٤٧٠ ألف سائح زاروا العقبة حتى نهاية أيلول
الوقائع الاخبارية:كشف نائب رئيس سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة مفوض السياحة شرحبيل ماضي عن حصاد العقبة السياحي للذين اختاروا العقبة وجهة لهم من مختلف انحاء العالم والبالغ ٤٧٠،٨٨٣ سائح حتى نهاية أيلول الماضي.
وقال ماضي ان زيادة الاشهر التسعة الماضية من العام الحالي زادت عن حصيلة العام ٢٠٢٠ باكثر من ٤٠ الف سائح من مختلف الجنسيات حيث بلغت العام الماضي ٤٣٠الف سائح.
وعزا ماضي الزيادة في أعداد السياح للعام الجاري إلى جملة عوامل يتقدمها قرار الحكومة بفتح القطاعات كاملة للعقبة كاولوية خاصة واكتمال إعطاء جرعات اللقاح لعموم السكان تقريبا وعودة الطيران منخفض التكاليف إلى العقبة من أكثر من وجهة دولية، إلى جانب البرامج التحفيزية والمبادرات التي اطلقتها سلطة العقبة بالتعاون مع وزارة السياحة وهيئة تنشيط السياحة والشركات في القطاع الخاص.
وقال ماضي إن وعي والتزام اهالي العقبة والزوار باجراءات السلامة العامة، من حيث تلقي المطعوم والتباعد وارتداء الكمامة دفع بتسريع عجلة القطاع السياحي.
وابدى مستثمرون في القطاع السياحي رضاهم عن مستوى عودة و نشاط الحركة السياحية سواء للسياحة الداخلية او السياحة الخارجية والتي وصلت نسبة الحجوزات الفندقية والشقق المفروشة إلى ١٠٠% في أغلب الأحيان لا سيما العطل ونهاية الاسبوع.
ودفعت سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة خلال الاشهر الماضية لاعادة الالق للمدينة السياحية، وعودة نبضها وحيويتها من جديد، عبر فعاليات تقام لاول مرة في العقبة على نحو مميز ومختلف، بعد غياب بدأ منذ جائحة كورونا مثل حملة «الهوى جنوبي»، بالتزامن مع خطة سياحية متكاملة، لجذب وتنشيط السياحة الداخلية والخارجية، تتضمن فعاليات كرنفال العقبة، وتخفيضات على الأسعار، لتتيح للزوار والسياح اكتشاف جماليات المدينة وما تتمتع به من تنوع سياحي وعمق تاريخي وخصوصية في دفء المناخ وجمالية المشهد.
وشملت (حملة الهوى جنوبي ) فعاليات جاذبة للسياحة في مدينة العقبة ووادي رم، و برامج للتخفيضات على الأسعار، تشمل المنشآت السياحية، وتحديدا الفنادق عبر عروض وصفت بالجيدة إلى جانب تخفيضات على الرحلات والجولات والرياضات البحرية.
وقال ماضي ان زيادة الاشهر التسعة الماضية من العام الحالي زادت عن حصيلة العام ٢٠٢٠ باكثر من ٤٠ الف سائح من مختلف الجنسيات حيث بلغت العام الماضي ٤٣٠الف سائح.
وعزا ماضي الزيادة في أعداد السياح للعام الجاري إلى جملة عوامل يتقدمها قرار الحكومة بفتح القطاعات كاملة للعقبة كاولوية خاصة واكتمال إعطاء جرعات اللقاح لعموم السكان تقريبا وعودة الطيران منخفض التكاليف إلى العقبة من أكثر من وجهة دولية، إلى جانب البرامج التحفيزية والمبادرات التي اطلقتها سلطة العقبة بالتعاون مع وزارة السياحة وهيئة تنشيط السياحة والشركات في القطاع الخاص.
وقال ماضي إن وعي والتزام اهالي العقبة والزوار باجراءات السلامة العامة، من حيث تلقي المطعوم والتباعد وارتداء الكمامة دفع بتسريع عجلة القطاع السياحي.
وابدى مستثمرون في القطاع السياحي رضاهم عن مستوى عودة و نشاط الحركة السياحية سواء للسياحة الداخلية او السياحة الخارجية والتي وصلت نسبة الحجوزات الفندقية والشقق المفروشة إلى ١٠٠% في أغلب الأحيان لا سيما العطل ونهاية الاسبوع.
ودفعت سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة خلال الاشهر الماضية لاعادة الالق للمدينة السياحية، وعودة نبضها وحيويتها من جديد، عبر فعاليات تقام لاول مرة في العقبة على نحو مميز ومختلف، بعد غياب بدأ منذ جائحة كورونا مثل حملة «الهوى جنوبي»، بالتزامن مع خطة سياحية متكاملة، لجذب وتنشيط السياحة الداخلية والخارجية، تتضمن فعاليات كرنفال العقبة، وتخفيضات على الأسعار، لتتيح للزوار والسياح اكتشاف جماليات المدينة وما تتمتع به من تنوع سياحي وعمق تاريخي وخصوصية في دفء المناخ وجمالية المشهد.
وشملت (حملة الهوى جنوبي ) فعاليات جاذبة للسياحة في مدينة العقبة ووادي رم، و برامج للتخفيضات على الأسعار، تشمل المنشآت السياحية، وتحديدا الفنادق عبر عروض وصفت بالجيدة إلى جانب تخفيضات على الرحلات والجولات والرياضات البحرية.