إذاعة الجامعة الأردنية تشارك في اليوم المفتوح لدعم الأشقاء الفلسطينيين
الوقائع الاخبارية: أكّد رئيس الجامعة الأردنية الدكتور عبدالكريم القضاة، أن المواقف الأردنية الثابت بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني في المحافل الدولية لدعم صمود الأشقاء الفلسطينيين ونصرة قضيتهم العادلة دليلٌ ساطع على الدور التاريخي المميز الذي قام به الأردني طوال العقود الماضية.
وأشار خلال استضافته في بث مشترك، في اليوم المفتوح الذي نظمته مجموعة الراية الاعلامية "راديو هلا، هلا أخبار، جيش إف إم، راديو بلس 104.3″؛ لجمع التبرعات للأشقاء في فلسطين تحت عنوان "برداً وسلاماً يا فلسطين"، أن فلسطين كانت وستظل قضية العرب الأولى، والأهم في سلم أولوياتهم كما أنها قضية كل الشرفاء في العالم، وأن الجامعة لن تتوانى عن كل جهد يصب في هذا الاتجاه.
وقال القضاة إنه لطالما لعبت المملكة الأردنية الهاشمية دوراً محورياً في دعم القضية الفلسطينية في البحث عن صيغة للحل قوامها السلام العادل والدائم والشامل، وإرساء قواعد الاستقرار والنمو والازدهار في المنطقة، وإنه وانسجاماً مع هذا الموقف اعتمدت الجامعة مادة دراسية كمساق جامعي عن القدس لإعداد الطلبة وتعريفهم بالتاريخ الحقيقي للقضية الفلسطينية ومفاصلها.
وبين القضاة أن الجامعة خصصت مقعداً للطلبة الفلسطينيين وأنهم يعاملوا معاملة الطالب الأردني على الموازي من حيث القبول ولهم عدد من المقاعد، وكذلك الأمر بالنسبة للدراسات العليا هناك قبول للطلبة المقدسيين باسم طلبة القدس.
وتابع القضاة أن الجامعة عقدت مؤتمرات وندوات مهمة في السنوات السابقة كمؤتمر "القدس: تحديات الواقع وإمكانات المواجهة" ، كما أصدرت الجامعة الأردنيّة، بالتّعاون مع دار يافا العلميّة للنّشر والتّوزيع كتاب "وقائع مؤتمر: القضيّة الفلسطينيّة إلى أين؟"حيث يأتي هذا الكتاب ثمرة مؤتمر "القضية الفلسطينيّة – إلى أين؟" الذي عُقد في رحاب الجامعة الأردنيّة في أيّار عام 2018 تحت رعاية سموّ الأمير الحسن بن طلال، وذلك تأكيداً على الدور الذي تنهض به الجامعة في الإبقاء على توهج القضية الفلسطينية وبقائها خالدة في الوجدان الشعبي.
وبين القضاة أن الوصاية الهاشمية على المقدسات الدينية في القدس الشريف متجذرة وذات بصمته واضحة سواء في رعاية المقدسات الإسلامية أو المسيحية منها، فالهاشميون قاموا بدور الحفاظ على الثقافة والعمارة في القدس، فكانوا الأمناء على الأماكن الإسلامية المقدسة فيها، وأن اللاءات الهاشمية الثلاث "لا للتوطين، ولا للوطن البديل، ولا لصفقة القرن" جاءت لتؤكد على الثوابت الوطنية السياسية المدافعة عن قضايا الأمة وتجسيداً لسيرة الهاشميين في الدفاع تلك المقدسات.
هذا ويشار إلى أن إذاعة الجامعة الأردنية شاركت في بث مشترك، في اليوم المفتوح الذي نظمته مجموعة الراية الاعلامية اليوم الأحد "راديو هلا، هلا أخبار، جيش إف إم، راديو بلس 104.3″؛ لجمع التبرعات للأشقاء في فلسطين تحت عنوان "برداً وسلاماً يا فلسطين”.
وجاءت الحملة بالتعاون مع الهيئة الخيرية الهاشمية، وبمشاركة النقابات المهنية، وعدد من وسائل الإعلام المحلية، تعزيزاً لصمود الأشقاء بعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، واعتداءاته على الأهل في الضفة الغربية والقدس المحتلة.
