إحالة عطاء نقل النفط العراقي على شركة محلية
الوقائع الاخبارية: أحالت وزارة الطاقة والثروة المعدنية، الأربعاء، عطاء نقل مادة النفط الخام من بيجي في العراق إلى مصفاة البترول في الزرقاء، على شركة نائل الذيابات وشركاه (برج الحياة للنقل)، على أن تبدا عملية النقل في غضون أسبوعين.
ورحّب الجانب العراقي بدخول الشاحنات الأردنية إلى الأراضي العراقية بحيث ستكون العملية بنظام "الشحن من الباب إلى الباب - door to door".
وأعلنت وزارة الطاقة والثروة المعدنية في وقت سابق نتائج التأهيل المسبق والفني للمناقصين المتقدمين لعطاء نقل النفط الخام من العراق، بحيث تأهلت 4 شركات.
وبموجب المذكرة، يشتري الأردن النفط الخام العراقي (نفط خام كركوك) لتلبية جزء من احتياجاته السنوية وبما لا يزيد عن 10 آلاف برميل يوميا تشكل 7% من احتياجات المملكة على أساس معدل سعر خام برنت الشهري بحسم فرق كلف النقل وفرق المواصفات ومقدارها 16 دولارا للبرميل الواحد.
وأعلنت الوزارة الخميس 6 أيار/مايو 2021، عن طرح عطاء نقل مادة النفط الخام من موقع التحميل في العراق إلى موقع مصفاة البترول الأردنية في الزرقاء، وبمعدل 10 آلاف برميل يوميا.
وتعود أهمية المذكرة في تفعيل الاستيراد البري، وما يتبعه من تأهيل الخط البري بين البلدين وأثره على المجتمعات المحيطة بالطريق، وتشغيل أسطول الصهاريج في الأردن والعراق وبما يجسد مصالح البلدين والشعبين.
وزارة الطاقة والثروة المعدنية استقبلت حتى الرابع من شهر نيسان/أبريل الحالي العروض الفنية والمالية للشركات الراغبة بالاشتراك في العطاء بحسب المملكة
ورحّب الجانب العراقي بدخول الشاحنات الأردنية إلى الأراضي العراقية بحيث ستكون العملية بنظام "الشحن من الباب إلى الباب - door to door".
وأعلنت وزارة الطاقة والثروة المعدنية في وقت سابق نتائج التأهيل المسبق والفني للمناقصين المتقدمين لعطاء نقل النفط الخام من العراق، بحيث تأهلت 4 شركات.
وبموجب المذكرة، يشتري الأردن النفط الخام العراقي (نفط خام كركوك) لتلبية جزء من احتياجاته السنوية وبما لا يزيد عن 10 آلاف برميل يوميا تشكل 7% من احتياجات المملكة على أساس معدل سعر خام برنت الشهري بحسم فرق كلف النقل وفرق المواصفات ومقدارها 16 دولارا للبرميل الواحد.
وأعلنت الوزارة الخميس 6 أيار/مايو 2021، عن طرح عطاء نقل مادة النفط الخام من موقع التحميل في العراق إلى موقع مصفاة البترول الأردنية في الزرقاء، وبمعدل 10 آلاف برميل يوميا.
وتعود أهمية المذكرة في تفعيل الاستيراد البري، وما يتبعه من تأهيل الخط البري بين البلدين وأثره على المجتمعات المحيطة بالطريق، وتشغيل أسطول الصهاريج في الأردن والعراق وبما يجسد مصالح البلدين والشعبين.
وزارة الطاقة والثروة المعدنية استقبلت حتى الرابع من شهر نيسان/أبريل الحالي العروض الفنية والمالية للشركات الراغبة بالاشتراك في العطاء بحسب المملكة