هذا ما فعله !! سخط وغضب وضجيج على احد رؤساء الجامعات الحكومية
الوقائع الإخبارية: حالة من السخط سادت اوساط أعضاء الهيئة التدريسية في احدى الاقسام التعليمية التابعة لاحدى الكليات التابعة لجامعة حكومية في شمال المملكة على خلفية تغييب غالبيتهم عمدا عن اجتماع كان رئيس الجامعة د. قد دعاهم اليه في الحادية عشرة من صباح غد الأربعاء لمناقشة وبحث آليات تعيين اعضاء هيئة تدريس جدد تحتاجهم الكلية ، لكن الرئيس عاد وانقلب على دعوته ليعقد اجتماعا مسبقا لاقلية من الكلية تمخض عن قرارات أبرزها " تفصيل اعلانات لمواصفات من سيتم تعيينهم عبر اعلانات قادمة "..
القصة التي افرزت حالة من الضجيج والصخب بين الكادر التدريسي الذي استغرب ممارسات الرئيس تفاصيلها انه دعا رسميا كادر الكلية للاجتماع يوم غد الأربعاء، لكنه عاد اليوم الثلاثاء ليوجه رسائل عبر البريد الإلكتروني في الحادية عشرة صباحا يدعوعم فيها للاجتماع في الواحدة ظهرا لذات الغاية ، ولما كانت الاغلبية منشغلة بمحاضرات طلبتها إلكترونيا او بساعات مكتب مراجعات الطلبة لم تلتفت لرسالة الرئيس بالتالي عقد الرئيس " الاجتماع بمن حضر ، واقر خلاله ما أمر "
ووصف أساتذة فاتهم حضور الاجتماع ماجرى بأنه فخ نصب لتحقيق غاية ، ربما لايمكن تقريرها في حالة اجتماع الكادر كاملا وقوامه ٢٥ استاذا، فكان ان اكتفى الرئيس بخمسة اسماء ، يعتقد الغائبون المستثنون عمدا، إنهم تلقوا دعوات شخصية بطريقة ما تطلب حظورهم بأمر الرئيس ، مستشهدين بأن من حضروا دائما في عداد المتغيبين عن الاجتماعات الرسمية العامة للكلية ، الا هذه المرة ما يثير علامات استفهام كثيرة وكبيرة حول ما يجري .
ووفق أعضاء هيئة تدريس إنهم يتحفزون انتظارا لنشر تعاميم وقرارات الاجتماع وما تمخض عنه تفصيلات للتعيينات لفضح الطابق ، واللجوء لمرجعيات بهذا الشأن سواء بوزارة التعليم العالي او غيرها..
القصة التي افرزت حالة من الضجيج والصخب بين الكادر التدريسي الذي استغرب ممارسات الرئيس تفاصيلها انه دعا رسميا كادر الكلية للاجتماع يوم غد الأربعاء، لكنه عاد اليوم الثلاثاء ليوجه رسائل عبر البريد الإلكتروني في الحادية عشرة صباحا يدعوعم فيها للاجتماع في الواحدة ظهرا لذات الغاية ، ولما كانت الاغلبية منشغلة بمحاضرات طلبتها إلكترونيا او بساعات مكتب مراجعات الطلبة لم تلتفت لرسالة الرئيس بالتالي عقد الرئيس " الاجتماع بمن حضر ، واقر خلاله ما أمر "
ووصف أساتذة فاتهم حضور الاجتماع ماجرى بأنه فخ نصب لتحقيق غاية ، ربما لايمكن تقريرها في حالة اجتماع الكادر كاملا وقوامه ٢٥ استاذا، فكان ان اكتفى الرئيس بخمسة اسماء ، يعتقد الغائبون المستثنون عمدا، إنهم تلقوا دعوات شخصية بطريقة ما تطلب حظورهم بأمر الرئيس ، مستشهدين بأن من حضروا دائما في عداد المتغيبين عن الاجتماعات الرسمية العامة للكلية ، الا هذه المرة ما يثير علامات استفهام كثيرة وكبيرة حول ما يجري .
ووفق أعضاء هيئة تدريس إنهم يتحفزون انتظارا لنشر تعاميم وقرارات الاجتماع وما تمخض عنه تفصيلات للتعيينات لفضح الطابق ، واللجوء لمرجعيات بهذا الشأن سواء بوزارة التعليم العالي او غيرها..