الثقافة العسكرية: الحنيطي وجه بزيادة الغرف الصفية لبعض المدارس
الوقائع الاخبارية : أكد مدير مديرية التربية والتعليم والثقافة العسكرية العميد الركن علي قبلان الدعجة، عدد الطلبة في مدارس الثقافة العسكرية في مناطق المملكة المختلفة يتجاوز 23 ألف طالب وطالبة.
وقال إن نسبة المشاركة في برنامج الفاقد التعليمي في مدارس الثقافة العسكرية تجاوزت 80%، وتم رفع الطاقة الاستيعابية للمدارس.
وأضاف أنه لم يُسجل في مدارس الثقافة العسكرية أي حالة إصابة بفيروس كورونا بين طلبتها خلال الأسبوعين الماضيين، كما وبلغت نسبة تطعيم الكادرين الإداري والتعليمي 100%.
وبين أن البنية التحتية لمدارس الثقافة العسكرية في حالة ممتازة جداً وهي في صيانة مستمرة عن طريق مديرية مؤسسة الإسكان والأشغال العسكري، مشيراً إلى أنه تم زيادة الغرف الصفية لبعض المدارس استجابة لتوجيهات رئيس هيئة الأركان المشتركة.
وفيما يتعلق بالبروتوكول الصحي الذي سيتم اتباعه في مدارس الثقافة العسكرية، أكد الدعجة أنه سيتم تطبيقه حسب تعليمات وزارتي الصحة والتربية والتعليم، والقيادة العامة للقوات المسلحة، مضيفاً "نحن ملتزمون في غرفنا الصفية بتوفير مسافة تباعد 1 متر مربع لكل طالب داخل الصف، ومسافة 2 متر في الساحات الخارجية”.
وقال إن معظم مدارس الثقافة العسكرية المتواجدة في الأطراف لا يتجاوز عدد الطلاب في الصف 25 طالباً وعليه فإن الدوام يكون يومياً ووجاهياً، لكن هناك بعض المدارس التي فيها اكتظاظ حيث يتم تطبيق نظام التناوب فيها مع الأخذ بالبروتوكول الصحي المتبع، مشيرا إلى أنه يتم تعقيم المدارس باستمرار.
وفي حال ظهرت أي إصابة بين صفوف الطلبة، أكد الدعجة أنه تم وضع خطط استباقية للتعامل مع هذه الحالات، ففي حال أصيب أحد طلاب في صف معين، فإنه سيتم عمل فحص كورونا لطلبة الصف جميعهم والمخالطين لهم بالتنسيق مع الخدمات الطبية الملكية، وإن ثبت اصابة أحد الطلاب فإنه سيتم تطبيق حجر صحي للطالب 14 يوم وتوجيهه للتعليم عن بُعد، كما وأنه سيتم إيقاف التعليم الوجاهي لأي صف أصيب 10 % من طلبته ويحول للتعليم عن بُعد بمدة 14 يوماً.
وأضاف أنه يتم تطبيق بروتوكول صحي بشكل يومي، فالطابور الصباحي سيكون 50 %، كما يتم تطبيق نظام التناوب في الاستراحات.
وأكد الدعجة أن الطلبة المصابين بامراض السرطان ونقص المناعة، فإنه سيتم تدريسهم عن بُعد، أما تقديم الإمتحانات فستكون داخل حرم المدرسة.
الرابط القصير :
وقال إن نسبة المشاركة في برنامج الفاقد التعليمي في مدارس الثقافة العسكرية تجاوزت 80%، وتم رفع الطاقة الاستيعابية للمدارس.
وأضاف أنه لم يُسجل في مدارس الثقافة العسكرية أي حالة إصابة بفيروس كورونا بين طلبتها خلال الأسبوعين الماضيين، كما وبلغت نسبة تطعيم الكادرين الإداري والتعليمي 100%.
وبين أن البنية التحتية لمدارس الثقافة العسكرية في حالة ممتازة جداً وهي في صيانة مستمرة عن طريق مديرية مؤسسة الإسكان والأشغال العسكري، مشيراً إلى أنه تم زيادة الغرف الصفية لبعض المدارس استجابة لتوجيهات رئيس هيئة الأركان المشتركة.
وفيما يتعلق بالبروتوكول الصحي الذي سيتم اتباعه في مدارس الثقافة العسكرية، أكد الدعجة أنه سيتم تطبيقه حسب تعليمات وزارتي الصحة والتربية والتعليم، والقيادة العامة للقوات المسلحة، مضيفاً "نحن ملتزمون في غرفنا الصفية بتوفير مسافة تباعد 1 متر مربع لكل طالب داخل الصف، ومسافة 2 متر في الساحات الخارجية”.
وقال إن معظم مدارس الثقافة العسكرية المتواجدة في الأطراف لا يتجاوز عدد الطلاب في الصف 25 طالباً وعليه فإن الدوام يكون يومياً ووجاهياً، لكن هناك بعض المدارس التي فيها اكتظاظ حيث يتم تطبيق نظام التناوب فيها مع الأخذ بالبروتوكول الصحي المتبع، مشيرا إلى أنه يتم تعقيم المدارس باستمرار.
وفي حال ظهرت أي إصابة بين صفوف الطلبة، أكد الدعجة أنه تم وضع خطط استباقية للتعامل مع هذه الحالات، ففي حال أصيب أحد طلاب في صف معين، فإنه سيتم عمل فحص كورونا لطلبة الصف جميعهم والمخالطين لهم بالتنسيق مع الخدمات الطبية الملكية، وإن ثبت اصابة أحد الطلاب فإنه سيتم تطبيق حجر صحي للطالب 14 يوم وتوجيهه للتعليم عن بُعد، كما وأنه سيتم إيقاف التعليم الوجاهي لأي صف أصيب 10 % من طلبته ويحول للتعليم عن بُعد بمدة 14 يوماً.
وأضاف أنه يتم تطبيق بروتوكول صحي بشكل يومي، فالطابور الصباحي سيكون 50 %، كما يتم تطبيق نظام التناوب في الاستراحات.
وأكد الدعجة أن الطلبة المصابين بامراض السرطان ونقص المناعة، فإنه سيتم تدريسهم عن بُعد، أما تقديم الإمتحانات فستكون داخل حرم المدرسة.
الرابط القصير :