زراعة الأعيان تؤكد أهمية دعم مشاريع الحصاد المائي
الوقائع الإخبارية: أكدت لجنة الزراعة والمياه في مجلس الأعيان برئاسة العين الدكتور عاكف الزعبي، أهمية دعم مشاريع الحصاد المائي الريادية، وتكثيف الجهود فيما يتعلق بإقامة السدود المائية في مختلف أراضي المملكة، ولا سيما تلك التي تتمتع بالخصوبة الملائمة للزراعة.
جاء ذلك خلال زيارة رئيس وأعضاء اللجنة، الأربعاء، إلى مشروع حصاد مائي ريادي تابع لمزرعة نواف الفايز، التي تقع في منطقة خان الزبيب "قيال الشرقي"، جنوب العاصمة عمّان.
وقال العين الزعبي، إن جلالة الملك عبدالله الثاني يُركز على تشجيع ودعم قطاع الزراعة، الذي يُشكل رافدًا هامًا للاقتصاد الوطني، ولا سيما أن الأردن يتمتع بمناخات متعددة تُشكل بيئة مناسبة لمختلف أنواع الزراعات وإنتاج البذور المتنوعة.
وأشار إلى أن هناك الكثير من المشاريع الزراعية الأردنية الريادية الخاصة بصناعة الأسمدة والمبيدات الزراعية والحصاد المائي، والتي تمثل قصص نجاح تدعو للفخر وتؤكد أهمية دعم القطاع الزراعي بكل مفاصله وأشكاله، مبينًا أن هناك نحو 30 شركة أردنية متميزة في مجال إنتاج البذور، وهو ما دعا 6 شركات عالميًا تختص بذات المجال إلى فتح مكاتب لها بالمملكة.
وأكد العين الزعبي أن اللجنة تسعى دومًا إلى الحصول على تسهيلات إضافية لقطاع الزراعة، وتحرص على تسليط الضوء على المشاريع الزراعية الريادية الناجحة، وبحث سبل دعمها وتوسيع آفاقها، مبديًا إعجابه بمشروع الحصاد المائي والمزرعة، الذي يترجم مبدأ الاعتماد على الذات.
بدوره عرض صاحب المزرعة نواف الفايز، مراحل مشروعه الزراعي، الذي أنشأه عام 1995، حيثُ يحتوي 40 ألف شجرة زيتون، "تحت كل شجرة زيتون فيه هناك قصة تروي تفاصيل كثيرة"، بحد تعبيره.
وأضاف أن المزرعة كانت تنتج سنويًا من 700 إلى 800 طن زيتون، لكن شح المياه أثر على اشجار الزيتون، حيثُ يبلغ انتاجها الحالي من 60 إلى 100 طن زيتون سنويًا.
وأشار الفايز إلى أن مجموعة من التحديات تواجه المشروع وتتمثل بشح المياه، وهو ما دفعه إلى إنشاء سد مائي، تبلغ سعته الحالية نحو 120 ألف متر مكعب بعمق قرابة 15 مترًا تحت سطح الأرض، لكن منفذه، الذي بدأ بإنشاء السد بقرض مالي خاص، يطمح إلى استكماله وتوسعته لتصل سعته إلى أكثر من 500 ألف متر مكعب.
وذكر تحديات أخرى تتعلق بارتفاع كلّف الطاقة وارتفاع أسعار الأسمدة، ولا سيما المخلفات الحيوانية المعالجة منها، والحصول على تراخيص عمل للعاملة الوافدة، وخصوصًا أن المزرعة فيها 15 عاملًا على الرغم أنها بحاجة إلى نحو 25 عامًلا، داعيًا إلى دعم المزارع وتسهل مختلف الإجراءات أمامه.
وجاّل رئيس وأعضاء اللجنة في المزرعة، واطلعوا على سعة السد المائي، مبدين اعجابهم بالمشروع، الذي وصفه بـ"الريادي"، ويُعد نموذجا يُحتذى به، وقصص نجاح تستحق تسليط الضوء عليها.
وأكد أعضاء اللجنة أهمية تحفيز المشاريع الريادية في مجال الحصاد المائي، ولا سيما أن شح المياه يُعد من أبرز تحديات المرحلة، لافتين إلى أهمية تشجيع الزراعة بأشكالها وأنواعها المختلفة، لأهميتها في رفد الاقتصاد الوطني وتوفير فرص عمل.
وشارك في الزيارة أعضاء اللجنة الأعيان، فاضل الحمود، محمد عودة نجدات، نايف القاضي، شراري الشخانبة، المهندس مالك الكباريتي، نضال القطامين، سمير مصاروة، عبدالرحمن العدوان، جمال الشوابكة، أحمد الهياجنة، ماجد المقابلة، أكرم العوضات، مصطفى البزايعة.
