جامعة إربد الأهلية توقع مذكرة تعاون مشترك مع مؤسسة مصدر الفكر التنموي للتدريب
الوقائع الاخبارية:ضمن رؤية وفلسفة جامعة إربد الأهلية في تنمية الموارد البشرية أكاديمياً وإدارياً في تفاعلها مع المجتمع وتطوير خططها وتوطين التعليم لتخريج طلبة مؤهلين علمياً وفنياً وتقنياً، استقبل الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس جامعة الأهلية بمكتبه السيد محمد جميل محمد الهرفي البلوي مدير مؤسسة مصدر الفكر التنموي للتدريب، وتلاه توقيع مذكرة تعاون مشترك بين الطرفين، في قاعة نجيب ارشيدات، بحضور الدكتور علي مقابلة مساعد الرئيس للشؤون الإدارية، والدكتور رعد الصمادي/ مدير مركز الاستشارات والتطوير وخدمة المجتمع.
وفي بداية اللقاء رحب الدكتور الخصاونة رئيس الجامعة بالسيد الهرفي مدير مؤسسة مصدر الفكر التنموي والتدريب، وقدم تعريفاً موجزاً بالتخصصات الموجودة والجديدة في الجامعة، والخصومات التي تقدمها، واستعرض الأنشطة والانجازات والدورات التي يقدمها مركز الاستشارات والتطوير وخدمة المجتمع، وأشاد بمؤسسة مصدر الفكر التنموي للتدريب بما تقدمه من جهود مميزة خدمة للجسم الطلابي في الجامعات.
وقال السيد الهرفي مدير مؤسسة مصدر الفكر التنموي للتدريب بأننا فخورين بتعاوننا مع جامعة عريقة كجامعة إربد الأهلية، التي سنقدم لها خدماتنا ومساندتها لتنمية أعمالها والارتقاء بنوعية التعليم والتدريب المقدم للشباب في النواحي الإدارية، وتكنولوجيا المعلومات، والإقتصادية، والمصرفية، والقانونية، والتقنية، بما يحقق المواءمة بين مخرجات التعليم العالي ومتطلبات سوق العمل عن طريق متابعة الطلبة الخريجين ومعرفة مواقع عملهم والتواصل معهم ومحاولة إيجاد فرص العمل الأفضل لهم.
وفي بداية اللقاء رحب الدكتور الخصاونة رئيس الجامعة بالسيد الهرفي مدير مؤسسة مصدر الفكر التنموي والتدريب، وقدم تعريفاً موجزاً بالتخصصات الموجودة والجديدة في الجامعة، والخصومات التي تقدمها، واستعرض الأنشطة والانجازات والدورات التي يقدمها مركز الاستشارات والتطوير وخدمة المجتمع، وأشاد بمؤسسة مصدر الفكر التنموي للتدريب بما تقدمه من جهود مميزة خدمة للجسم الطلابي في الجامعات.
وقال السيد الهرفي مدير مؤسسة مصدر الفكر التنموي للتدريب بأننا فخورين بتعاوننا مع جامعة عريقة كجامعة إربد الأهلية، التي سنقدم لها خدماتنا ومساندتها لتنمية أعمالها والارتقاء بنوعية التعليم والتدريب المقدم للشباب في النواحي الإدارية، وتكنولوجيا المعلومات، والإقتصادية، والمصرفية، والقانونية، والتقنية، بما يحقق المواءمة بين مخرجات التعليم العالي ومتطلبات سوق العمل عن طريق متابعة الطلبة الخريجين ومعرفة مواقع عملهم والتواصل معهم ومحاولة إيجاد فرص العمل الأفضل لهم.