اتحاد الكرة: غيابات كثيرة وروح كبيرة
الوقائع الاخبارية: حفز الاتحاد الأردني لكرة القدم جماهير ولاعبين النشامى قبل مباراة ربع النهائي أمام المنتخب المصري في بطولة كأس العرب المقامة في الدوحة، بعبارات تشجيعية.
وكتب الاتحاد عبر صفحته على مواقع التواصل الاجتماعي: "مباراة ربع النهائي.. بغيابات كثيرة وروح كبيرة، منتخبنا الوطني يواجه شقيقه المصري".
وسيكون ملعب الجنوب في قطر مسرحا لمواجهة كروية مثيرة تجمع بين مصر والأردن، غدا السبت، في ربع نهائي كأس العرب.
ويبحث كلا المنتخبان عن حسم تذكرة التأهل إلى نصف النهائي، وهو الإنجاز الغائب عن الفراعنة منذ عام 1992، كما أن الأردن لم يصعد إلى نصف النهائي منذ نسخة 2002 حين خسر أمام البحرين.
ويتجدد الموعد بين المنتخبين للمرة الثالثة في كأس العرب بعد مقابلة نسخة 1988 التي حسمها الفراعنة وحصلوا على المركز الثالث، ثم مواجهة نسخة 1992 في دور المجموعات وانتهت بالتعادل (1-1).
قدرات الفراعنة
يدخل منتخب مصر مواجهة الأردن بحالة معنوية مرتفعة، بعدما اكتسب احترام جماهيره ودعمهم بعد التعادل الصعب مع الجزائر في ختام دور المجموعات، واقتناص الصدارة بأفضلية اللعب النظيف.
قدرات الفراعنة ظهرت في مرحلة المجموعات رغم تذبذب الأداء والانتقادات التي يواجهها البرتغالي كارلوس كيروش المدير الفني للمنتخب المصري، بسبب تغيير مراكز بعض اللاعبين والتمسك ببعض الاختيارات.
وتلقى منتخب مصر ضربة قوية بتأكد غياب أيمن أشرف لنهاية البطولة، كما تحيط الشكوك حول جاهزية أحمد حجازي ومحمد مجدي "أفشة"، بخلاف غياب أكرم توفيق عن لقاء الأردن للإيقاف.
وفرض كيروش حالة من التركيز على معسكر الفراعنة ورفض نغمة الحسم المبكر لمباراة الأردن بداعي الفوارق الفنية بين المنتخبين، وعقد جلسة مع لاعبيه حذرهم من التهاون أمام النشامى.
ويعول كيروش على أهم أسلحته عمرو السولية رمانة الميزان الذي لا يفارق الملعب منذ تولي المدرب البرتغالي المهمة، بجانب بعض اللاعبين أصحاب اللمسات الفردية مثل مصطفى فتحي وأحمد رفعت، بخلاف موهبة الواعد حسين فيصل أحد اكتشافات البطولة.
طموح النشامى
يملك النشامى طموحا كبيرا من أجل إقصاء الفراعنة واستكمال المشوار العربي نحو المربع الذهبي، ويراهن المنتخب الأردني على خبرات مدربه العراقي عدنان حمد الذي يسعى لكتابة التاريخ في هذه البطولة.
واقتنص النشامى بطاقة التأهل عبر المجموعة الثالثة بعد فوز مثير على السعودية بهدف دون رد، ثم الهزيمة أمام المغرب برباعية نظيفة، قبل الانتفاضة والفوز على فلسطين (5-1).
ويعاني المنتخب الأردني بقيادة مديره الفني العراقي عدنان حمد، أيضا من بعض الغيابات المؤثرة بعد إصابة المدافع يزن العرب والشكوك التي تحيط بمشاركته بجانب زميله أحمد سريوة.
ويعول النشامى على خبرات مهاجمه حمزة الدردور صاحب السرعات والقدرات التهديفية، بجانب يزن النعيمات الذي سجل هدفين في مرمى فلسطين، علاوة على موهبة الجناح محمود الماردي وقدرات ثنائي خط الوسط نور الروابدة والمخضرم بهاء عبد الرحمن.
