جثمان الملاكم صويصات لا يزال في بولندا.. والتحقيقات مستمرة
الوقائع الاخبارية :قال نائب رئيس اتحاد الملاكمة مازن القاضي، الأربعاء، إن جثمان الملاكم الشاب راشد صويصات لا يزال في بولندا، فيما تُجرى تحقيقات لمعرفة سبب وفاة اللاعب الأردني خلال مشاركته في بطولة العالم للشباب في بولندا.
وتوفي صويصات مساء الاثنين الماضي، بعد أن تعرض خلال الجولة الثالثة في مباراة أمام لاعب من إستونيا في نزال وزن 81 كيلوغراماً لإصابة "استدعت نقله إلى إحدى المستشفيات وإجراء عملية جراحية طارئة له"، وفق اللجنة الأولمبية الأردنية.
وقال القاضي في تصريحات لقناة المملكة، إنه "في 16 نيسان/أبريل، أثناء مشاركة راشد في البطولة ولقائه مع لاعب من أستونيا وفي الجولة الثالثة تعرض في نهاية الجولة لضربة على أثرها سقط على الأرض ومن ثم تم له الإسعافات اللازمة ونقله للمستشفى وإجراء التدخلات الجراحية ووضعه تحت المراقبة وللأسف توفاه الله".
وبين أنه "لغاية الآن لم تصدر إلا شهادة وفاة لغايات التسريع بعملية نقل الجثمان".
وأضاف أن "التقارير الطبية الرسمية لا تزال تحت أيدي المدعي العام لغاية الانتهاء من الإجراءات، ولا أقصد أنها قضية جزائية لكن بمفهوم المحاكم والادعاء العام في كافة الدول في حالات الوفاة مثل هذه يتم إجراء تحقيقات لمعرفة سبب الوفاة"، متابعا: "نحن بانتظار التقارير الطبية الرسمية التي نطلبها من خلال سفارتنا والاتحاد الدولي ومن خلالنا نحن رسميا".
وأوضح: "تابعنا الموضوع عن كثب منذ أن حصلت الحادثة وفي تمام الساعة 8:30 من نفس اليوم، تم الالتقاء مع رئيس الاتحاد الدولي ومع نائبه ومع الأعضاء الموجودين ومع المدرب ومساعد المدرب الأردني وبوجود مترجمين ورجل أعمال في بولندا وضعونا في صورة الحالة".
وقال القاضي إن "هناك تصريح من رئيس الاتحاد البولندي يعتقدون بأن هناك إصابة سابقة للاعب، وتم التأكيد لهم بأنه لا يوجد إصابة سابقة (لدى اللاعب المتوفي) ونحن نتحدث عن تقارير رسمية طبية ...".
و"لا يشارك أي لاعب في أي بطولة من بطولات الملاكمة إلا بإجراء الفحوص الطبية في أول يوم من أيام البطولة، ويكون هناك أطباء متخصصين بالاتحاد الدولي موجودين دائما في أي بطولة ويقومون بفحص اللاعبين وقبل مشاركتهم"، بحسب القاضي.
وتوفي صويصات مساء الاثنين الماضي، بعد أن تعرض خلال الجولة الثالثة في مباراة أمام لاعب من إستونيا في نزال وزن 81 كيلوغراماً لإصابة "استدعت نقله إلى إحدى المستشفيات وإجراء عملية جراحية طارئة له"، وفق اللجنة الأولمبية الأردنية.
وقال القاضي في تصريحات لقناة المملكة، إنه "في 16 نيسان/أبريل، أثناء مشاركة راشد في البطولة ولقائه مع لاعب من أستونيا وفي الجولة الثالثة تعرض في نهاية الجولة لضربة على أثرها سقط على الأرض ومن ثم تم له الإسعافات اللازمة ونقله للمستشفى وإجراء التدخلات الجراحية ووضعه تحت المراقبة وللأسف توفاه الله".
وبين أنه "لغاية الآن لم تصدر إلا شهادة وفاة لغايات التسريع بعملية نقل الجثمان".
وأضاف أن "التقارير الطبية الرسمية لا تزال تحت أيدي المدعي العام لغاية الانتهاء من الإجراءات، ولا أقصد أنها قضية جزائية لكن بمفهوم المحاكم والادعاء العام في كافة الدول في حالات الوفاة مثل هذه يتم إجراء تحقيقات لمعرفة سبب الوفاة"، متابعا: "نحن بانتظار التقارير الطبية الرسمية التي نطلبها من خلال سفارتنا والاتحاد الدولي ومن خلالنا نحن رسميا".
وأوضح: "تابعنا الموضوع عن كثب منذ أن حصلت الحادثة وفي تمام الساعة 8:30 من نفس اليوم، تم الالتقاء مع رئيس الاتحاد الدولي ومع نائبه ومع الأعضاء الموجودين ومع المدرب ومساعد المدرب الأردني وبوجود مترجمين ورجل أعمال في بولندا وضعونا في صورة الحالة".
وقال القاضي إن "هناك تصريح من رئيس الاتحاد البولندي يعتقدون بأن هناك إصابة سابقة للاعب، وتم التأكيد لهم بأنه لا يوجد إصابة سابقة (لدى اللاعب المتوفي) ونحن نتحدث عن تقارير رسمية طبية ...".
و"لا يشارك أي لاعب في أي بطولة من بطولات الملاكمة إلا بإجراء الفحوص الطبية في أول يوم من أيام البطولة، ويكون هناك أطباء متخصصين بالاتحاد الدولي موجودين دائما في أي بطولة ويقومون بفحص اللاعبين وقبل مشاركتهم"، بحسب القاضي.