كما وشارك في الحملة مجموعة من الاذاعات، أمن إف إم، ومزاج إف إم، وراديو دهب، وراديو البلد، وإذاعة أمانة عمّان، ومجموعة الوكيل للإعلام، والحقيقة الدولية، وطارق حامد ميديا، بالإضافة الى إذاعات مجموعة الراية.
وأشار خلال استضافته في بث مشترك، في اليوم المفتوح الذي نظمته مجموعة الراية الاعلامية "راديو هلا، هلا أخبار، جيش إف إم، راديو بلس 104.3″؛ لجمع التبرعات للأشقاء في فلسطين تحت عنوان "برداً وسلاماً يا فلسطين"، أن فلسطين كانت وستظل قضية العرب الأولى، والأهم في سلم أولوياتهم كما أنها قضية كل الشرفاء في العالم، وأن الجامعة لن تتوانى عن كل جهد يصب في هذا الاتجاه.
وقال القضاة إنه لطالما لعبت المملكة الأردنية الهاشمية دوراً محورياً في دعم القضية الفلسطينية في البحث عن صيغة للحل قوامها السلام العادل والدائم والشامل، وإرساء قواعد الاستقرار والنمو والازدهار في المنطقة، وإنه وانسجاماً مع هذا الموقف اعتمدت الجامعة مادة دراسية كمساق جامعي عن القدس لإعداد الطلبة وتعريفهم بالتاريخ الحقيقي للقضية الفلسطينية ومفاصلها.
وبين القضاة أن الجامعة خصصت مقعداً للطلبة الفلسطينيين وأنهم يعاملوا معاملة الطالب الأردني على الموازي من حيث القبول ولهم عدد من المقاعد، وكذلك الأمر بالنسبة للدراسات العليا هناك قبول للطلبة المقدسيين باسم طلبة القدس.
وتابع القضاة أن الجامعة عقدت مؤتمرات وندوات مهمة في السنوات السابقة كمؤتمر "القدس: تحديات الواقع وإمكانات المواجهة" ، كما أصدرت الجامعة الأردنيّة، بالتّعاون مع دار يافا العلميّة للنّشر والتّوزيع كتاب "وقائع مؤتمر: القضيّة الفلسطينيّة إلى أين؟"حيث يأتي هذا الكتاب ثمرة مؤتمر "القضية الفلسطينيّة – إلى أين؟" الذي عُقد في رحاب الجامعة الأردنيّة في أيّار عام 2018 تحت رعاية سموّ الأمير الحسن بن طلال، وذلك تأكيداً على الدور الذي تنهض به الجامعة في الإبقاء على توهج القضية الفلسطينية وبقائها خالدة في الوجدان الشعبي.
وبين القضاة أن الوصاية الهاشمية على المقدسات الدينية في القدس الشريف متجذرة وذات بصمته واضحة سواء في رعاية المقدسات الإسلامية أو المسيحية منها، فالهاشميون قاموا بدور الحفاظ على الثقافة والعمارة في القدس، فكانوا الأمناء على الأماكن الإسلامية المقدسة فيها، وأن اللاءات الهاشمية الثلاث "لا للتوطين، ولا للوطن البديل، ولا لصفقة القرن" جاءت لتؤكد على الثوابت الوطنية السياسية المدافعة عن قضايا الأمة وتجسيداً لسيرة الهاشميين في الدفاع تلك المقدسات.
هذا ويشار إلى أن إذاعة الجامعة الأردنية شاركت في بث مشترك، في اليوم المفتوح الذي نظمته مجموعة الراية الاعلامية اليوم الأحد "راديو هلا، هلا أخبار، جيش إف إم، راديو بلس 104.3″؛ لجمع التبرعات للأشقاء في فلسطين تحت عنوان "برداً وسلاماً يا فلسطين”.
وجاءت الحملة بالتعاون مع الهيئة الخيرية الهاشمية، وبمشاركة النقابات المهنية، وعدد من وسائل الإعلام المحلية، تعزيزاً لصمود الأشقاء بعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، واعتداءاته على الأهل في الضفة الغربية والقدس المحتلة.
كما وشارك في الحملة مجموعة من الاذاعات، أمن إف إم، ومزاج إف إم، وراديو دهب، وراديو البلد، وإذاعة أمانة عمّان، ومجموعة الوكيل للإعلام، والحقيقة الدولية، وطارق حامد ميديا، بالإضافة الى إذاعات مجموعة الراية.