ارتفاع صادرات القطاع الخاص القطري للأردن
الوقائع الاخبارية :- بلغت قيمة صادرات القطاع الخاص القطري الى الأردن خلال النصف الأول من العام الحالي، نحو 80 مليون ريال (22 مليون دولار).
ووفقا لإحصاءات حديثة صادرة عن غرفة تجارة وصناعة قطر، الخميس، سجلت صادرات القطاع الخاص القطري إلى الأردن خلال الـ 6 أشهر الماضية، ارتفاعا بنسبة 17.6 بالمئة، مقارنة بالفترة المماثلة من العام الماضي، التي بلغت خلالها قيمة الصادرات 65 مليون ريال (17.8 مليون دولار).
وخلال العام الماضي 2020، تجاوز إجمالي قيمة صادرات القطاع الخاص القطري إلى الأردن ، الـ131 مليون ريال قطري (36 مليون دولار)، وفقا لشهادات المنشأ الصادرة عن غرفة تجارة وصناعة قطر.
يقول نائب رئيس غرفة تجارة وصناعة قطر محمد بن طوار الكواري، إن القطاع الخاص القطري يرتبط بعلاقة وثيقة بنظيره الاردني، وأن غرفة تجارة وصناعة قطر تولي التجارة مع الأردن اهتماما كبيرا، لتشجيع القطاع الخاص القطري على تعزيز المبادلات التجارية مع الأردن لكلا الاتجاهين بما يصب في مصلحة تطوير العلاقات الاقتصادية والاستثمارية بين الجانبين. وأشار الكواري لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إلى أن القطاع الخاص القطري يعتبر السوق الأردني من الأسواق الرئيسية والوجهات المهمة على مستوى المنطقة لمنتجاته وصادراته من مختلف السلع.
واضاف ان الشركات القطرية وأصحاب الأعمال في قطر، يتطلعون باستمرار إلى النهوض بتجارتهم مع الأردن، والارتقاء بها إلى أعلى المستويات وبما يعود بالمنفعة على اقتصادي البلدين الشقيقين وعلى حجم التعاون بين القطاع الخاص القطري والأردني.
وشدد على أن القطاع الخاص القطري ممثلا بغرفة تجارة وصناعة قطر، يسعى لرفع سقف التجارة الثنائية بين البلدين، خاصة وأن هناك إمكانيات متاحة كبيرة لم تستثمر بين البلدين بعد، مشيرا الى ان معدل المبادلات دون المستويات المطلوبة.
ودعا الى تكثيف العمل والتعاون المشترك بين القطاع الخاص في قطر والأردن لزيادة حجم التجارة الثنائية والارتقاء بها إلى حدود الطموحات.
وتتواجد السلع والمنتجات الأردنية وخاصة الغذائية والاستهلاكية منها بكثافة في السوق القطرية، حيث يقبل على شرائها جميع شرائح المستهلكين القطريين والمقيمين من مختلف الجنسيات.
وتحرص العديد من منافذ البيع بالتجزئة في السوق القطري سواء كانت مراكز تسوق كبرى أو متاجر ومحال تجارية أو حتى بقالات صغيرة منتشرة في الأحياء والمناطق المتفرقة في قطر، على عرض السلع الغذائية المستوردة بشكل خاص من الأردن.
ويصدر القطاع الخاص القطري إلى الأردن سلعا ومنتجات عديدة، كالمواد الكيماوية وزيوت المحركات والبولي إثيلين والبوليمرات وحمض السلوفنيك وأسلاك حديد وقضبان الحديد وأكياس البلاستيك وقوالب الألمونيوم والمذيبات وغاز الهيليوم.
وبلغ حجم التبادل التجاري بين الأردن وقطر خلال العام الماضي نحو 660 مليون ريال قطري (182 مليون دولار)، مقابل 802 مليون ريال (220 مليون دولار) في عام 2019.
ويزيد عدد الشركات الأردنية القطرية المشتركة العاملة حاليا في السوق القطري عن 1100 شركة، يعمل جلها في قطاعات متنوعة أبرزها التجارة والمقاولات والإنشاءات والتصميم الداخلي والصيانة وتنظيم المؤتمرات، والوساطة العقارية والخدمات والتعليم والنجارة والمطابخ الجاهزة وغيرها، بحسب غرفة تجارة وصناعة قطر.
