الموافقة على إقامة سوق شعبي كل اسبوع في المفرق
الوقائع الاخبارية :وافقت الجهات ذات العلاقة في محافظة المفرق على إقامة سوق شعبي كل يوم جمعة في المدينة لعرض و بيع منتجات و سلع شعبية تحقق مصالح المواطنين.
فكرة السوق جاءت بعدما تقدم رسميا بها ثلاث مواطنين في مدينة المفرق هم خالد الشرفات وصدام حوامده وخالد حوامده، الى الجهات الرسمية للحصول على تراخيص قانونية لغايات خدمة الصالح العام في محافظة المفرق والمناطق المحيطة بها من المحافظات القريبة منها.
الشرفات قال إلى الرأي، إن السوق الشعبي سيقام بدعم رسمي على قطعة أرض مساحتها أربعة دونمات تقع مقابل سلطة المياه تعود ملكيتها للقوات المسلحة الأردنية،مشيرا إلى أن الفكرة لاقت ترحيب من الجميع لأنها ذات طابع اقتصادي تحقق رغبات الكثير من المواطنين.
و أضاف أن السوق الشعبي هو عبارة عن مكان يتم استخدامة في عرض وبيع السلع والمنتجات التي تعبر عن عادات وتقاليد المجتمع،فمثلا يتم عرض وبيع الملابس التى تعبر عن تقاليد المجتمع بالاضافة الى عرض منتجات العطارة والمأكولات والمشروبات الشعبية والاوانى والمستلزمات المنزلية التقليدية وغيرهم من المنتجات.
و أوضح أن محافظة المفرق ذات مساحة كبيرة و كثافة سكانية عالية و لابد من إقامة سوق شعبي كل يوم جمعة،مركدا أن الأسواق الشعبية يزورها عدد كبير من كبار السن حيث ان المنتجات المعروضة تلقي اعجابهم وتذكرهم بعبق الماضي وبالاضافة الى ذلك يزورها عدد كبير من الشباب ومن تخطوا مرحلة الشباب حيث تعرض منتجات ذات قيمة وهذه المنتجات ليست متوفرة في الأسواق الأخرى.
و عرض المواطنين الثلاث فكرة إنشاء سوق شعبي على الحاكمية الإدارية في المحافظة و بلدية المفرق الكبرى التي بدورها نسبت للأجهزة المختصة بدراسة الفكرة و إمكانية تحويلها إلى مشروع قائم يخدم المواطن و يلبي حاجاته خاصة و أن الأسواق الشعبية منتشرة في كثير من المحافظات و تحدث حركة شراء و تسوق جيدة جدا كل أسبوع.
و استمزج أصحاب فكرة إقامة السوق الشعبي في المفرق،آراء المواطنين القاطنين بمحاذاة قطعة الأرض المحتملة لإقامة السوق الشعبي عليها،من حيث تقبلهم للفكرة و ما الى ذلك،حيث رحبوا بها و تمنوا الإسراع بإنجازها لأنها حدث أسبوعي لافت سينال اعجاب الكثيرين.
فكرة السوق جاءت بعدما تقدم رسميا بها ثلاث مواطنين في مدينة المفرق هم خالد الشرفات وصدام حوامده وخالد حوامده، الى الجهات الرسمية للحصول على تراخيص قانونية لغايات خدمة الصالح العام في محافظة المفرق والمناطق المحيطة بها من المحافظات القريبة منها.
الشرفات قال إلى الرأي، إن السوق الشعبي سيقام بدعم رسمي على قطعة أرض مساحتها أربعة دونمات تقع مقابل سلطة المياه تعود ملكيتها للقوات المسلحة الأردنية،مشيرا إلى أن الفكرة لاقت ترحيب من الجميع لأنها ذات طابع اقتصادي تحقق رغبات الكثير من المواطنين.
و أضاف أن السوق الشعبي هو عبارة عن مكان يتم استخدامة في عرض وبيع السلع والمنتجات التي تعبر عن عادات وتقاليد المجتمع،فمثلا يتم عرض وبيع الملابس التى تعبر عن تقاليد المجتمع بالاضافة الى عرض منتجات العطارة والمأكولات والمشروبات الشعبية والاوانى والمستلزمات المنزلية التقليدية وغيرهم من المنتجات.
و أوضح أن محافظة المفرق ذات مساحة كبيرة و كثافة سكانية عالية و لابد من إقامة سوق شعبي كل يوم جمعة،مركدا أن الأسواق الشعبية يزورها عدد كبير من كبار السن حيث ان المنتجات المعروضة تلقي اعجابهم وتذكرهم بعبق الماضي وبالاضافة الى ذلك يزورها عدد كبير من الشباب ومن تخطوا مرحلة الشباب حيث تعرض منتجات ذات قيمة وهذه المنتجات ليست متوفرة في الأسواق الأخرى.
و عرض المواطنين الثلاث فكرة إنشاء سوق شعبي على الحاكمية الإدارية في المحافظة و بلدية المفرق الكبرى التي بدورها نسبت للأجهزة المختصة بدراسة الفكرة و إمكانية تحويلها إلى مشروع قائم يخدم المواطن و يلبي حاجاته خاصة و أن الأسواق الشعبية منتشرة في كثير من المحافظات و تحدث حركة شراء و تسوق جيدة جدا كل أسبوع.
و استمزج أصحاب فكرة إقامة السوق الشعبي في المفرق،آراء المواطنين القاطنين بمحاذاة قطعة الأرض المحتملة لإقامة السوق الشعبي عليها،من حيث تقبلهم للفكرة و ما الى ذلك،حيث رحبوا بها و تمنوا الإسراع بإنجازها لأنها حدث أسبوعي لافت سينال اعجاب الكثيرين.