العلاقمة: الناقل الوطني سيوفر 300 مليون م3 من المياه
الوقائع الاخبارية:– شدد رئيس لجنة الزراعة والمياه والبادية النيابية النائب محمد العلاقمة، على ضرورة إسراع الحكومة في إنجاز مشروع الناقل الوطني ووضع مصادر بديلة للمياه.
وقال إن مشروع الناقل الوطني سيوفر 300 مليون متر مكعب سنوياً من المياه وسيعمل على سد العجر، لكن هذا المشروع يحتاج إلى 7 سنوات، الأمر الذي يتطلب من الحكومة الإسراع في إنجازه.
وأضاف أن جلالة الملك أشار دائماً إلى أهمية ملف الزراعة والأمن المائي كونه أمنا وطنيا، لكن يمكن القول بأن المسؤولين الذين تعاقبوا على وزارة المياه والري لم يكن لديهم خطة استراتيجية واضحة لإدارة ملف المياه أو وضع خطط بديلة، وهو ما أوصلنا اليوم من وضع مائي صعب.
واستعرض العلاقمة أبرز الأمور التي يجب العمل عليها لحل تحدي ومشاكل المياه في الأردن، حيث شدد على إنجاز مشروع الناقل الوطني، وضرورة إصلاح شبكات المياه التي باتت اليوم مهترئة، وضبط فاقد المياه الذي يعتبر اليوم من أكبر التحديات التي تواجه هذا القطاع حيث تجاوز نسبة 47%، بالإضافة إلى ضرورة صيانة السدود وتنويع المصادر المائية.
وبين أن هناك عدة عوامل ساعدت في وصول الوضع المائي إلى ما وصل إليه اليوم من وضع صعب، منها الإبطاء في تنفيذ المشاريع، والفاقد من المياه الذي نعاني منه منذ سنوات واهتراء الشبكات، وعدم صيانة السدود، بالإضافة إلى التخبط الإداري الذي تعاني منه وزارة المياه وعدم وجود استراتيجية واضحة متوسطة أو طويلة الأمد حول موضوع المياه .
وقال إن العجز المائي في الأردن يتعدى 40 مليون متر مكعب، وفي حال استمر الوضع على ما هو عليه دون أمطار فإن هذا العجز سيرتفع بطبيعة الحال، مطالبا الحكومة اليوم السماح للمزارعين بحفر الآبار المالحة في المزارع .
وقال إن مشروع الناقل الوطني سيوفر 300 مليون متر مكعب سنوياً من المياه وسيعمل على سد العجر، لكن هذا المشروع يحتاج إلى 7 سنوات، الأمر الذي يتطلب من الحكومة الإسراع في إنجازه.
وأضاف أن جلالة الملك أشار دائماً إلى أهمية ملف الزراعة والأمن المائي كونه أمنا وطنيا، لكن يمكن القول بأن المسؤولين الذين تعاقبوا على وزارة المياه والري لم يكن لديهم خطة استراتيجية واضحة لإدارة ملف المياه أو وضع خطط بديلة، وهو ما أوصلنا اليوم من وضع مائي صعب.
واستعرض العلاقمة أبرز الأمور التي يجب العمل عليها لحل تحدي ومشاكل المياه في الأردن، حيث شدد على إنجاز مشروع الناقل الوطني، وضرورة إصلاح شبكات المياه التي باتت اليوم مهترئة، وضبط فاقد المياه الذي يعتبر اليوم من أكبر التحديات التي تواجه هذا القطاع حيث تجاوز نسبة 47%، بالإضافة إلى ضرورة صيانة السدود وتنويع المصادر المائية.
وبين أن هناك عدة عوامل ساعدت في وصول الوضع المائي إلى ما وصل إليه اليوم من وضع صعب، منها الإبطاء في تنفيذ المشاريع، والفاقد من المياه الذي نعاني منه منذ سنوات واهتراء الشبكات، وعدم صيانة السدود، بالإضافة إلى التخبط الإداري الذي تعاني منه وزارة المياه وعدم وجود استراتيجية واضحة متوسطة أو طويلة الأمد حول موضوع المياه .
وقال إن العجز المائي في الأردن يتعدى 40 مليون متر مكعب، وفي حال استمر الوضع على ما هو عليه دون أمطار فإن هذا العجز سيرتفع بطبيعة الحال، مطالبا الحكومة اليوم السماح للمزارعين بحفر الآبار المالحة في المزارع .