توقيع اتفاقية تعاون بين "عمان العربية" ونقابة المهندسين الأردنيين
الوقائع الاخبارية :انطلاقا من التكاملية بين جامعة عمان العربية ومؤسسات المجتمع المحلي، زار رئيس جامعة عمان العربية الأستاذ الدكتور محمد الوديان والوفد المرافق له نقابة المهندسين الأردنيين، حيث كان في استقبال الوفد نقيب المهندسين الأردنيين المهندس أحمد سمارة الزعبي وأعضاء من مجلس النقابة الأمانة العامة.
وأكد رئيس الجامعة الدكتور الوديان، خلال اللقاء على اعتزازه بعلاقات التعاون والتشارك مع نقابة المهندسين الأردنيين، وجهودها المبذولة في التشبيك مع كافة المؤسسات التي من شأنها رفع مستوى وكفاءة المهندس الأردني، وتسليحه بالتميز والانفراد في كافة المحافل، وابعاده عن كل ما هو تقليدي.
من جهته قال نقيب المهندسين إن اللقاء يأتي في ظل العديد من التحديات الاقتصادية والظروف الاستثنائية والانحسار الاقتصادي وما سببه من اغلاق الاسواق وارتفاع نسب البطالة بين الخريجين، الأمر الذي أدى الى البحث عن التميز والكفاءات، مشيرا الى أن اللقاء يركز على مدّ جسور التعاون بين الجانبين، وعقد دورات وبرامج مشتركة تخرج المتميزين ليتمكنوا من الانخراط في سوق العمل متجاوزين كافة التحديات.
وقال الدكتور الوديان، إن الجامعة عملت على ادخال محفظة مهارات الطلبة بشكل اختياري ضمن برامجها، بحيث تركز المحفظة على تقديم 3 مهارات اساسية منها المهارات الانسانية والمهارات التخصصية والمهارات المتقدمة ذات العلاقة بالأفكار الابداعية وريادة الاعمال، مبينا أن الجامعة حريصة على تطبيق ما يتم الاتفاق عليه من خلال الاتفاقيات الموقعة، كما شكلت لجنة تتابع بشكل دوري مخرجات الاتفاقيات.
وبحث اللقاء ضرورة ترسيخ الاتفاقيات الموقعة بين الجانبين والمؤسسات الاخرى الرديفة والتشارك فيما بينها للاستفادة من أكبر كمّ ممكن من المعلومات وتبادل الخبرات على مستويات مختلفة.
وحضر اللقاء كل من الأستاذ الدكتور خالد الطراونة عميد كلية الهندسة والدكتور أنور العساف عميد كلية الطيران، والدكتور مازن العمري مدير مركز الاستشارات والتدريب، والسيد أنس كاسو من دائرة الاعلام والعلاقات العامة، وعضو مجلس النقابة رئيس شعبة الهندسة الميكانيكية المهندس رائد الشربجي، وأمين عام النقابة المهندس علي ناصر، ومدير مركز تدريب المهندسين المهندسة سمر الكيلاني.
وتم خلال اللقاء توقيع اتفاقية تعاون بين الجامعة والنقابة لتعزيز العلاقات بين الجانبين، في مجالات تنظيم الدورات المختلفة التي تلبي احتياجات طلاب كلية الهندسة، اضافة إلى تأهيلهم لسوق العمل من خلال الاستفادة من البرامج التأهيلية في المجالات الهندسية، علما بأن الاتفاقية تمنح خصما خاصا لأبناء المهندسين الراغبين بالانتساب للبرامج العلمية والهندسية التي تطرحها الجامعة.
وأكد رئيس الجامعة الدكتور الوديان، خلال اللقاء على اعتزازه بعلاقات التعاون والتشارك مع نقابة المهندسين الأردنيين، وجهودها المبذولة في التشبيك مع كافة المؤسسات التي من شأنها رفع مستوى وكفاءة المهندس الأردني، وتسليحه بالتميز والانفراد في كافة المحافل، وابعاده عن كل ما هو تقليدي.
من جهته قال نقيب المهندسين إن اللقاء يأتي في ظل العديد من التحديات الاقتصادية والظروف الاستثنائية والانحسار الاقتصادي وما سببه من اغلاق الاسواق وارتفاع نسب البطالة بين الخريجين، الأمر الذي أدى الى البحث عن التميز والكفاءات، مشيرا الى أن اللقاء يركز على مدّ جسور التعاون بين الجانبين، وعقد دورات وبرامج مشتركة تخرج المتميزين ليتمكنوا من الانخراط في سوق العمل متجاوزين كافة التحديات.
وقال الدكتور الوديان، إن الجامعة عملت على ادخال محفظة مهارات الطلبة بشكل اختياري ضمن برامجها، بحيث تركز المحفظة على تقديم 3 مهارات اساسية منها المهارات الانسانية والمهارات التخصصية والمهارات المتقدمة ذات العلاقة بالأفكار الابداعية وريادة الاعمال، مبينا أن الجامعة حريصة على تطبيق ما يتم الاتفاق عليه من خلال الاتفاقيات الموقعة، كما شكلت لجنة تتابع بشكل دوري مخرجات الاتفاقيات.
وبحث اللقاء ضرورة ترسيخ الاتفاقيات الموقعة بين الجانبين والمؤسسات الاخرى الرديفة والتشارك فيما بينها للاستفادة من أكبر كمّ ممكن من المعلومات وتبادل الخبرات على مستويات مختلفة.
وحضر اللقاء كل من الأستاذ الدكتور خالد الطراونة عميد كلية الهندسة والدكتور أنور العساف عميد كلية الطيران، والدكتور مازن العمري مدير مركز الاستشارات والتدريب، والسيد أنس كاسو من دائرة الاعلام والعلاقات العامة، وعضو مجلس النقابة رئيس شعبة الهندسة الميكانيكية المهندس رائد الشربجي، وأمين عام النقابة المهندس علي ناصر، ومدير مركز تدريب المهندسين المهندسة سمر الكيلاني.
وتم خلال اللقاء توقيع اتفاقية تعاون بين الجامعة والنقابة لتعزيز العلاقات بين الجانبين، في مجالات تنظيم الدورات المختلفة التي تلبي احتياجات طلاب كلية الهندسة، اضافة إلى تأهيلهم لسوق العمل من خلال الاستفادة من البرامج التأهيلية في المجالات الهندسية، علما بأن الاتفاقية تمنح خصما خاصا لأبناء المهندسين الراغبين بالانتساب للبرامج العلمية والهندسية التي تطرحها الجامعة.