ادراج الطفيلة التقنية في الإطار الوطني للمؤهلات
الوقائع الاخبارية : أعلن رئيس جامعة الطفيلة التقنية الدكتور محمد خير الحوراني عن موافقة مجلس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها، على إدراج الجامعة في الإطار الوطني للمؤهلات، وذلك في جلسته التي عقدت اليوم الأربعاء الموافق ٢٣/٦/٢٠٢١ برئاسة رئيس المجلس الدكتور ظافر الصرايرة.
وقال الدكتور الحوراني أن الجامعة في سعي متواصل لمواكبة كافة التطورات المحلية والعالمية في مجال المواءمة بين التعليم وسوق العمل من خلال العديد من البرامج والتخصصات والمساقات التي تطرحها إلى جانب البرامج التدريبية التي تقدمها خدمةً لطلبتها ولأبناء المجتمع المحلي والتي من شأنها رفد سوق العمل بكوادر مؤهلة تأهيلًا أكاديمياً وعملياً خاصةً في المجالات التقنية والمهنية التي يفتقر لها سوق العمل محلياً واقليمياً.
مبيناً الدكتور الحوراني أن الإطار الوطني للمؤهلات، ينسجم مع فلسفة الجامعة ورؤيتها في أن تكون صرحاً علمياً عالمياً وبيت يصدر الخبرات والمؤهلات المتفردة محلياً واقليمياً وعالمياً وفق أحدث المعايير العالمية.
مؤكداً أن الجامعة ومنذ عام مضى تعمل على تجذير فلسفة الجودة في جميع برامجها وخدماتها من خلال تحقيق معايير وأسس الاعتمادات المحلية والدولية وفق خطة استراتيجية محكمة سخرت الجامعة كافة الامكانات المادية والبشرية واللوجستية لتنفيذها. وأضاف أن الجامعة تمتلك من الخبرات والمؤهلات الأكاديمية والإدارية ما يمكنها من تحقيق أبعاد الإطار الوطني للمؤهلات واجتياز مستوياته بكفاءة واقتدار.
يشار إلى أن الإطار الوطني للمؤهلات، منظومة تعلم شاملة لتصنيف المؤهلات الأكاديمية والمهنية والتقنية والتدريبية والتعلم المسبق، وفق مجموعة من المواصفات:( المعارف، والمهارات، والكفايات) موزعة على عشرة مستويات للإطار، بحسب مخرجات التعلم لكل مستوى. تهدف إلى تسهيل مطابقة المؤهلات الأردنية، مع مؤهلات الدول الأخرى، لضمان تحقيق الاعتماد الإقليمي والدولي للمؤهلات والشهادات الأردنية، ما يسهم في تيسير إيجاد فرص عمل للخريجين، وامكانية انتقال الطلبة من مؤسسة تعليمية إلى أخرى داخل وخارج الأردن.
وقال الدكتور الحوراني أن الجامعة في سعي متواصل لمواكبة كافة التطورات المحلية والعالمية في مجال المواءمة بين التعليم وسوق العمل من خلال العديد من البرامج والتخصصات والمساقات التي تطرحها إلى جانب البرامج التدريبية التي تقدمها خدمةً لطلبتها ولأبناء المجتمع المحلي والتي من شأنها رفد سوق العمل بكوادر مؤهلة تأهيلًا أكاديمياً وعملياً خاصةً في المجالات التقنية والمهنية التي يفتقر لها سوق العمل محلياً واقليمياً.
مبيناً الدكتور الحوراني أن الإطار الوطني للمؤهلات، ينسجم مع فلسفة الجامعة ورؤيتها في أن تكون صرحاً علمياً عالمياً وبيت يصدر الخبرات والمؤهلات المتفردة محلياً واقليمياً وعالمياً وفق أحدث المعايير العالمية.
مؤكداً أن الجامعة ومنذ عام مضى تعمل على تجذير فلسفة الجودة في جميع برامجها وخدماتها من خلال تحقيق معايير وأسس الاعتمادات المحلية والدولية وفق خطة استراتيجية محكمة سخرت الجامعة كافة الامكانات المادية والبشرية واللوجستية لتنفيذها. وأضاف أن الجامعة تمتلك من الخبرات والمؤهلات الأكاديمية والإدارية ما يمكنها من تحقيق أبعاد الإطار الوطني للمؤهلات واجتياز مستوياته بكفاءة واقتدار.
يشار إلى أن الإطار الوطني للمؤهلات، منظومة تعلم شاملة لتصنيف المؤهلات الأكاديمية والمهنية والتقنية والتدريبية والتعلم المسبق، وفق مجموعة من المواصفات:( المعارف، والمهارات، والكفايات) موزعة على عشرة مستويات للإطار، بحسب مخرجات التعلم لكل مستوى. تهدف إلى تسهيل مطابقة المؤهلات الأردنية، مع مؤهلات الدول الأخرى، لضمان تحقيق الاعتماد الإقليمي والدولي للمؤهلات والشهادات الأردنية، ما يسهم في تيسير إيجاد فرص عمل للخريجين، وامكانية انتقال الطلبة من مؤسسة تعليمية إلى أخرى داخل وخارج الأردن.