ارتفاع أسعار اللحوم المبردة 20 الى 25 بالمئة
الوقائع الاخبارية:أكد نائب نقيب تجار المواد الغذائية خلدون العقاد، ارتفاع أسعار أسعار اللحوم المبردة والمستوردة من، استراليا والبرازيلي ونيوزلندا، بنسب 20 الى 25% في بلد منشئها.
وتوقع العقاد ان ينعكس الارتفاع العالمي على أسعار اللحوم على الأسعار المحلية خلال الشهر المقبل.
وبين ان أول شحنة من اللحوم المستوردة ستصل الأسواق المحلية من الأسواق العالمية وفق الارتفاع الجديد على الأسعار بعد 45 يوما.
واشار العقاد الى ان المستوردين يقومون بعمليات الاستيراد ضمن كميات محددة بسبب الارتفاع الذي طرأ عالميا على اسعار اللحوم، مبينا ان اللحوم المتواجدة في الاسواق حاليا ضمن معدلات الأسعار الطبيعية ولم يطرأ عليها أي زيادة.
وحسب تقرير صادر عن منطمة الأغذية والزراعة الفاو فقد بلغ متوسط مؤشر منظمة الأغذية والزراعة لأسعار اللحوم 105.0 نقاط في شهر أيار، أي بارتفاع قدره 2.3 نقاط (2.2 في المئة) عن مستواه في شهر نيسان، ما يمثّل الزيادة الشهرية الثامنة ويرفع المؤشر فوق مستواه المسجّل منذ عام بمقدار 10 نقاط ولكن يبقيه أدنى من الذروة التي بلغها في آب 2014 بحوالي 12 في المائة. وفي شهر أيار، ارتفعت أسعار جميع أنواع اللحوم الممثلة في المؤشر مدعومة بصورة أساسية من تسارع وتيرة شراء الواردات من جانب بلدان شرق آسيا، ولا سيما الصين.
وساهم تراجع الإمدادات العالمية في دعم أسعار جميع منتجات اللحوم، ما يعكس عوامل متعددة تتراوح بين تباطؤ عمليات الذبح في حالة لحوم الأغنام والأبقار وارتفاع الطلب الداخلي على لحوم الدواجن والخنزير في الأقاليم المنتجة الرئيسية.
وتوقع العقاد ان ينعكس الارتفاع العالمي على أسعار اللحوم على الأسعار المحلية خلال الشهر المقبل.
وبين ان أول شحنة من اللحوم المستوردة ستصل الأسواق المحلية من الأسواق العالمية وفق الارتفاع الجديد على الأسعار بعد 45 يوما.
واشار العقاد الى ان المستوردين يقومون بعمليات الاستيراد ضمن كميات محددة بسبب الارتفاع الذي طرأ عالميا على اسعار اللحوم، مبينا ان اللحوم المتواجدة في الاسواق حاليا ضمن معدلات الأسعار الطبيعية ولم يطرأ عليها أي زيادة.
وحسب تقرير صادر عن منطمة الأغذية والزراعة الفاو فقد بلغ متوسط مؤشر منظمة الأغذية والزراعة لأسعار اللحوم 105.0 نقاط في شهر أيار، أي بارتفاع قدره 2.3 نقاط (2.2 في المئة) عن مستواه في شهر نيسان، ما يمثّل الزيادة الشهرية الثامنة ويرفع المؤشر فوق مستواه المسجّل منذ عام بمقدار 10 نقاط ولكن يبقيه أدنى من الذروة التي بلغها في آب 2014 بحوالي 12 في المائة. وفي شهر أيار، ارتفعت أسعار جميع أنواع اللحوم الممثلة في المؤشر مدعومة بصورة أساسية من تسارع وتيرة شراء الواردات من جانب بلدان شرق آسيا، ولا سيما الصين.
وساهم تراجع الإمدادات العالمية في دعم أسعار جميع منتجات اللحوم، ما يعكس عوامل متعددة تتراوح بين تباطؤ عمليات الذبح في حالة لحوم الأغنام والأبقار وارتفاع الطلب الداخلي على لحوم الدواجن والخنزير في الأقاليم المنتجة الرئيسية.