الشوبكي : كافة مناطق الأردن "مؤملة" بوجود النفط
الوقائع الاخبارية:قال الخبير النفطي عامر الشوبكي، إن قرار الحكومة اليوم الثلاثاء، بتثبيت أسعار المشتقات النفطية لشهر كانون الأول، كان خيارا متوسطا يلبي حاجة الحكومة والطبقة الفقيرة في الأردن.
وأكد الشوبكي الثلاثاء، أن الحكومة تحملت للمرة الثانية تواليا، نتائج ارتفاع الأسعار عالميا.
وعن وجود النفط في الأردن، خاصة في منطقتي السرحان والجفر، قال الشوبكي، إن النهج الحكومي الجديد، أصبح يسير على الطريق الصحيح في ملف الطاقة.
وأضاف أنه نهج مختلف عن سابقه، من حيث قربه للمنطقية والواقعية، بعيدا عن صنع بطولات وهمية، لكنه يحتاج إلى المزيد من السفافية والوضوح وفق الشوبكي.
وتابع، يجب محاسبة المسؤولين السابقين الذين ضللوا الشعب الأردني، في سبيل البحث عن الشعوبيات، لافتا إلى وجود أخطاء لمسؤولين سابقين في ملف الطاقة.
وعن منطقة السرحان ووجود النفط بها، أوضح الشوبكي أن المنطقة منقسمة إلى قسمين، احدها تم اكتشافه، وآخر هناك تفكير في إعادة استكشافه.
واكد أن كافة مناطق الأردن "مؤملة" بالنسبة لوجود الأردن فيها، وان حقل حمزة النفطي ما زال مؤملا، لكنه دعا إلى المزيد من الوضوح والشفافية في ملف الطاقة.
من جهته قال نقيب الجيولوجيين صخر النسور، إن النهج الحكومي أصبح يسير على الرطيق القويم في ملف الطاقة.
وأضاف الثلاثاء، أن قرار الحكومة بالتنقيب عن النفط والغاز في السرحان والحفر، أثلج صدره، واعتبره بداية موفقة لما تم بعثرته في السنوات السابقة.
وأشار إلى أن البعض مارس الشعبويات في تقديره واحتمالاته بوجود النفط في الأردن، قائلا: "لم يعد هناك مجالا لتلك الشعبويات على حساب ومصير الأردن" في ملف الطاقة.
ودعا إلى تحليل كافة الدراسات في أماكن وجود النفط في الأردن، مشددا على ضرورة تقديمها بشكل كامل وليس منقوصة.
وأكد الشوبكي الثلاثاء، أن الحكومة تحملت للمرة الثانية تواليا، نتائج ارتفاع الأسعار عالميا.
وعن وجود النفط في الأردن، خاصة في منطقتي السرحان والجفر، قال الشوبكي، إن النهج الحكومي الجديد، أصبح يسير على الطريق الصحيح في ملف الطاقة.
وأضاف أنه نهج مختلف عن سابقه، من حيث قربه للمنطقية والواقعية، بعيدا عن صنع بطولات وهمية، لكنه يحتاج إلى المزيد من السفافية والوضوح وفق الشوبكي.
وتابع، يجب محاسبة المسؤولين السابقين الذين ضللوا الشعب الأردني، في سبيل البحث عن الشعوبيات، لافتا إلى وجود أخطاء لمسؤولين سابقين في ملف الطاقة.
وعن منطقة السرحان ووجود النفط بها، أوضح الشوبكي أن المنطقة منقسمة إلى قسمين، احدها تم اكتشافه، وآخر هناك تفكير في إعادة استكشافه.
واكد أن كافة مناطق الأردن "مؤملة" بالنسبة لوجود الأردن فيها، وان حقل حمزة النفطي ما زال مؤملا، لكنه دعا إلى المزيد من الوضوح والشفافية في ملف الطاقة.
من جهته قال نقيب الجيولوجيين صخر النسور، إن النهج الحكومي أصبح يسير على الرطيق القويم في ملف الطاقة.
وأضاف الثلاثاء، أن قرار الحكومة بالتنقيب عن النفط والغاز في السرحان والحفر، أثلج صدره، واعتبره بداية موفقة لما تم بعثرته في السنوات السابقة.
وأشار إلى أن البعض مارس الشعبويات في تقديره واحتمالاته بوجود النفط في الأردن، قائلا: "لم يعد هناك مجالا لتلك الشعبويات على حساب ومصير الأردن" في ملف الطاقة.
ودعا إلى تحليل كافة الدراسات في أماكن وجود النفط في الأردن، مشددا على ضرورة تقديمها بشكل كامل وليس منقوصة.