الأشغال تعلق الدوام في مديرية أشغال عجلون
الوقائع الاخبارية :أعلنت وزارة الأشغال العامة والإسكان تعليق الدوام يوم غد الخميس
في مديرية أشغال محافظة عجلون ، بعد تسجيل إصابات بفيروس كورونا المستجد بين الموظفين، باستثناء من تتطلب طبيعة عمله الحضور الى العمل شريطة عدم إصابته بالفيروس.
وبحسب بيان صحفي صادر عن وحدة الإعلام اليوم الاربعاء ، قامت الوزارة بحصر الموظفين الذين كانوا على رأس عملهم، وموظفي الخدمات المساندة والعاملين في شركة خدمات النظافة وموظفي الأمن والحماية، والمراجعين لإجراء ما يلزم.
وكانت فرق التقصي الوبائي قد قامت وبناء على طلب الوزارة بسحب عينات عشوائية من الموظفين.
وسيتم خلال فترة تعليق الدوام مواصلة تعقيم المباني والساحات الخارجية من قبل كوادر الدفاع المدني المختصة.
وتشير الوزارة إلى أن الدوام سيعود بالشكل الطبيعي يوم الأحد
، لافتة الى ان التعليق سيكون ليوم واحد فقط .
والجدير بالذكر أن وزارة الأشغال وكافة مديرياتها كانت تتبع إجراءات وقائية صارمة خلال الفترة الماضية واعتمدت نظام النافذة الواحدة لتقديم الخدمة للمراجعين، حيث كانت تجري فحص الحرارة وتسجيل البيانات الشخصية لكل من يدخل مركز الوزارة، ومنعت تجمع الموظفين او تزاورهم في المكاتب، اضافة إلى تشديد الرقابة على الالتزام بالضوابط الوقائية وأهمها ارتداء الكمامة.
في مديرية أشغال محافظة عجلون ، بعد تسجيل إصابات بفيروس كورونا المستجد بين الموظفين، باستثناء من تتطلب طبيعة عمله الحضور الى العمل شريطة عدم إصابته بالفيروس.
وبحسب بيان صحفي صادر عن وحدة الإعلام اليوم الاربعاء ، قامت الوزارة بحصر الموظفين الذين كانوا على رأس عملهم، وموظفي الخدمات المساندة والعاملين في شركة خدمات النظافة وموظفي الأمن والحماية، والمراجعين لإجراء ما يلزم.
وكانت فرق التقصي الوبائي قد قامت وبناء على طلب الوزارة بسحب عينات عشوائية من الموظفين.
وسيتم خلال فترة تعليق الدوام مواصلة تعقيم المباني والساحات الخارجية من قبل كوادر الدفاع المدني المختصة.
وتشير الوزارة إلى أن الدوام سيعود بالشكل الطبيعي يوم الأحد
، لافتة الى ان التعليق سيكون ليوم واحد فقط .
والجدير بالذكر أن وزارة الأشغال وكافة مديرياتها كانت تتبع إجراءات وقائية صارمة خلال الفترة الماضية واعتمدت نظام النافذة الواحدة لتقديم الخدمة للمراجعين، حيث كانت تجري فحص الحرارة وتسجيل البيانات الشخصية لكل من يدخل مركز الوزارة، ومنعت تجمع الموظفين او تزاورهم في المكاتب، اضافة إلى تشديد الرقابة على الالتزام بالضوابط الوقائية وأهمها ارتداء الكمامة.