امسيح يتوقع ارتفاع الطلب العالمي على المجوهرات
الوقائع الاخبارية :توقع نقيب تجار الحلي والمجوهرات اسامة امسيح، ارتفاع الطلب العالمي على المجوهرات خلال الفترة المقبلة مع بدء فتح القطاعات المختلفة وعودة الحياة إلى طبيعتها، بعد ما شهدته الأسواق من إغلاقات جراء جائحة كورونا.
ووصف امسيح سياسة البنك المركزي بالاستراتيجية والحصيفة في حيازة معدن الذهب خلال الجائحة من خلال شراء المعدن الأصفر على اسعار منخفضة وزيادة احتياطات المملكة كقيمة ووزن.
ولفت أمسيح إلى ان اسعار الذهب وخلال فترة الجائحة جعلته يتحرك ضمن نطاق 600 إلى 700 دولار، نتيجة عدة عوامل مؤثرة منها تداعيات الجائحة على العالم والتداعيات الاقتصادية على التوظيف اضافة إلى ضخ الدولار في الأسواق العالمية، مبينا ان أسعار الذهب بلغت في شهر آذار 2020 عند 1450 دولارا للاونصة لترتفع خلال فترة الجائحة إلى 2070 دولارا للاونصة، لتتراجع عند 1680 دولارا.
وأوضح ان الولايات المتحدة الأميركية ضخت خلال الجائحة نحو 3 بلايين دولار، ما انعكس على أسعار الذهب، مشيرا إلى ان علاقة الدولار بالذهب علاقة عكسية.
واشار الى ان الكثير من الشعوب لجأت لبيع مقتناياتها من الذهب بعد الارتفاعات التي شهدتها أسعار المعدن الأصفر خلال الجائحة، الامر الذي فتح شهية المستثمرين لعمليات الشراء حيث اصبحت عمليات مضاربة كبيرة خلال الفترة الماضية ما انعكس على اسعاره هبوطا وصعودا حيث تذبذب اسعار الذهب بين 1650و 1680 دولارا للاونصة ليلامس حاجز 2100 دولار.
وحسب امسيح فان العوامل التي حددت مسار أسعار الذهب خلال العام الماضي الموجات المتتالية لاصابات كورونا وتأثيرها على ضخ الدولار في السوق العالمي وبالتالي تأثيرها على الفوائد بالدولار واليورو و تأثير الفوائد والتضخم وفرق سعر الفوائد عن التضخم وتاثر النفط بالعوامل الجيوسياسية.
وأوضح انه كلما ارتفعت أسعار الفوائد على الدولار ستهبط أسعار الذهب لان كلفة الاحتفاظ بالذهب ستصبح مرتفعة، لافتا ان عوامل جيوسياسية واخرى اقتصادية متمثلة في التضخم والعمالة والتوظيف وشراء الدول للذهب كان لها تأثيرها على أسعار المعدن الأصفر.
وتوقع امسيح ان يتأرجح أسعار المعدن الأصفر خلال الفترة المقبلة ضمن نطاق 1680 و 2070 دولارا، وان تبقى الاونصة تتحرك ضمن نطاق 1750 دولارا الى 1970 دولارا.
وحول اعلان بعض المحال عن وجود خصومات على أسعار الذهب، بين امسيح ان وزارة الصناعة والتجارة وبالتعاون مع النقابة ومديرية مراقبة الاسواق تخالف كل من يقوم بوضع تنزيلات على أسعار الذهب وخصومات حيث ان اسعار الذهب محكومة بالاسعار العالمية، وأن هنالك نشرة يومية تصدر عن وزارة الصناعة والتجارة حول الاسعار، وان اي عروض او تنزيلات يتم عرضها على اسعار الذهب من بعض المحال بالتأكيد وهمية.
ووصف امسيح سياسة البنك المركزي بالاستراتيجية والحصيفة في حيازة معدن الذهب خلال الجائحة من خلال شراء المعدن الأصفر على اسعار منخفضة وزيادة احتياطات المملكة كقيمة ووزن.
ولفت أمسيح إلى ان اسعار الذهب وخلال فترة الجائحة جعلته يتحرك ضمن نطاق 600 إلى 700 دولار، نتيجة عدة عوامل مؤثرة منها تداعيات الجائحة على العالم والتداعيات الاقتصادية على التوظيف اضافة إلى ضخ الدولار في الأسواق العالمية، مبينا ان أسعار الذهب بلغت في شهر آذار 2020 عند 1450 دولارا للاونصة لترتفع خلال فترة الجائحة إلى 2070 دولارا للاونصة، لتتراجع عند 1680 دولارا.
وأوضح ان الولايات المتحدة الأميركية ضخت خلال الجائحة نحو 3 بلايين دولار، ما انعكس على أسعار الذهب، مشيرا إلى ان علاقة الدولار بالذهب علاقة عكسية.
واشار الى ان الكثير من الشعوب لجأت لبيع مقتناياتها من الذهب بعد الارتفاعات التي شهدتها أسعار المعدن الأصفر خلال الجائحة، الامر الذي فتح شهية المستثمرين لعمليات الشراء حيث اصبحت عمليات مضاربة كبيرة خلال الفترة الماضية ما انعكس على اسعاره هبوطا وصعودا حيث تذبذب اسعار الذهب بين 1650و 1680 دولارا للاونصة ليلامس حاجز 2100 دولار.
وحسب امسيح فان العوامل التي حددت مسار أسعار الذهب خلال العام الماضي الموجات المتتالية لاصابات كورونا وتأثيرها على ضخ الدولار في السوق العالمي وبالتالي تأثيرها على الفوائد بالدولار واليورو و تأثير الفوائد والتضخم وفرق سعر الفوائد عن التضخم وتاثر النفط بالعوامل الجيوسياسية.
وأوضح انه كلما ارتفعت أسعار الفوائد على الدولار ستهبط أسعار الذهب لان كلفة الاحتفاظ بالذهب ستصبح مرتفعة، لافتا ان عوامل جيوسياسية واخرى اقتصادية متمثلة في التضخم والعمالة والتوظيف وشراء الدول للذهب كان لها تأثيرها على أسعار المعدن الأصفر.
وتوقع امسيح ان يتأرجح أسعار المعدن الأصفر خلال الفترة المقبلة ضمن نطاق 1680 و 2070 دولارا، وان تبقى الاونصة تتحرك ضمن نطاق 1750 دولارا الى 1970 دولارا.
وحول اعلان بعض المحال عن وجود خصومات على أسعار الذهب، بين امسيح ان وزارة الصناعة والتجارة وبالتعاون مع النقابة ومديرية مراقبة الاسواق تخالف كل من يقوم بوضع تنزيلات على أسعار الذهب وخصومات حيث ان اسعار الذهب محكومة بالاسعار العالمية، وأن هنالك نشرة يومية تصدر عن وزارة الصناعة والتجارة حول الاسعار، وان اي عروض او تنزيلات يتم عرضها على اسعار الذهب من بعض المحال بالتأكيد وهمية.