وفد من الملحقيات الثقافية الكويتية والبحرينية والفلسطينية يزور "الأردنية"
الوقائع الاخبارية: التقى رئيس الجامعة الأردنية الدكتور عبد الكريم القضاة اليوم وفداً مكوناً من رئيس مجلس المستشارين والملحقين الثقافيين العرب/ الملحق الثقافي الكويتي بدر المطيري، والملحق الثقافي البحريني ندى الحربان، ونائب الملحق الثقافي الفلسطيني الدكتورة عبير المراغي، بحضور نائب الرئيس لشؤون الكليات العلمية الدكتورة كفاح الجمعاني، وعدد من العمداء والمسؤولين في الجامعة.
وبحث الجانبان عدداً من القضايا المتعلقة بالطلبة العرب الدارسين في الجامعة وتحديدا تخصصي طب الأسنان والطب البشري، وإمكانية تذليل بعض الصعوبات التي تواجههم في مسائل تتعلق بالامتحانات وقرار (ناجح راسب) ودكتوراه القانون وغيرها.
وقال القضاة إن الجامعة على استعداد دائم للوقوف على مشاكل طلبتها الوافدين ومساعدتهم في اجتيازها وتسهيل الكثير من المعيقات التي تواجههم وفقا لما تقتضيه مصلحتهم؛ مؤكدا أنهم محط الرعاية والاهتمام في بلدهم الثاني الأردن.
وأشار المطيري إلى السمعة العلمية الطيبة للجامعة الأم التي تؤهلها لتكون الخيار الأول للراغبين بالدراسة من الطلبة الكويتيين، ليس لكونها تتميز بالجودة والنوعية في تعليمها فحسب بل لأنها في بلد لا يشعر فيه المغتربون بالغربة؛ مثنياً على تعاون الجامعة واستجابة عمدائها لكثير من المواضيع التي كانت الملحقية تناقشها معهم.
من جهتها أكدت الحربان أهمية اللقاء الذي يمثل حرص الجانبين على الوقوف مع الطلبة وحل مشاكلهم بما يصب في مصلحتهم، سيما في ظروف استثنائية فرضتها علينا جائحة كورونا تتطلب منا جميعا الوقوف مع طلبتنا وتقدير جهودهم رغم كل التحديات النفسية والاجتماعية بسبب هذا الظرف.
بدورها أشادت المراغي بحرص الجامعة الأردنية على تسيير أمور الطلبة الفلسطينيين بشكل كبير، وتعاونها منقطع النظير مع الطلبة في كثير من القضايا، والثقة تحذوها بأن "الأردنية" ستكمل على هذا النهج وتواصل اهتمامها بما تم مناقشته في لقاء اليوم.
وبحث الجانبان عدداً من القضايا المتعلقة بالطلبة العرب الدارسين في الجامعة وتحديدا تخصصي طب الأسنان والطب البشري، وإمكانية تذليل بعض الصعوبات التي تواجههم في مسائل تتعلق بالامتحانات وقرار (ناجح راسب) ودكتوراه القانون وغيرها.
وقال القضاة إن الجامعة على استعداد دائم للوقوف على مشاكل طلبتها الوافدين ومساعدتهم في اجتيازها وتسهيل الكثير من المعيقات التي تواجههم وفقا لما تقتضيه مصلحتهم؛ مؤكدا أنهم محط الرعاية والاهتمام في بلدهم الثاني الأردن.
وأشار المطيري إلى السمعة العلمية الطيبة للجامعة الأم التي تؤهلها لتكون الخيار الأول للراغبين بالدراسة من الطلبة الكويتيين، ليس لكونها تتميز بالجودة والنوعية في تعليمها فحسب بل لأنها في بلد لا يشعر فيه المغتربون بالغربة؛ مثنياً على تعاون الجامعة واستجابة عمدائها لكثير من المواضيع التي كانت الملحقية تناقشها معهم.
من جهتها أكدت الحربان أهمية اللقاء الذي يمثل حرص الجانبين على الوقوف مع الطلبة وحل مشاكلهم بما يصب في مصلحتهم، سيما في ظروف استثنائية فرضتها علينا جائحة كورونا تتطلب منا جميعا الوقوف مع طلبتنا وتقدير جهودهم رغم كل التحديات النفسية والاجتماعية بسبب هذا الظرف.
بدورها أشادت المراغي بحرص الجامعة الأردنية على تسيير أمور الطلبة الفلسطينيين بشكل كبير، وتعاونها منقطع النظير مع الطلبة في كثير من القضايا، والثقة تحذوها بأن "الأردنية" ستكمل على هذا النهج وتواصل اهتمامها بما تم مناقشته في لقاء اليوم.