الاتحاد الأوروبي: اتصالات في فيينا مع أطراف الاتفاق النووي وأمريكا
الوقائع الإخبارية: أعلن الاحاد الأوروبي أنه سيكثف اجتماعات منفصلة في فيينا مع جميع أطراف اتفاق إيران النووي والولايات المتحدة، على خلفية تفعيل الجهود الرامية إلى إنقاذ الصفقة المبرمة عام 2015.
وجاء ذلك في بيان صدر عن نائب الأمين العام للدائرة الأوروبية للشؤون الخارجية، إنريكي مورا، الذي ترأس، نيابة عن المفوض السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل، الاجتماع الافتراضي الذي عقدته اللجنة المشتركة الخاصة بخطة العمل الشاملة المشتركة (أي الاتفاق النووي).
وأشار البيان إلى أن المشاركين في اجتماع الجمعة، بحثوا فرص عودة الولايات المتحدة بالكامل إلى الاتفاق النووي وأكدوا استعدادهم للتعامل إيجابا مع ذلك ضمن جهد مشترك، مضيفا أن أطراف الاتفاق أعربت عن التزامها بالحفاظ عليه وبحثت سبل ضمان العودة إلى تطبيقه بالكامل وبشكل فعال.
وتابع البيان: "اتفق المشاركون على استئناف اجتماع اللجنة المشتركة هذا في فيينا الأسبوع القادم، من أجل التحديد الواضح للإجراءات الخاصة برفع العقوبات والتحقق النووي، بما في ذلك من خلال عقد اجتماعات مجموعات الخبراء ذات الصلة. وفي هذا السياق سيكثف المنسق أيضا اتصالات منفصلة في فيينا مع جميع الأطراف في خطة العمل الشاملة المشتركة والولايات المتحدة".
ويأتي ذلك على خلفية بالتزامن مع تأكيد صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية أن مسؤولين كبار من الولايات المتحدة سيشاركون في المفاوضات مع أطراف الاتفاق النووي في فيينا، دون إجراء مشاورات مباشرة بينهم وزملائهم الإيرانيين.
وجاء ذلك في بيان صدر عن نائب الأمين العام للدائرة الأوروبية للشؤون الخارجية، إنريكي مورا، الذي ترأس، نيابة عن المفوض السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل، الاجتماع الافتراضي الذي عقدته اللجنة المشتركة الخاصة بخطة العمل الشاملة المشتركة (أي الاتفاق النووي).
وأشار البيان إلى أن المشاركين في اجتماع الجمعة، بحثوا فرص عودة الولايات المتحدة بالكامل إلى الاتفاق النووي وأكدوا استعدادهم للتعامل إيجابا مع ذلك ضمن جهد مشترك، مضيفا أن أطراف الاتفاق أعربت عن التزامها بالحفاظ عليه وبحثت سبل ضمان العودة إلى تطبيقه بالكامل وبشكل فعال.
وتابع البيان: "اتفق المشاركون على استئناف اجتماع اللجنة المشتركة هذا في فيينا الأسبوع القادم، من أجل التحديد الواضح للإجراءات الخاصة برفع العقوبات والتحقق النووي، بما في ذلك من خلال عقد اجتماعات مجموعات الخبراء ذات الصلة. وفي هذا السياق سيكثف المنسق أيضا اتصالات منفصلة في فيينا مع جميع الأطراف في خطة العمل الشاملة المشتركة والولايات المتحدة".
ويأتي ذلك على خلفية بالتزامن مع تأكيد صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية أن مسؤولين كبار من الولايات المتحدة سيشاركون في المفاوضات مع أطراف الاتفاق النووي في فيينا، دون إجراء مشاورات مباشرة بينهم وزملائهم الإيرانيين.