أبو حماد: عودة أسعار الخضار للانخفاض خلال 10 أيام
الوقائع الاخبارية : كشف نقيب تجار ومصدري الخضار الفواكه الأردنية سعدي أبو حماد، عن أسباب ارتفاع بعض أصناف الخضار في الأردن خلال الأيام الماضية.
وقال أبو حماد اليوم الأحد، إن بعض أصناف الخضار ارتفعت أسعارها بسبب المرحلة الانتقالية للمزروعات من منطقة "الشفا” إلى منطقة الأغوار، وهو الأمر الذي أدى الى انخفاض المعروض في الأسواق المحلية.
وأوضح أن ذلك يعني انخفاض الانتاج الزراعي في مناطق الشفا بالمملكة خلال هذا الوقت من العام، وهو أمر معتاد، وبدء الانتاج الزراعي بكميات أكبر في مناطق الأغواء سواء الشمالية أو الوسطى أو الجنوبية في المملكة.
وأكد أبو حماد أن أسعار الخضار ستعود إلى الانخفاض بغضون 10 أيام، وبدأت بالانخفاض التدريجي خاصة على أسعار البندورة.
وأوضح أن من يتحكم بالأسعار هو العرض والطلب، مدللاً على ذلك انخفاض وارتفاع الأسعار بين الحين والاخر.
وفي السياق، نفى أبو حماد أن يكون سبب ارتفاع أسعار الخضار والفواكه المنتجة محلياً، الصادرات إلى الخارج.
وأشار إلى أن الصادرات الزراعية إلى الخارج انخفضت بنسبة تصل إلى 40%، مضيفاً أن ذلك يعودة لأسباب أبرزها ارتفاع تكاليف التصدير.
وبين أن القطاع الزراعي في الأردن يعاني جراء انخفاض الصادرات، إذ أشار أبو حماد إلى أن عدم القدرة على المنافسة في الأسواق الخارجية، والتأخر في فحص العينات قبل التصدير من قبل وزارة الزراعة، أثر على الصادرات بشكل واضح.
واعتبر أن ارتفاع تكلفة الانتاج الزراعي في الأردن، تسبب بفقدان التنافسية الأردنية بين المصدرين في الدول الأخرى.
وقال أبو حماد اليوم الأحد، إن بعض أصناف الخضار ارتفعت أسعارها بسبب المرحلة الانتقالية للمزروعات من منطقة "الشفا” إلى منطقة الأغوار، وهو الأمر الذي أدى الى انخفاض المعروض في الأسواق المحلية.
وأوضح أن ذلك يعني انخفاض الانتاج الزراعي في مناطق الشفا بالمملكة خلال هذا الوقت من العام، وهو أمر معتاد، وبدء الانتاج الزراعي بكميات أكبر في مناطق الأغواء سواء الشمالية أو الوسطى أو الجنوبية في المملكة.
وأكد أبو حماد أن أسعار الخضار ستعود إلى الانخفاض بغضون 10 أيام، وبدأت بالانخفاض التدريجي خاصة على أسعار البندورة.
وأوضح أن من يتحكم بالأسعار هو العرض والطلب، مدللاً على ذلك انخفاض وارتفاع الأسعار بين الحين والاخر.
وفي السياق، نفى أبو حماد أن يكون سبب ارتفاع أسعار الخضار والفواكه المنتجة محلياً، الصادرات إلى الخارج.
وأشار إلى أن الصادرات الزراعية إلى الخارج انخفضت بنسبة تصل إلى 40%، مضيفاً أن ذلك يعودة لأسباب أبرزها ارتفاع تكاليف التصدير.
وبين أن القطاع الزراعي في الأردن يعاني جراء انخفاض الصادرات، إذ أشار أبو حماد إلى أن عدم القدرة على المنافسة في الأسواق الخارجية، والتأخر في فحص العينات قبل التصدير من قبل وزارة الزراعة، أثر على الصادرات بشكل واضح.
واعتبر أن ارتفاع تكلفة الانتاج الزراعي في الأردن، تسبب بفقدان التنافسية الأردنية بين المصدرين في الدول الأخرى.