أورنج الأردن تشارك في معرض الإنسانية والإدماج الوظيفي
الوقائع الإخبارية: شاركت أورنج الأردن في المعرض الوظيفي الذي أقامته مؤسسة الإنسانية والإدماج بالتعاون مع وزارة العمل في فندق موفينبك عمّان، يوم الإثنين 15 تشرين الثاني 2021، سعياً لتوفير فرص مميزة للباحثين عن عمل من الأشخاص ذوي الإعاقة.
وتأتي مشاركة أورنج الأردن في هذا المعرض الوظيفي في إطار مظلتها "قدراتنا مختلفة ولكن إمكانياتنا أكيدة" التي تضم مختلف المبادرات والبرامج الرامية لتعزيز وصول الأشخاص ذوي الإعاقة للخدمات والحلول الرقمية المتطورة وتمكينهم ودعمهم، ضمن استراتيجية أورنج للمسؤولية الاجتماعية التي تركّز على الشمول الرقمي بصفته أحد محاورها الرئيسية ودورها كمزوّد رقمي رائد ومسؤول.
وخلال المعرض تواصلت أورنج الأردن مع الباحثين عن عمل حول بيئة العمل والمهارات المطلوبة وغيرها من المعلومات، مؤكدةً على أهمية هذا المعرض، كونه يفسح المجال للتواصل ما بين الأشخاص ذوي الإعاقة والموظفين بشكل مباشر من كبرى الشركات ولافتة إلى التزامها بالبحث عن الطاقات المبدعة التي يمكنها التميز والتقدّم بما يتماشى مع مكانة الشركة الرائدة لدعم الشباب وتقديم فرص العمل والتدريب.
وبينت الشركة أنها تولي اهتماماً كبيراً بتعزيز فرص الشباب الوظيفية والعملية في المملكة، للحد من معدلات البطالة وتمكينهم من المساهمة بشكل فاعل في التنمية الاقتصادية والمجتمعية سواءً من خلال الدعم الريادي أو التعليم أو التدريب، وذلك ضمن استراتيجيتها للمسؤولية الاجتماعية.
وتأتي مشاركة أورنج الأردن في هذا المعرض الوظيفي في إطار مظلتها "قدراتنا مختلفة ولكن إمكانياتنا أكيدة" التي تضم مختلف المبادرات والبرامج الرامية لتعزيز وصول الأشخاص ذوي الإعاقة للخدمات والحلول الرقمية المتطورة وتمكينهم ودعمهم، ضمن استراتيجية أورنج للمسؤولية الاجتماعية التي تركّز على الشمول الرقمي بصفته أحد محاورها الرئيسية ودورها كمزوّد رقمي رائد ومسؤول.
وخلال المعرض تواصلت أورنج الأردن مع الباحثين عن عمل حول بيئة العمل والمهارات المطلوبة وغيرها من المعلومات، مؤكدةً على أهمية هذا المعرض، كونه يفسح المجال للتواصل ما بين الأشخاص ذوي الإعاقة والموظفين بشكل مباشر من كبرى الشركات ولافتة إلى التزامها بالبحث عن الطاقات المبدعة التي يمكنها التميز والتقدّم بما يتماشى مع مكانة الشركة الرائدة لدعم الشباب وتقديم فرص العمل والتدريب.
وبينت الشركة أنها تولي اهتماماً كبيراً بتعزيز فرص الشباب الوظيفية والعملية في المملكة، للحد من معدلات البطالة وتمكينهم من المساهمة بشكل فاعل في التنمية الاقتصادية والمجتمعية سواءً من خلال الدعم الريادي أو التعليم أو التدريب، وذلك ضمن استراتيجيتها للمسؤولية الاجتماعية.