أكدت لجنة الزراعة والمياه في مجلس الأعيان برئاسة العين الدكتور عاكف الزعبي، أهمية دعم مشاريع الحصاد المائي الريادية، وتكثيف الجهود فيما يتعلق بإقامة السدود المائية في مختلف أراضي المملكة، ولا سيما تلك التي تتمتع بالخصوبة الملائمة للزراعة.
جاء ذلك خلال زيارة رئيس وأعضاء اللجنة، الأربعاء، إلى مشروع حصاد مائي ريادي تابع لمزرعة نواف الفايز، التي تقع في منطقة خان الزبيب "قيال الشرقي"، جنوب العاصمة عمّان.
وقال العين الزعبي، إن جلالة الملك عبدالله الثاني يُركز على تشجيع ودعم قطاع الزراعة، الذي يُشكل رافدًا هامًا للاقتصاد الوطني، ولا سيما أن الأردن يتمتع بمناخات متعددة تُشكل بيئة مناسبة لمختلف أنواع الزراعات وإنتاج البذور المتنوعة.
وأشار إلى أن هناك الكثير من المشاريع الزراعية الأردنية الريادية الخاصة بصناعة الأسمدة والمبيدات الزراعية والحصاد المائي، والتي تمثل قصص نجاح تدعو للفخر وتؤكد أهمية دعم القطاع الزراعي بكل مفاصله وأشكاله، مبينًا أن هناك نحو 30 شركة أردنية متميزة في مجال إنتاج البذور، وهو ما دعا 6 شركات عالميًا تختص بذات المجال إلى فتح مكاتب لها بالمملكة.
وأكد العين الزعبي أن اللجنة تسعى دومًا إلى الحصول على تسهيلات إضافية لقطاع الزراعة، وتحرص على تسليط الضوء على المشاريع الزراعية الريادية الناجحة، وبحث سبل دعمها وتوسيع آفاقها، مبديًا إعجابه بمشروع الحصاد المائي والمزرعة، الذي يترجم مبدأ الاعتماد على الذات.
بدوره عرض صاحب المزرعة نواف الفايز، مراحل مشروعه الزراعي، الذي أنشأه عام 1995، حيثُ يحتوي 40 ألف شجرة زيتون، "تحت كل شجرة زيتون فيه هناك قصة تروي تفاصيل كثيرة"، بحد تعبيره.
وأضاف أن المزرعة كانت تنتج سنويًا من 700 إلى 800 طن زيتون، لكن شح المياه أثر على اشجار الزيتون، حيثُ يبلغ انتاجها الحالي من 60 إلى 100 طن زيتون سنويًا.
وأشار الفايز إلى أن مجموعة من التحديات تواجه المشروع وتتمثل بشح المياه، وهو ما دفعه إلى إنشاء سد مائي، تبلغ سعته الحالية نحو 120 ألف متر مكعب بعمق قرابة 15 مترًا تحت سطح الأرض، لكن منفذه، الذي بدأ بإنشاء السد بقرض مالي خاص، يطمح إلى استكماله وتوسعته لتصل سعته إلى أكثر من 500 ألف متر مكعب.
وذكر تحديات أخرى تتعلق بارتفاع كلّف الطاقة وارتفاع أسعار الأسمدة، ولا سيما المخلفات الحيوانية المعالجة منها، والحصول على تراخيص عمل للعاملة الوافدة، وخصوصًا أن المزرعة فيها 15 عاملًا على الرغم أنها بحاجة إلى نحو 25 عامًلا، داعيًا إلى دعم المزارع وتسهل مختلف الإجراءات أمامه.
وجاّل رئيس وأعضاء اللجنة في المزرعة، واطلعوا على سعة السد المائي، مبدين اعجابهم بالمشروع، الذي وصفه بـ"الريادي"، ويُعد نموذجا يُحتذى به، وقصص نجاح تستحق تسليط الضوء عليها.
وأكد أعضاء اللجنة أهمية تحفيز المشاريع الريادية في مجال الحصاد المائي، ولا سيما أن شح المياه يُعد من أبرز تحديات المرحلة، لافتين إلى أهمية تشجيع الزراعة بأشكالها وأنواعها المختلفة، لأهميتها في رفد الاقتصاد الوطني وتوفير فرص عمل.
