رواد الحدائق في إربد يطالبون بإعادة فتحها
الوقائع الاخبارية:انتفض رواد وناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي في مدينة إربد تحت وسم #إعادة_فتح_الحدائق، مطالبين بإعادة فتح المتنزهات والحدائق العامة كونها تعد متنفساً ترفيهيًا لهم.
وذكر الناشطون على "السوشال ميديا” أن أعدادًا كبيرة تتردد على مدينة الحسن للشباب لممارسة رياضة المشي والتنزه، الأمر الذي جعلهم يطالبون بفتحها لإعادة ممارسة رياضتهم، في ظل قرارات فتح القطاعات أخيرا.
وكانت بلدية إربد أغلقت جميع الحدائق التابعة لها في بداية شهر أيلول من العام الماضي، بناءً على توصيات لجنة الأزمات للسيطرة على تفشي وباء كورونا.
ويبلغ عدد الحدائق في إربد ٢٣ حديقة مجهزة بالألعاب الترفيهية الملائمة للتنزه.
وتعتبر حدائق الملك عبدالله الثاني بن الحسين أكبر الحدائق في شمال المملكة والمتنفس الوحيد لمختلف الألوية في المحافظة.
وأشار الناطق الإعلامي لبلدية إربد الكبرى، رداد التل، أن البلدية تشترك مع وزارة الادارة المحلية في قرار فتح الحدائق.
وأضاف، أن الإدارة المحلية تزود البلدية بالتعليمات الخاصة بآلية فتح الحدائق وتحديد البروتوكول المتبع لإجراءات الوقاية من فيروس كرورنا.
وذكر التل "أن البلديه وكوادر الحدائق إستغلت كل الفترات السابقه للعمل على صيانة الحدائق بكافة محتوياتها”.
ويزور الحدائق يوميا كحد أدنى ما يقارب الـ ١٥ ألفا، وتصل لغايه الـ ٤٠ الف مواطن، بالإضافة إلى أنه متوقع دخول ما يقارب الـ ٥٠ ألف مواطن في أول ايام أعاده الفتح، وفق ما ذكره التل.
وشدد التل على أن البلدية همها صحة المواطن في جميع الظروف، وتسعى لتنفيذ مطالب السكان ولكن ضمن إطار السلامة العامة.
وذكر الناشطون على "السوشال ميديا” أن أعدادًا كبيرة تتردد على مدينة الحسن للشباب لممارسة رياضة المشي والتنزه، الأمر الذي جعلهم يطالبون بفتحها لإعادة ممارسة رياضتهم، في ظل قرارات فتح القطاعات أخيرا.
وكانت بلدية إربد أغلقت جميع الحدائق التابعة لها في بداية شهر أيلول من العام الماضي، بناءً على توصيات لجنة الأزمات للسيطرة على تفشي وباء كورونا.
ويبلغ عدد الحدائق في إربد ٢٣ حديقة مجهزة بالألعاب الترفيهية الملائمة للتنزه.
وتعتبر حدائق الملك عبدالله الثاني بن الحسين أكبر الحدائق في شمال المملكة والمتنفس الوحيد لمختلف الألوية في المحافظة.
وأشار الناطق الإعلامي لبلدية إربد الكبرى، رداد التل، أن البلدية تشترك مع وزارة الادارة المحلية في قرار فتح الحدائق.
وأضاف، أن الإدارة المحلية تزود البلدية بالتعليمات الخاصة بآلية فتح الحدائق وتحديد البروتوكول المتبع لإجراءات الوقاية من فيروس كرورنا.
وذكر التل "أن البلديه وكوادر الحدائق إستغلت كل الفترات السابقه للعمل على صيانة الحدائق بكافة محتوياتها”.
ويزور الحدائق يوميا كحد أدنى ما يقارب الـ ١٥ ألفا، وتصل لغايه الـ ٤٠ الف مواطن، بالإضافة إلى أنه متوقع دخول ما يقارب الـ ٥٠ ألف مواطن في أول ايام أعاده الفتح، وفق ما ذكره التل.
وشدد التل على أن البلدية همها صحة المواطن في جميع الظروف، وتسعى لتنفيذ مطالب السكان ولكن ضمن إطار السلامة العامة.