للمرة الثانية ..القبض على نجل وزير سابق ومعارض سياسي حالي يتعاطى " الكوكائين "
الوقائع الاخبارية : " الإصلاح يبدأ بالنفس " ويتدرج للمحيط الأقرب ، اي الأسرة ، ومنها الانطلاقة الاجتماعية لتتسع الدائرة وصولا للإحاطة بالوطن ، وإذا ما افترضنا أن صلاح أنفس البعض، حين تنكسر في خطوة الثانية أي الأسرة ، بالضرورة أن يتفكر المرء قليلا حول فشله وتداركه ، ويتقوقع على ذات المحيط قبل أن بهم للخروج لمسافة ابعد .
نقول قولنا ، وقد حملت أنباء امس المؤسفة نبأ اعتقال نجل ، معارض سياسي يصنفه أقرانه بالشرس والتجاوز على الخطوط الحمراء ، وكنا سنقول أن الحادثة متسقة مع مقولة " فرخ البط عوام " لو كان الاعتقال سياسيا ، لكن أن يكون مرتبطا بالمخدرات والكوكايين، تحديدا ، فالأمر بحاجة لاستدارة صاحب المعالي والمناصب التي شرب من رأس نبعها ، ليعود إدراجه نحو إصلاح البيت قبل أن تعم فضائحه، ويطال سوءها المجتمع الكبير ، وان نجح فله منا كل الوقت لمناقشة فكره السياسي ، القائم على استعادة الدولة وأبنائها ، وكسر عصي المشكلات التي تنهش بالوطن ، ومنها ( آفة المخدرات ) بالمناسبة ، التي طالما وردت في خطب معاليه
لن نسهب ونطيل حيال مواقف معارضنا الشرس وفق الوصف ، وأسباب معارضته وانقلابه ، حتى على التاريخ السياسي لأسرته ، لكن في شأن المخدرات وحين تقول الضبوطات الأمنية أن ما ضبط هو كوكايين ، فحتى " بالكيف" طبقية معارضنا ظاهرة وبارزة ، كون أصحاب الكيف مستويات ، أدناها جماعة " الجوكر المصنع " رخيص الثمن واسع الانتشار ، فيما ( الكوك ) لعلية القوم من النخب.
نقول قولنا ، وقد حملت أنباء امس المؤسفة نبأ اعتقال نجل ، معارض سياسي يصنفه أقرانه بالشرس والتجاوز على الخطوط الحمراء ، وكنا سنقول أن الحادثة متسقة مع مقولة " فرخ البط عوام " لو كان الاعتقال سياسيا ، لكن أن يكون مرتبطا بالمخدرات والكوكايين، تحديدا ، فالأمر بحاجة لاستدارة صاحب المعالي والمناصب التي شرب من رأس نبعها ، ليعود إدراجه نحو إصلاح البيت قبل أن تعم فضائحه، ويطال سوءها المجتمع الكبير ، وان نجح فله منا كل الوقت لمناقشة فكره السياسي ، القائم على استعادة الدولة وأبنائها ، وكسر عصي المشكلات التي تنهش بالوطن ، ومنها ( آفة المخدرات ) بالمناسبة ، التي طالما وردت في خطب معاليه
لن نسهب ونطيل حيال مواقف معارضنا الشرس وفق الوصف ، وأسباب معارضته وانقلابه ، حتى على التاريخ السياسي لأسرته ، لكن في شأن المخدرات وحين تقول الضبوطات الأمنية أن ما ضبط هو كوكايين ، فحتى " بالكيف" طبقية معارضنا ظاهرة وبارزة ، كون أصحاب الكيف مستويات ، أدناها جماعة " الجوكر المصنع " رخيص الثمن واسع الانتشار ، فيما ( الكوك ) لعلية القوم من النخب.