وشارك في الزيارة أعضاء اللجنة الأعيان، فاضل الحمود، محمد عودة نجدات، نايف القاضي، شراري الشخانبة، المهندس مالك الكباريتي، نضال القطامين، سمير مصاروة، عبدالرحمن العدوان، جمال الشوابكة، أحمد الهياجنة، ماجد المقابلة، أكرم العوضات، مصطفى البزايعة.
جاء ذلك خلال زيارة رئيس وأعضاء اللجنة، الأربعاء، إلى مشروع حصاد مائي ريادي تابع لمزرعة نواف الفايز، التي تقع في منطقة خان الزبيب "قيال الشرقي"، جنوب العاصمة عمّان.
وقال العين الزعبي، إن جلالة الملك عبدالله الثاني يُركز على تشجيع ودعم قطاع الزراعة، الذي يُشكل رافدًا هامًا للاقتصاد الوطني، ولا سيما أن الأردن يتمتع بمناخات متعددة تُشكل بيئة مناسبة لمختلف أنواع الزراعات وإنتاج البذور المتنوعة.
وأشار إلى أن هناك الكثير من المشاريع الزراعية الأردنية الريادية الخاصة بصناعة الأسمدة والمبيدات الزراعية والحصاد المائي، والتي تمثل قصص نجاح تدعو للفخر وتؤكد أهمية دعم القطاع الزراعي بكل مفاصله وأشكاله، مبينًا أن هناك نحو 30 شركة أردنية متميزة في مجال إنتاج البذور، وهو ما دعا 6 شركات عالميًا تختص بذات المجال إلى فتح مكاتب لها بالمملكة.
وأكد العين الزعبي أن اللجنة تسعى دومًا إلى الحصول على تسهيلات إضافية لقطاع الزراعة، وتحرص على تسليط الضوء على المشاريع الزراعية الريادية الناجحة، وبحث سبل دعمها وتوسيع آفاقها، مبديًا إعجابه بمشروع الحصاد المائي والمزرعة، الذي يترجم مبدأ الاعتماد على الذات.
بدوره عرض صاحب المزرعة نواف الفايز، مراحل مشروعه الزراعي، الذي أنشأه عام 1995، حيثُ يحتوي 40 ألف شجرة زيتون، "تحت كل شجرة زيتون فيه هناك قصة تروي تفاصيل كثيرة"، بحد تعبيره.
وأضاف أن المزرعة كانت تنتج سنويًا من 700 إلى 800 طن زيتون، لكن شح المياه أثر على اشجار الزيتون، حيثُ يبلغ انتاجها الحالي من 60 إلى 100 طن زيتون سنويًا.
وأشار الفايز إلى أن مجموعة من التحديات تواجه المشروع وتتمثل بشح المياه، وهو ما دفعه إلى إنشاء سد مائي، تبلغ سعته الحالية نحو 120 ألف متر مكعب بعمق قرابة 15 مترًا تحت سطح الأرض، لكن منفذه، الذي بدأ بإنشاء السد بقرض مالي خاص، يطمح إلى استكماله وتوسعته لتصل سعته إلى أكثر من 500 ألف متر مكعب.
وذكر تحديات أخرى تتعلق بارتفاع كلّف الطاقة وارتفاع أسعار الأسمدة، ولا سيما المخلفات الحيوانية المعالجة منها، والحصول على تراخيص عمل للعاملة الوافدة، وخصوصًا أن المزرعة فيها 15 عاملًا على الرغم أنها بحاجة إلى نحو 25 عامًلا، داعيًا إلى دعم المزارع وتسهل مختلف الإجراءات أمامه.
وجاّل رئيس وأعضاء اللجنة في المزرعة، واطلعوا على سعة السد المائي، مبدين اعجابهم بالمشروع، الذي وصفه بـ"الريادي"، ويُعد نموذجا يُحتذى به، وقصص نجاح تستحق تسليط الضوء عليها.
وأكد أعضاء اللجنة أهمية تحفيز المشاريع الريادية في مجال الحصاد المائي، ولا سيما أن شح المياه يُعد من أبرز تحديات المرحلة، لافتين إلى أهمية تشجيع الزراعة بأشكالها وأنواعها المختلفة، لأهميتها في رفد الاقتصاد الوطني وتوفير فرص عمل.
وشارك في الزيارة أعضاء اللجنة الأعيان، فاضل الحمود، محمد عودة نجدات، نايف القاضي، شراري الشخانبة، المهندس مالك الكباريتي، نضال القطامين، سمير مصاروة، عبدالرحمن العدوان، جمال الشوابكة، أحمد الهياجنة، ماجد المقابلة، أكرم العوضات، مصطفى البزايعة.
