الاحتلال الصهيوني يقتحم منزل محافظ القدس لليوم الثاني
الوقائع الاخبارية:داهمت قوات الاحتلال الصهيوني، الثلاثاء، منزل محافظ القدس، عضو حركة "فتح" عدنان غيث في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى، لليوم الثاني على التوالي.
وقال غيث في اتصال هاتفي، إن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت المنزل صباح الثلاثاء، بذريعة السؤال عن منشورات خاصة بزوجته عبر "فيسبوك".
وأضاف، أن هذا الاقتحام يأتي ضمن الهجمة الشرسة التي يتعرض لها أبناء الشعب الفلسطيني في القدس.
وحدات خاصة تابعة لقوات الاحتلال، اقتحمت الاثنين، منزل المحافظ غيث وألقت قنابل صوت داخله، واعتدت عليه وعلى أبنائه وأبناء عمومته بالضرب، مما أدى إلى إصابة عدد منهم بجروح، كما حطمت محتويات المنزل، واعتقلت ثلاثة من أقاربه، وهم: وليد عادل غيث، والشقيقان ربيع وحمزة نضال غيث، بعد الاعتداء عليهم بوحشية.
وجددت سلطات الاحتلال في شهر آب/ أغسطس المنصرم القرارات الصادرة بحق المحافظ غيث، والقاضية بمنعه من دخول أراضي الضفة الغربية المحتلة، والمشاركة في أي اجتماعات أو فعاليات أو تقديم أي مساعدة لأبناء القدس.
وينص قرار الاحتلال على منع المحافظ غيث من التحرك أو الوجود داخل مدينة القدس الشرقية متضمنا خارطة طريق تحدد خط سيره داخل الحي الذي يسكن فيه ببلدة سلوان، وقرارا بمنعه من الاتصال والتواصل مع 51 شخصية فلسطينية.
ومنعته سلطات الاحتلال من دخول الضفة الغربية المحتلة 3 سنوات، حيث صدر القرار الأول فور مباشرته عمله عام 2018. كما تعرض خلال هذه الفترة لـ 28 اعتقالا.
وقال غيث في اتصال هاتفي، إن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت المنزل صباح الثلاثاء، بذريعة السؤال عن منشورات خاصة بزوجته عبر "فيسبوك".
وأضاف، أن هذا الاقتحام يأتي ضمن الهجمة الشرسة التي يتعرض لها أبناء الشعب الفلسطيني في القدس.
وحدات خاصة تابعة لقوات الاحتلال، اقتحمت الاثنين، منزل المحافظ غيث وألقت قنابل صوت داخله، واعتدت عليه وعلى أبنائه وأبناء عمومته بالضرب، مما أدى إلى إصابة عدد منهم بجروح، كما حطمت محتويات المنزل، واعتقلت ثلاثة من أقاربه، وهم: وليد عادل غيث، والشقيقان ربيع وحمزة نضال غيث، بعد الاعتداء عليهم بوحشية.
وجددت سلطات الاحتلال في شهر آب/ أغسطس المنصرم القرارات الصادرة بحق المحافظ غيث، والقاضية بمنعه من دخول أراضي الضفة الغربية المحتلة، والمشاركة في أي اجتماعات أو فعاليات أو تقديم أي مساعدة لأبناء القدس.
وينص قرار الاحتلال على منع المحافظ غيث من التحرك أو الوجود داخل مدينة القدس الشرقية متضمنا خارطة طريق تحدد خط سيره داخل الحي الذي يسكن فيه ببلدة سلوان، وقرارا بمنعه من الاتصال والتواصل مع 51 شخصية فلسطينية.
ومنعته سلطات الاحتلال من دخول الضفة الغربية المحتلة 3 سنوات، حيث صدر القرار الأول فور مباشرته عمله عام 2018. كما تعرض خلال هذه الفترة لـ 28 اعتقالا.