الكباريتي: الاستيراد من الدول المجاورة يخفف من الارتفاعات العالمية
الوقائع الاخبارية:طالب رئيس غرفة تجارة الاردن نائل الكباريتي من وزارة الصناعة والتجارة السماح باستيراد بعض السلع من الدول المجاورة خاصة البضائع التي تشهد نقصا في السوق المحلي.
ولفت الكباريتي في تصريح الى ان السوق المحلي بحاجة الى بعض السلع التي شهدت ارتفاعات ملحوظة في الاسواق العالمية بسبب ارتفاع اسعار الشحن موضحا ان السماح بالاستيراد من الدول المجاورة ومنها سوريا سيخفف من الارتفاعات العالمية على بعض السلع.
وبين ان السماح باستيراد بعض السلع لن يؤثر على الصناعة المحلية خاصة ان السوق المحلي بحاجة الى بعض السلع التي طرأت عليها ارتفاعات عالمية من جهة وشهدت نقصا بالمعروض من جهة اخرى بسبب تأخر وصولها.
ويشار الى ان اسعار المواد الغذائية والزراعية تشهد ارتفاعات عالمية، حيث ارتفعت أسعار المواد الغذائية في تشرين الأول إلى أعلى مستوى لها منذ 10 سنوات، بحسب منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة، الخميس، مشيرة إلى أنها تتوقع انكماش مخزونات الحبوب العالمية.
وذكرت المنظمة أن مؤشرها للأغذية، الذي يراقب التغيّرات في الأسعار الدولية لسلة السلع الغذائية، ارتفع بنسبة 3% خلال الشهر ليصل إلى 133.2 نقطة.
ومع ارتفاعها للشهر الثالث على التوالي وفق المؤشر، تكون أسعار الأغذية بلغت أعلى مستوى لها منذ تموز2011.
وارتفع المؤشر الفرعي للزيوت النباتية بنسبة 9.6% إلى مستوى قياسي،أما مؤشر الحبوب الفرعي فارتفع بنسبة 3.2%، مدفوعا بزيادة نسبتها 5% في أسعار القمح مع تقلّص الكميات المتوافرة نظرا لانخفاض المحاصيل في الدول الرئيسية المصدّرة.
ولفت الكباريتي في تصريح الى ان السوق المحلي بحاجة الى بعض السلع التي شهدت ارتفاعات ملحوظة في الاسواق العالمية بسبب ارتفاع اسعار الشحن موضحا ان السماح بالاستيراد من الدول المجاورة ومنها سوريا سيخفف من الارتفاعات العالمية على بعض السلع.
وبين ان السماح باستيراد بعض السلع لن يؤثر على الصناعة المحلية خاصة ان السوق المحلي بحاجة الى بعض السلع التي طرأت عليها ارتفاعات عالمية من جهة وشهدت نقصا بالمعروض من جهة اخرى بسبب تأخر وصولها.
ويشار الى ان اسعار المواد الغذائية والزراعية تشهد ارتفاعات عالمية، حيث ارتفعت أسعار المواد الغذائية في تشرين الأول إلى أعلى مستوى لها منذ 10 سنوات، بحسب منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة، الخميس، مشيرة إلى أنها تتوقع انكماش مخزونات الحبوب العالمية.
وذكرت المنظمة أن مؤشرها للأغذية، الذي يراقب التغيّرات في الأسعار الدولية لسلة السلع الغذائية، ارتفع بنسبة 3% خلال الشهر ليصل إلى 133.2 نقطة.
ومع ارتفاعها للشهر الثالث على التوالي وفق المؤشر، تكون أسعار الأغذية بلغت أعلى مستوى لها منذ تموز2011.
وارتفع المؤشر الفرعي للزيوت النباتية بنسبة 9.6% إلى مستوى قياسي،أما مؤشر الحبوب الفرعي فارتفع بنسبة 3.2%، مدفوعا بزيادة نسبتها 5% في أسعار القمح مع تقلّص الكميات المتوافرة نظرا لانخفاض المحاصيل في الدول الرئيسية المصدّرة.