أكدت لجنة الزراعة والمياه في مجلس الأعيان برئاسة العين الدكتور عاكف الزعبي، أهمية دعم مشاريع الحصاد المائي الريادية، وتكثيف الجهود فيما يتعلق بإقامة السدود المائية في مختلف أراضي المملكة، ولا سيما تلك التي تتمتع بالخصوبة الملائمة للزراعة.
جاء ذلك خلال زيارة رئيس وأعضاء اللجنة، الأربعاء، إلى مشروع حصاد مائي ريادي تابع لمزرعة نواف الفايز، التي تقع في منطقة خان الزبيب "قيال الشرقي"، جنوب العاصمة عمّان.
وقال العين الزعبي، إن جلالة الملك عبدالله الثاني يُركز على تشجيع ودعم قطاع الزراعة، الذي يُشكل رافدًا هامًا للاقتصاد الوطني، ولا سيما أن الأردن يتمتع بمناخات متعددة تُشكل بيئة مناسبة لمختلف أنواع الزراعات وإنتاج البذور المتنوعة.
وأشار إلى أن هناك الكثير من المشاريع الزراعية الأردنية الريادية الخاصة بصناعة الأسمدة والمبيدات الزراعية والحصاد المائي، والتي تمثل قصص نجاح تدعو للفخر وتؤكد أهمية دعم القطاع الزراعي بكل مفاصله وأشكاله، مبينًا أن هناك نحو 30 شركة أردنية متميزة في مجال إنتاج البذور، وهو ما دعا 6 شركات عالميًا تختص بذات المجال إلى فتح مكاتب لها بالمملكة.
وأكد العين الزعبي أن اللجنة تسعى دومًا إلى الحصول على تسهيلات إضافية لقطاع الزراعة، وتحرص على تسليط الضوء على المشاريع الزراعية الريادية الناجحة، وبحث سبل دعمها وتوسيع آفاقها، مبديًا إعجابه بمشروع الحصاد المائي والمزرعة، الذي يترجم مبدأ الاعتماد على الذات.
بدوره عرض صاحب المزرعة نواف الفايز، مراحل مشروعه الزراعي، الذي أنشأه عام 1995، حيثُ يحتوي 40 ألف شجرة زيتون، "تحت كل شجرة زيتون فيه هناك قصة تروي تفاصيل كثيرة"، بحد تعبيره.
وأضاف أن المزرعة كانت تنتج سنويًا من 700 إلى 800 طن زيتون، لكن شح المياه أثر على اشجار الزيتون، حيثُ يبلغ انتاجها الحالي من 60 إلى 100 طن زيتون سنويًا.
وأشار الفايز إلى أن مجموعة من التحديات تواجه المشروع وتتمثل بشح المياه، وهو ما دفعه إلى إنشاء سد مائي، تبلغ سعته الحالية نحو 120 ألف متر مكعب بعمق قرابة 15 مترًا تحت سطح الأرض، لكن منفذه، الذي بدأ بإنشاء السد بقرض مالي خاص، يطمح إلى استكماله وتوسعته لتصل سعته إلى أكثر من 500 ألف متر مكعب.
وذكر تحديات أخرى تتعلق بارتفاع كلّف الطاقة وارتفاع أسعار الأسمدة، ولا سيما المخلفات الحيوانية المعالجة منها، والحصول على تراخيص عمل للعاملة الوافدة، وخصوصًا أن المزرعة فيها 15 عاملًا على الرغم أنها بحاجة إلى نحو 25 عامًلا، داعيًا إلى دعم المزارع وتسهل مختلف الإجراءات أمامه.
وجاّل رئيس وأعضاء اللجنة في المزرعة، واطلعوا على سعة السد المائي، مبدين اعجابهم بالمشروع، الذي وصفه بـ"الريادي"، ويُعد نموذجا يُحتذى به، وقصص نجاح تستحق تسليط الضوء عليها.
وأكد أعضاء اللجنة أهمية تحفيز المشاريع الريادية في مجال الحصاد المائي، ولا سيما أن شح المياه يُعد من أبرز تحديات المرحلة، لافتين إلى أهمية تشجيع الزراعة بأشكالها وأنواعها المختلفة، لأهميتها في رفد الاقتصاد الوطني وتوفير فرص عمل.
وشارك في الزيارة أعضاء اللجنة الأعيان، فاضل الحمود، محمد عودة نجدات، نايف القاضي، شراري الشخانبة، المهندس مالك الكباريتي، نضال القطامين، سمير مصاروة، عبدالرحمن العدوان، جمال الشوابكة، أحمد الهياجنة، ماجد المقابلة، أكرم العوضات، مصطفى البزايعة.