وكتب الاتحاد عبر صفحته على مواقع التواصل الاجتماعي: "مباراة ربع النهائي.. بغيابات كثيرة وروح كبيرة، منتخبنا الوطني يواجه شقيقه المصري".
وسيكون ملعب الجنوب في قطر مسرحا لمواجهة كروية مثيرة تجمع بين مصر والأردن، غدا السبت، في ربع نهائي كأس العرب.
ويبحث كلا المنتخبان عن حسم تذكرة التأهل إلى نصف النهائي، وهو الإنجاز الغائب عن الفراعنة منذ عام 1992، كما أن الأردن لم يصعد إلى نصف النهائي منذ نسخة 2002 حين خسر أمام البحرين.
ويتجدد الموعد بين المنتخبين للمرة الثالثة في كأس العرب بعد مقابلة نسخة 1988 التي حسمها الفراعنة وحصلوا على المركز الثالث، ثم مواجهة نسخة 1992 في دور المجموعات وانتهت بالتعادل (1-1).
قدرات الفراعنة
يدخل منتخب مصر مواجهة الأردن بحالة معنوية مرتفعة، بعدما اكتسب احترام جماهيره ودعمهم بعد التعادل الصعب مع الجزائر في ختام دور المجموعات، واقتناص الصدارة بأفضلية اللعب النظيف.
قدرات الفراعنة ظهرت في مرحلة المجموعات رغم تذبذب الأداء والانتقادات التي يواجهها البرتغالي كارلوس كيروش المدير الفني للمنتخب المصري، بسبب تغيير مراكز بعض اللاعبين والتمسك ببعض الاختيارات.
وتلقى منتخب مصر ضربة قوية بتأكد غياب أيمن أشرف لنهاية البطولة، كما تحيط الشكوك حول جاهزية أحمد حجازي ومحمد مجدي "أفشة"، بخلاف غياب أكرم توفيق عن لقاء الأردن للإيقاف.
وفرض كيروش حالة من التركيز على معسكر الفراعنة ورفض نغمة الحسم المبكر لمباراة الأردن بداعي الفوارق الفنية بين المنتخبين، وعقد جلسة مع لاعبيه حذرهم من التهاون أمام النشامى.
ويعول كيروش على أهم أسلحته عمرو السولية رمانة الميزان الذي لا يفارق الملعب منذ تولي المدرب البرتغالي المهمة، بجانب بعض اللاعبين أصحاب اللمسات الفردية مثل مصطفى فتحي وأحمد رفعت، بخلاف موهبة الواعد حسين فيصل أحد اكتشافات البطولة.
طموح النشامى
يملك النشامى طموحا كبيرا من أجل إقصاء الفراعنة واستكمال المشوار العربي نحو المربع الذهبي، ويراهن المنتخب الأردني على خبرات مدربه العراقي عدنان حمد الذي يسعى لكتابة التاريخ في هذه البطولة.
واقتنص النشامى بطاقة التأهل عبر المجموعة الثالثة بعد فوز مثير على السعودية بهدف دون رد، ثم الهزيمة أمام المغرب برباعية نظيفة، قبل الانتفاضة والفوز على فلسطين (5-1).
ويعاني المنتخب الأردني بقيادة مديره الفني العراقي عدنان حمد، أيضا من بعض الغيابات المؤثرة بعد إصابة المدافع يزن العرب والشكوك التي تحيط بمشاركته بجانب زميله أحمد سريوة.
ويعول النشامى على خبرات مهاجمه حمزة الدردور صاحب السرعات والقدرات التهديفية، بجانب يزن النعيمات الذي سجل هدفين في مرمى فلسطين، علاوة على موهبة الجناح محمود الماردي وقدرات ثنائي خط الوسط نور الروابدة والمخضرم بهاء عبد الرحمن.