التعليم العالي: لن يسمح لأي طالب أو مدرس بدخول الحرم الجامعي دون تلقي اللقاح
الوقائع الإخبارية :أكد مدير وحدة تنسيق ألقبول الموحد وألناطق باسم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي مهند الخطيب أن فترة التقديم الرسمية لطلبات القبول الموحد للعام الجامعي 2021/2022 لن تمدد نهائياً بحيث انتهت المهلة منتصف ليلة أمس بعد أن استمرت 10 أيام، وهي فترة كافية للجميع لتقديم الطلبات.
وأضاف الخطيب أن عدد المتقدمين بطلبات القبول الموحد للإلتحاق بالجامعات الأردنية الرسمية بلغ نحو 76839 طلب منهم 74289 قاموا بتسديد رسم تقديم الطلبات مشيرا إلى أن الوزارة أعطت مهلة أخيرة حتى يوم الخميس المقبل لـ 2550 طالبا تقدموا بطلبات الإلتحاق ولم يسددوا رسوم الطلب.
ودعا الخطيب الطلبة المستجدين إلى المبادرة بالحصول على المطعوم المضاد لفيروس كورونا للتسهيل عليهم الدخول والخروج إلى الحرم الجامعي و خلاف ذلك سيطبق عليهم أمر الدفاع 32، حيث لن يسمح لأي عضو هيئة تدريس أو إداري أو طالب بالدخول إلى الحرم الجامعي دون الحصول على جرعة أولى من المطعوم المضاد على الأقل، أو إحضار فحص PCR يومي الأحد و الخميس من كل أسبوع، واي شخص لا يقوم باحضار الفحص لن يسمح له بالدوام وستخصم الأيام من إجازته حتى لو وصلت لمرحلة الخصم من الراتب و المكافآت، والطالب الذي لديه دوام وجاهي سيمنع من دخول الحرم الجامعي وستحسب الغيابات من ضمن المدة الزمنية المسموح له بالتغيب فيها عن المحاضرات، وبالتالي قد يصل لمرحلة الحرمان.
وأكد الخطيب أن الأعداد المقررة للقبول في الجامعات لم يقرها مجلس التعليم العالي حتى اللحظة مبينا أنه سيكون هناك جلسة خاصة الأسبوع المقبل لإقرار هذه الأعداد.
وحول الحدود الدنيا لمعدلات القبول التنافسية قال الخطيب أن المعدلات النهائية لا تظهر إلا بعد الإنتهاء من تنفيذ عملية القبول بشكل كامل وإعلان أسماء المرشحين للقبول مشيرا إلى أن إعلان قائمة القبول الموحد تحتاج الى 5 أسابيع ومن المتوقع إعلانها مطلع شهر تشرين الأول.
وقال الخطيب أن 90% من أعضاء هيئة التدريس والإداريين حصلوا على مطعوم مضاد لكورونا سواء كانت جرعة أولى أو ثانية، و60% من الطلبة المتواجدين على مقاعد الدراسة تلقوا المطعوم المضاد لفيروس كورونا، مؤكدا ضرورة المسارعة في أخذ المطاعيم باعتبارها الضمان الوحيد للعودة الوجاهية للدراسة في الحرم الجامعي.
وأكد الخطيب أن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وضعت خطة متكاملة للعودة الآمنة إلى الحرم الجامعي، تتضمن جميع البروتوكولات الصحية التي تحافظ على صحة وسلامة العاملين في الجامعات والطلبة.
وبين الخطيب أن التعليم الإلكتروني أصبح جزءا لا يتجزأ من عملية التعلم في مؤسسات التعليم العالي في الجامعات الاردنية بعد صدور نظام إدماج التعلم الالكتروني وتوشيحه بالإرادة الملكية السامية وتم إقراره مؤخرا.
وأضاف الخطيب أن عدد المتقدمين بطلبات القبول الموحد للإلتحاق بالجامعات الأردنية الرسمية بلغ نحو 76839 طلب منهم 74289 قاموا بتسديد رسم تقديم الطلبات مشيرا إلى أن الوزارة أعطت مهلة أخيرة حتى يوم الخميس المقبل لـ 2550 طالبا تقدموا بطلبات الإلتحاق ولم يسددوا رسوم الطلب.
ودعا الخطيب الطلبة المستجدين إلى المبادرة بالحصول على المطعوم المضاد لفيروس كورونا للتسهيل عليهم الدخول والخروج إلى الحرم الجامعي و خلاف ذلك سيطبق عليهم أمر الدفاع 32، حيث لن يسمح لأي عضو هيئة تدريس أو إداري أو طالب بالدخول إلى الحرم الجامعي دون الحصول على جرعة أولى من المطعوم المضاد على الأقل، أو إحضار فحص PCR يومي الأحد و الخميس من كل أسبوع، واي شخص لا يقوم باحضار الفحص لن يسمح له بالدوام وستخصم الأيام من إجازته حتى لو وصلت لمرحلة الخصم من الراتب و المكافآت، والطالب الذي لديه دوام وجاهي سيمنع من دخول الحرم الجامعي وستحسب الغيابات من ضمن المدة الزمنية المسموح له بالتغيب فيها عن المحاضرات، وبالتالي قد يصل لمرحلة الحرمان.
وأكد الخطيب أن الأعداد المقررة للقبول في الجامعات لم يقرها مجلس التعليم العالي حتى اللحظة مبينا أنه سيكون هناك جلسة خاصة الأسبوع المقبل لإقرار هذه الأعداد.
وحول الحدود الدنيا لمعدلات القبول التنافسية قال الخطيب أن المعدلات النهائية لا تظهر إلا بعد الإنتهاء من تنفيذ عملية القبول بشكل كامل وإعلان أسماء المرشحين للقبول مشيرا إلى أن إعلان قائمة القبول الموحد تحتاج الى 5 أسابيع ومن المتوقع إعلانها مطلع شهر تشرين الأول.
وقال الخطيب أن 90% من أعضاء هيئة التدريس والإداريين حصلوا على مطعوم مضاد لكورونا سواء كانت جرعة أولى أو ثانية، و60% من الطلبة المتواجدين على مقاعد الدراسة تلقوا المطعوم المضاد لفيروس كورونا، مؤكدا ضرورة المسارعة في أخذ المطاعيم باعتبارها الضمان الوحيد للعودة الوجاهية للدراسة في الحرم الجامعي.
وأكد الخطيب أن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وضعت خطة متكاملة للعودة الآمنة إلى الحرم الجامعي، تتضمن جميع البروتوكولات الصحية التي تحافظ على صحة وسلامة العاملين في الجامعات والطلبة.
وبين الخطيب أن التعليم الإلكتروني أصبح جزءا لا يتجزأ من عملية التعلم في مؤسسات التعليم العالي في الجامعات الاردنية بعد صدور نظام إدماج التعلم الالكتروني وتوشيحه بالإرادة الملكية السامية وتم إقراره مؤخرا.