أسعار الذهب تواصل ارتفاعها محليا
الوقائع الاخبارية:واصلت أسعار الذهب ارتفاعها في السوق المحلية، اليوم السبت، وذلك وفقا للتسعيرة اليومية لأسعار المعدن الأصفر الصادرة عن النقابة العامة لأصحاب محال تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات.
وبحسب التسعيرة فقد وصل سعر بيع غرام الذهب عيار 21 قيراط الأكثر طلبا في السوق المحلية إلى 38 دينارا، ولجهة الشراء 36.4 دينارا.
كما ارتفع سعر بيع عيار 24 قيراط إلى 45.1 دينارا، والشراء بقيمة 41.9 دينارا، كما ارتفع سعر بيع عيار 18 قيراط إلى 34 دينارا، والشراء بقيمة 30.9 دينارا.
وارتفع سعر الذهب للأسبوع الثاني على التوالي ليزيد السعر بأكثر من 2.8 في المئة في تداولات الأسبوع المنصرم، بعد ارتفاعه بنسبة 1.8 فيالمئة الأسبوع الماضي. وارتفع الذهب لليوم السابع على التوالي في أطول سلسلة أرباح منذ نهاية حزيران/يونيو الماضي، وبداية تموز/يوليو.
واستقرت عقود الذهب الآجلة تسليم شهر كانون الأول/ديسمبر عند ارتفاع 4.60 دولارات للأوقية، لمستوى 1,868.50 دولارا للأوقية. وفي وقت سابق ارتفع إلى 1,871.35 دولارا للأوقية، أعلى مستوى له منذ 15 حزيران/يونيو.
ويقول رئيس استراتيجية المعادن الثمينة من بلو لايت فيوتشرز، فيليب ستريبيل: "ما حدث للذهب أمر عظيم، ولكن بالنسبة لي، ما زال على الذهب تخطي مستوى 1,900 دولار للأوقية، ليصبح الوسيلة الأفضل للتحوط من التضخم".
وتداول الذهب أعلى مستوى 1900 دولار للأوقية في شهر حزيران/يونيو الماضي.
ويعتبر الذهب أحد وسائل التحوط. ولكنه لم يرقى للتوقعات خلال العام الجاري، رغم توقعات التضخم المرتفعة، ولكن توقعات التضخم تسببت في ارتفاع عوائد سندات الخزانة، وارتفاع الدولار على حساب الذهب.
وجاء ارتفاع سعر الذهب هذا الأسبوع مع الارتفاع القوي لمؤشر أسعار المستهلك، وهو ما يمثل أسعار تتراوح ما بين البنزين والرعاية الصحية، ومواد البقالة، والإيجارات، وارتفع المؤشر لـ 6.2 في المئة. وهو أسرع وتيرة نمو للمؤشر منذ 1990، ويأتي الارتفاع على الأرجح بسبب ارتفاع أسعار مواد الطاقة.
وبحسب التسعيرة فقد وصل سعر بيع غرام الذهب عيار 21 قيراط الأكثر طلبا في السوق المحلية إلى 38 دينارا، ولجهة الشراء 36.4 دينارا.
كما ارتفع سعر بيع عيار 24 قيراط إلى 45.1 دينارا، والشراء بقيمة 41.9 دينارا، كما ارتفع سعر بيع عيار 18 قيراط إلى 34 دينارا، والشراء بقيمة 30.9 دينارا.
وارتفع سعر الذهب للأسبوع الثاني على التوالي ليزيد السعر بأكثر من 2.8 في المئة في تداولات الأسبوع المنصرم، بعد ارتفاعه بنسبة 1.8 فيالمئة الأسبوع الماضي. وارتفع الذهب لليوم السابع على التوالي في أطول سلسلة أرباح منذ نهاية حزيران/يونيو الماضي، وبداية تموز/يوليو.
واستقرت عقود الذهب الآجلة تسليم شهر كانون الأول/ديسمبر عند ارتفاع 4.60 دولارات للأوقية، لمستوى 1,868.50 دولارا للأوقية. وفي وقت سابق ارتفع إلى 1,871.35 دولارا للأوقية، أعلى مستوى له منذ 15 حزيران/يونيو.
ويقول رئيس استراتيجية المعادن الثمينة من بلو لايت فيوتشرز، فيليب ستريبيل: "ما حدث للذهب أمر عظيم، ولكن بالنسبة لي، ما زال على الذهب تخطي مستوى 1,900 دولار للأوقية، ليصبح الوسيلة الأفضل للتحوط من التضخم".
وتداول الذهب أعلى مستوى 1900 دولار للأوقية في شهر حزيران/يونيو الماضي.
ويعتبر الذهب أحد وسائل التحوط. ولكنه لم يرقى للتوقعات خلال العام الجاري، رغم توقعات التضخم المرتفعة، ولكن توقعات التضخم تسببت في ارتفاع عوائد سندات الخزانة، وارتفاع الدولار على حساب الذهب.
وجاء ارتفاع سعر الذهب هذا الأسبوع مع الارتفاع القوي لمؤشر أسعار المستهلك، وهو ما يمثل أسعار تتراوح ما بين البنزين والرعاية الصحية، ومواد البقالة، والإيجارات، وارتفع المؤشر لـ 6.2 في المئة. وهو أسرع وتيرة نمو للمؤشر منذ 1990، ويأتي الارتفاع على الأرجح بسبب ارتفاع أسعار مواد الطاقة.