الهدف منه لم يكن إلزامي بالتدريبات، بقدر ما كان الهدف إثارة وتقليب الجماهير ضدي.
ثمة خصوصية بين اللاعب والنادي، فليس كل ما بينهما ينشر على الملأ، كنت أتمنى ألا يتم نشر هذا الخطاب، وبخاصة أنني كنت عدتُ والتزمت بالتدريبات قبل نشره.
كم وصل المبلغ الذي تم حسمه من قيمة رواتبك؟
15 ألف دينار أردني.
ماذا تعني لك مشاركة الوحدات بدوري أبطال آسيا؟
المشاركة تعني الكثير ليس للوحدات أو يزن ثلجي، وإنما للأردن فهو الظهور التاريخي الأول، وسنواجه فرقا تفوقنا من حيث الإمكانات المالية، لكننا نراهن على العزيمة وعشق التحدي لإثبات أنفسنا وإسعاد جماهيرنا الوفية وتمثيل الوطن بأفضل صورة.
هل تطمح بالعودة لصفوف منتخب الأردن؟
بكل تأكيد. هذا طموح كل لاعب، وبمشيئة الله العودة ستكون قريبة.
ختاما.. وجه كلمة لجمهور الوحدات؟
الجمهور الغالي والوفي أحد الأسباب التي دفعتني للاستمرار مع الوحدات، في أي مكان أتواجد فيه كان محبو الفريق يطالبونني بالبقاء والاستمرار.
محبة جماهير الوحدات وتقديرها لي مصدر فخر، ومنها أستمد الحافز والقوة والمعنويات الكبيرة لأواصل مسيرتي، فما زلت أمتلك الكثير لأقدمه لهذا النادي ومحبيه.