معالي الأستاذ ... مقالات " التسحيج والدفاع " بالأسماء الوهمية كشفت أوراقها
الوقائع الاخبارية : " ليست النائحة الثكلى كالنائحة المستأجرة " مقولة استهل بها مدير مكتب احد أصحاب المعالي مقالة من سلسلة مقالات تسحيجية دفاعية عن راعي قوته بإغداق، والذي يتعرض - اي صاحب المعالي - لموجة انتقاد واسعة ، على خلفية سوء إدارة، وانشغاله بالغث، الذي ينعش الذات ، ويدغدغ جنون الأنا العظيمة ..
صاحبنا ترك تخصصه، وشؤونها، وانكب على سبر غور جمال مفردات المدح في اللغة ، معظما سيده، صاحب المعالي ، ومن ذات مفردات اللغة أقبحها ، شاتما كل ناقد ، لسياسات ، وهرقطات السيد ، الذي ما انفك يخرج من أزمة، إلا ان يدلف لأخرى، وليت سوء أفعاله، وسوء تدبيره وإدارته، سلبياته ذاتية عليه ، لكنها طالت البلاد والعباد وأرهقتهم في ابدانهم.
العبد الذي انتفض لسيده عبر ما أسماها سلسلة حلقات ، تؤصل لحسب ونسب سيده، اغفل ان العباد لايخبطون ود الحسب والنسب ، وجل همهم إدارة أمينة ومؤتمنة ترعى مصالحهم ، وشؤونهم ، التي يسترزق منها السيد ، ويغدق منها على عبده ، وأصول الأمانات ان تؤدى بأمانة ، لا أن نجمل قبح الأفعال، بعظيم المفردات ..
لن نسهب ، لكن لصاحب الاسم المستعار ، نصيحة من ، " ابي حنيفة " ان أوراق اللعب مكشوفة ، والتواري خلف الغربال لا يمكن أن يغطي الملامح، فقبح الفعل لابد ان يتسرب من ثقوبه، ويعري العبد وسيده ..
والحديث جرار .. لكنه بالانتظار ..
صاحبنا ترك تخصصه، وشؤونها، وانكب على سبر غور جمال مفردات المدح في اللغة ، معظما سيده، صاحب المعالي ، ومن ذات مفردات اللغة أقبحها ، شاتما كل ناقد ، لسياسات ، وهرقطات السيد ، الذي ما انفك يخرج من أزمة، إلا ان يدلف لأخرى، وليت سوء أفعاله، وسوء تدبيره وإدارته، سلبياته ذاتية عليه ، لكنها طالت البلاد والعباد وأرهقتهم في ابدانهم.
العبد الذي انتفض لسيده عبر ما أسماها سلسلة حلقات ، تؤصل لحسب ونسب سيده، اغفل ان العباد لايخبطون ود الحسب والنسب ، وجل همهم إدارة أمينة ومؤتمنة ترعى مصالحهم ، وشؤونهم ، التي يسترزق منها السيد ، ويغدق منها على عبده ، وأصول الأمانات ان تؤدى بأمانة ، لا أن نجمل قبح الأفعال، بعظيم المفردات ..
لن نسهب ، لكن لصاحب الاسم المستعار ، نصيحة من ، " ابي حنيفة " ان أوراق اللعب مكشوفة ، والتواري خلف الغربال لا يمكن أن يغطي الملامح، فقبح الفعل لابد ان يتسرب من ثقوبه، ويعري العبد وسيده ..
والحديث جرار .. لكنه بالانتظار ..