لليوم الثاني.. مظاهرة ليلية على حدود غزة رفضا للحصار
الوقائع الإخبارية :تواصلت المظاهرات الليلية، الأحد، لليوم الثاني، قرب الحدود بين قطاع غزة و"إسرائيل" رفضا للحصار المستمر على القطاع.
وأفاد مراسل وكالة الأناضول، بأن عشرات الشبان يطلقون على أنفسهم "وحدة الإرباك الليلي" تظاهروا قرب الحدود الشمالية لقطاع غزة مع إسرائيل، وأشعلوا إطارات المركبات، وألقوا قنابل صوتية قرب من السياج الفاصل.
وتزامنا مع تواجد الشبان بالمناطق الحدودية، ألقت القوات الإسرائيلية قنابل مضيئة فوق منطقة أبو صفية شمال قطاع غزة، بحسب المراسل.
ولم ترد أي أنباء فورية عن وقوع إصابات في صفوف المتظاهرين.
و"الإرباك الليلي"، مجموعات شبابية تنظم مسيرات ليلية قرب حدود غزة مع إسرائيل، وتستخدم القنابل الصوتية، وتشعل إطارات مركبات، بهدف إزعاج جيش الاحتلال وسكان المستوطنات المتاخمة للحدود
ويسود التوتر، في قطاع غزة، منذ عدة أسابيع، جراء تشديد إسرائيل الحصار على القطاع، وهو ما تسبب في تفاقم الأوضاع الاقتصادية الصعبة.
ومنذ مايو/ أيار الماضي، تُقيّد إسرائيل بشكل كبير، إدخال البضائع إلى غزة.
وترفض إسرائيل السماح بإعادة إعمار ما دمرته حربها الأخيرة (مايو الماضي) في غزة، وتربط ذلك بإعادة "حماس" التي تحكم القطاع منذ عام 2007، 4 محتجزين إسرائيليين لديها، بينهم جنديان، وهو ما ترفضه الحركة التي تطالب بعقد صفقة تبادل للأسرى.
وأفاد مراسل وكالة الأناضول، بأن عشرات الشبان يطلقون على أنفسهم "وحدة الإرباك الليلي" تظاهروا قرب الحدود الشمالية لقطاع غزة مع إسرائيل، وأشعلوا إطارات المركبات، وألقوا قنابل صوتية قرب من السياج الفاصل.
وتزامنا مع تواجد الشبان بالمناطق الحدودية، ألقت القوات الإسرائيلية قنابل مضيئة فوق منطقة أبو صفية شمال قطاع غزة، بحسب المراسل.
ولم ترد أي أنباء فورية عن وقوع إصابات في صفوف المتظاهرين.
و"الإرباك الليلي"، مجموعات شبابية تنظم مسيرات ليلية قرب حدود غزة مع إسرائيل، وتستخدم القنابل الصوتية، وتشعل إطارات مركبات، بهدف إزعاج جيش الاحتلال وسكان المستوطنات المتاخمة للحدود
ويسود التوتر، في قطاع غزة، منذ عدة أسابيع، جراء تشديد إسرائيل الحصار على القطاع، وهو ما تسبب في تفاقم الأوضاع الاقتصادية الصعبة.
ومنذ مايو/ أيار الماضي، تُقيّد إسرائيل بشكل كبير، إدخال البضائع إلى غزة.
وترفض إسرائيل السماح بإعادة إعمار ما دمرته حربها الأخيرة (مايو الماضي) في غزة، وتربط ذلك بإعادة "حماس" التي تحكم القطاع منذ عام 2007، 4 محتجزين إسرائيليين لديها، بينهم جنديان، وهو ما ترفضه الحركة التي تطالب بعقد صفقة تبادل للأسرى.