رالي الباها: إجراءات صحية مشددة.. والاعتذار عن إقامته قد ينقله خارج الأردن مستقبلاً
الوقائع الاخبارية : انطلقت في صحراء وادي رم، الجمعة، منافسات رالي باها الأردن الدولي، بإشراف من الاتحاد الدولي للسيارات "فيا – باها".
وفرض المركز الوطني للأمن وادارة الأزمات اجراءات صحية صارمة لإقامة الحدث الرياضي العالمي في العقبة ووادي رم، كما تم إجراء جميع التحضيرات والتجهيزات، لتنظيم الرالي العالمي الذي يحظى بمشاركة نخبة من المتسابقين المعروفين عربيا وعالميا.
وقال مدير الرالي جورج خوري، إنه تم اخذ بكافة الاجراءات الصحية المعتمدة لاقامة منافسات رالي باها، واجراء فحص كورونا لجميع المشاركين، والغاء مشاركة أي شخص مصاب بالفيروس.
وأوضح خوري أنه من الصعب الاعتذار عن إقامة هذا الحدث الرياضي، نظراً لاعتذار الأردن عن اقامته العام الماضي والذي تزامن مع بدء جائحة كورونا، مضيفاً أن الاعتذار المتكرر قد يدفع الاتحاد الدولي للسيارات "فيا – باها" الى نقل منافسات الرالي خارج المملكة.
وأشار الى أن الحدث أقيم في السعودية ودبي ومن الصعب الاعتذار عن اقامته في الأردن بسبب الوباء.
وبين أن هذا الحدث الرياضي العالمي الهام، يبرز مدينة العقبة ووادي رم كوجهتين سياحيتين عالميتين، ووجهتين لاقامة الأحداث الرياضية المشابهة على مستوى المنطقة.
وأكد خوري أن هذا الحدث الرياضي يلفت الانتباه إلى الأردن إلى أن الحياة لا يمكن أن تتوقف بسبب كورونا ويمكن اتخاذ كافة الاجراءات التي تضمن إقامة سلامة مثل الأحداث في المملكة، مؤكداً على التنسيق مع المركز الوطني للأمن وادارة الأزمات حول كافة مجريات الحدث لاقامته بصورته المثالية ووفق البرتوكولات الصحية المعتمدة وشروط الوقاية العامة.
من جهته، قال الملازم أول خالد البطوش، ضابط خلية الأزمة، من المركز الوطني للأمن وادارة الأزمات، إن الأردن يفتخر بإقامة مثل هذه الفعاليات في الأردن، وإبرازه كوجهة سياحية ورياضية عالمياً.
وأكد البطوش إن المركز الوطني للأمن وادارة الأزمات، يتابع الحدث ومجرياته منذ البداية وحتى نهاية الفعالية، لتطبيق كافة اجراءات الصحة والسلامة العامة التي تضمن سلامة المشاركين.
وبين البطوش، أنه تم اجراء هذه الفعالية الرياضية، كون إلغاؤها للعام الثاني في الأردن سيتسبب بنقل هذا الحدث الرياضية من المملكة إلى دولة أخرى، مؤكداً على أهمية إقامة رالي باها في ظل تحدي وباء كورونا.
وأشار الى أن رالي باها الدولي يفسح المجال لإقامة أحداث رياضية أخرى في الأردن.
وشدد على أنه تم الغاء تصاريح المشاركة لأي شخص تبين بعد الفحص، أنه مصاب بفيروس كورونا المستجد.
وفرض المركز الوطني للأمن وادارة الأزمات اجراءات صحية صارمة لإقامة الحدث الرياضي العالمي في العقبة ووادي رم، كما تم إجراء جميع التحضيرات والتجهيزات، لتنظيم الرالي العالمي الذي يحظى بمشاركة نخبة من المتسابقين المعروفين عربيا وعالميا.
وقال مدير الرالي جورج خوري، إنه تم اخذ بكافة الاجراءات الصحية المعتمدة لاقامة منافسات رالي باها، واجراء فحص كورونا لجميع المشاركين، والغاء مشاركة أي شخص مصاب بالفيروس.
وأوضح خوري أنه من الصعب الاعتذار عن إقامة هذا الحدث الرياضي، نظراً لاعتذار الأردن عن اقامته العام الماضي والذي تزامن مع بدء جائحة كورونا، مضيفاً أن الاعتذار المتكرر قد يدفع الاتحاد الدولي للسيارات "فيا – باها" الى نقل منافسات الرالي خارج المملكة.
وأشار الى أن الحدث أقيم في السعودية ودبي ومن الصعب الاعتذار عن اقامته في الأردن بسبب الوباء.
وبين أن هذا الحدث الرياضي العالمي الهام، يبرز مدينة العقبة ووادي رم كوجهتين سياحيتين عالميتين، ووجهتين لاقامة الأحداث الرياضية المشابهة على مستوى المنطقة.
وأكد خوري أن هذا الحدث الرياضي يلفت الانتباه إلى الأردن إلى أن الحياة لا يمكن أن تتوقف بسبب كورونا ويمكن اتخاذ كافة الاجراءات التي تضمن إقامة سلامة مثل الأحداث في المملكة، مؤكداً على التنسيق مع المركز الوطني للأمن وادارة الأزمات حول كافة مجريات الحدث لاقامته بصورته المثالية ووفق البرتوكولات الصحية المعتمدة وشروط الوقاية العامة.
من جهته، قال الملازم أول خالد البطوش، ضابط خلية الأزمة، من المركز الوطني للأمن وادارة الأزمات، إن الأردن يفتخر بإقامة مثل هذه الفعاليات في الأردن، وإبرازه كوجهة سياحية ورياضية عالمياً.
وأكد البطوش إن المركز الوطني للأمن وادارة الأزمات، يتابع الحدث ومجرياته منذ البداية وحتى نهاية الفعالية، لتطبيق كافة اجراءات الصحة والسلامة العامة التي تضمن سلامة المشاركين.
وبين البطوش، أنه تم اجراء هذه الفعالية الرياضية، كون إلغاؤها للعام الثاني في الأردن سيتسبب بنقل هذا الحدث الرياضية من المملكة إلى دولة أخرى، مؤكداً على أهمية إقامة رالي باها في ظل تحدي وباء كورونا.
وأشار الى أن رالي باها الدولي يفسح المجال لإقامة أحداث رياضية أخرى في الأردن.
وشدد على أنه تم الغاء تصاريح المشاركة لأي شخص تبين بعد الفحص، أنه مصاب بفيروس كورونا المستجد.