تحذير من البنوك إلى عملائهم
الوقائع الاخبارية:تحذر البنوك العاملة في الأردن، عملاءها من التعامل مع صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، تنتحل شخصية البنوك وتتراسل والعملاء بصفة البنك الرسمية.
وترسل البنوك رسائل نصية (SMS) لعملائها على أرقامهم الشخصية، تحذرهم من عدم مشاركة أية معلومات أو أرقام سرية تخص حساباتهم البنكية، بما فيها أرقام الحسابات أو أرقام البطاقات أو رمز التحقق (OTP).
وتؤكد أنها لم ولن تطلب مثل هذه المعلومات عن طريق شبكة التواصل الاجتماعي.
كما توضح أنها لا تقدم أية جوائز مالية عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، داعية إلى عدم التجاوب مع مثل هذه الإعلانات التي تمثل محاولة احتيال.
وكانت وحدة الجرائم الإلكترونية، قد حذرت من التعامل مع المنشورات الاحتيالية التي تنتحل صفة وأسماء بنوك وشركات كبرى وكذلك بعض الوزارات والمؤسسات المختلفة.
وتهيب الوحدة بعدم التجاوب مع أي منشورات تقدم مساعدات مالية باسم مؤسسات رسمية أو شركات وبنوك من خلال مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة والإبلاغ عن هذه الحسابات الوهمية.
وأكد الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام، في وقت سابق، أن مجموعات احتيالية تقوم بنشر هذه المنشورات من خارج المملكة.
وأضاف أنها تستهدف جمع البيانات الشخصية من حسابات بنكية واجتماعية وأرقام المرور وكذلك أرقام الهواتف وصور الوثائق الرسمية من الجوازات والهويات للمستخدمين بغرض استخدامها لاحقاً في عمليات احتيالية أو لغايات اختراق الخصوصية وسرقة الحسابات لأهداف الابتزاز والسرقات الاحتيالية المختلفة.
وترسل البنوك رسائل نصية (SMS) لعملائها على أرقامهم الشخصية، تحذرهم من عدم مشاركة أية معلومات أو أرقام سرية تخص حساباتهم البنكية، بما فيها أرقام الحسابات أو أرقام البطاقات أو رمز التحقق (OTP).
وتؤكد أنها لم ولن تطلب مثل هذه المعلومات عن طريق شبكة التواصل الاجتماعي.
كما توضح أنها لا تقدم أية جوائز مالية عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، داعية إلى عدم التجاوب مع مثل هذه الإعلانات التي تمثل محاولة احتيال.
وكانت وحدة الجرائم الإلكترونية، قد حذرت من التعامل مع المنشورات الاحتيالية التي تنتحل صفة وأسماء بنوك وشركات كبرى وكذلك بعض الوزارات والمؤسسات المختلفة.
وتهيب الوحدة بعدم التجاوب مع أي منشورات تقدم مساعدات مالية باسم مؤسسات رسمية أو شركات وبنوك من خلال مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة والإبلاغ عن هذه الحسابات الوهمية.
وأكد الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام، في وقت سابق، أن مجموعات احتيالية تقوم بنشر هذه المنشورات من خارج المملكة.
وأضاف أنها تستهدف جمع البيانات الشخصية من حسابات بنكية واجتماعية وأرقام المرور وكذلك أرقام الهواتف وصور الوثائق الرسمية من الجوازات والهويات للمستخدمين بغرض استخدامها لاحقاً في عمليات احتيالية أو لغايات اختراق الخصوصية وسرقة الحسابات لأهداف الابتزاز والسرقات الاحتيالية المختلفة.