ووفقا لإحصاءات حديثة صادرة عن غرفة تجارة وصناعة قطر، الخميس، سجلت صادرات القطاع الخاص القطري إلى الأردن خلال الـ 6 أشهر الماضية، ارتفاعا بنسبة 17.6 بالمئة، مقارنة بالفترة المماثلة من العام الماضي، التي بلغت خلالها قيمة الصادرات 65 مليون ريال (17.8 مليون دولار).
وخلال العام الماضي 2020، تجاوز إجمالي قيمة صادرات القطاع الخاص القطري إلى الأردن ، الـ131 مليون ريال قطري (36 مليون دولار)، وفقا لشهادات المنشأ الصادرة عن غرفة تجارة وصناعة قطر.
يقول نائب رئيس غرفة تجارة وصناعة قطر محمد بن طوار الكواري، إن القطاع الخاص القطري يرتبط بعلاقة وثيقة بنظيره الاردني، وأن غرفة تجارة وصناعة قطر تولي التجارة مع الأردن اهتماما كبيرا، لتشجيع القطاع الخاص القطري على تعزيز المبادلات التجارية مع الأردن لكلا الاتجاهين بما يصب في مصلحة تطوير العلاقات الاقتصادية والاستثمارية بين الجانبين. وأشار الكواري لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إلى أن القطاع الخاص القطري يعتبر السوق الأردني من الأسواق الرئيسية والوجهات المهمة على مستوى المنطقة لمنتجاته وصادراته من مختلف السلع.
واضاف ان الشركات القطرية وأصحاب الأعمال في قطر، يتطلعون باستمرار إلى النهوض بتجارتهم مع الأردن، والارتقاء بها إلى أعلى المستويات وبما يعود بالمنفعة على اقتصادي البلدين الشقيقين وعلى حجم التعاون بين القطاع الخاص القطري والأردني.
وشدد على أن القطاع الخاص القطري ممثلا بغرفة تجارة وصناعة قطر، يسعى لرفع سقف التجارة الثنائية بين البلدين، خاصة وأن هناك إمكانيات متاحة كبيرة لم تستثمر بين البلدين بعد، مشيرا الى ان معدل المبادلات دون المستويات المطلوبة.
ودعا الى تكثيف العمل والتعاون المشترك بين القطاع الخاص في قطر والأردن لزيادة حجم التجارة الثنائية والارتقاء بها إلى حدود الطموحات.
وتتواجد السلع والمنتجات الأردنية وخاصة الغذائية والاستهلاكية منها بكثافة في السوق القطرية، حيث يقبل على شرائها جميع شرائح المستهلكين القطريين والمقيمين من مختلف الجنسيات.
وتحرص العديد من منافذ البيع بالتجزئة في السوق القطري سواء كانت مراكز تسوق كبرى أو متاجر ومحال تجارية أو حتى بقالات صغيرة منتشرة في الأحياء والمناطق المتفرقة في قطر، على عرض السلع الغذائية المستوردة بشكل خاص من الأردن.
ويصدر القطاع الخاص القطري إلى الأردن سلعا ومنتجات عديدة، كالمواد الكيماوية وزيوت المحركات والبولي إثيلين والبوليمرات وحمض السلوفنيك وأسلاك حديد وقضبان الحديد وأكياس البلاستيك وقوالب الألمونيوم والمذيبات وغاز الهيليوم.
وبلغ حجم التبادل التجاري بين الأردن وقطر خلال العام الماضي نحو 660 مليون ريال قطري (182 مليون دولار)، مقابل 802 مليون ريال (220 مليون دولار) في عام 2019.
ويزيد عدد الشركات الأردنية القطرية المشتركة العاملة حاليا في السوق القطري عن 1100 شركة، يعمل جلها في قطاعات متنوعة أبرزها التجارة والمقاولات والإنشاءات والتصميم الداخلي والصيانة وتنظيم المؤتمرات، والوساطة العقارية والخدمات والتعليم والنجارة والمطابخ الجاهزة وغيرها، بحسب غرفة تجارة وصناعة قطر.