الكوفحي يوجه بعمل دراسة سريعة لأسباب تلف الحاويات
الوقائع الاخبارية: شدد رئيس بلدية اربد الكبرى الدكتور المهندس نبيل الكوفحي على ضرورة تجديد وتطوير آليات العمل المتبعة في دائرة التنفيذ والصيانة التابعة للبلدية.
وأوعز الكوفحي خلال زيارته لدائرتي التنفيذ والصيانة والمشاغل بالبدء بتقسيم فرق العمل بطرق مختلفة عن السابق، بشكل يضمن زيادة هذه الفرق وعدم وضع اعداد لا حاجة لها في الورش العاملة في الميدان بهدف انشاء ورش جديدة تضمن انتاج اكبر في وقت اقل، بالإضافة لوضع قائمة تضم جميع الشوارع المتضررة من الحفريات وتقسيمها وتمييزها في مجموعات وفق مستوى الضرر، والبدء بصيانة الشوارع الأكثر تضرراً ثم الأقل منها فالأقل.
ونوه الكوفحي الى أهمية العمل بشكل جاد وسريع لأن البلدية تريد ان يلمس المواطن تحسناً حقيقياً بفترة زمنية قصيرة وهذا حق له على البلدية بالتنفيذ دون أي تأخير.
واكد ضرورة استغلال المواد المتوفرة بالطرق المثلى، وعدم هدر المال العام، بالإضافة لرفع كفاءة الموظفين وتدريبهم على أحدث الطرق والأساليب المتبعة في صيانة الطرق.
وبخصوص دائرة المشاغل، بين الكوفحي وجوب عمل دراسة سريعة لأسباب تلف الحاويات، مبدياً انزعاجه من منظر الحاويات غير الصالحة والمنتشرة في الشوارع والأحياء، موجهاً بضرورة تحديد المشكلة ومعالجتها بأسرع وقت سواء كانت بسبب سماكة الحديد او ضعف القواعد وملاءمتها لضاغطات النفايات التي تقوم برفعها من الأرض.
ونوه إلى أهمية استغلال جميع المواد المستخدمة في مشاغل البلدية واستغلال المواد الإضافية للعمل العام، وعدم هدر المال العام الذي هو ملك للمواطن ومن حقه محاسبة ومساءلة البلدية عنه.
واكد الكوفحي ضرورة التزام كافة العاملين في المشاغل بارتداء ملابس السلامة العامة التي وجدت للحفاظ على صحتهم بالدرجة الأولى مطالباً المدراء بتوفير كل وسائل الحماية اللازمة للعاملين في هذه المهن التي تصنف بالخطرة وان صحة الموظفين وسلامتهم تشكل أولوية قصوى لدى رئاسة البلدية وهي أمر لا يمكن التهاون به.
وأوعز الكوفحي خلال زيارته لدائرتي التنفيذ والصيانة والمشاغل بالبدء بتقسيم فرق العمل بطرق مختلفة عن السابق، بشكل يضمن زيادة هذه الفرق وعدم وضع اعداد لا حاجة لها في الورش العاملة في الميدان بهدف انشاء ورش جديدة تضمن انتاج اكبر في وقت اقل، بالإضافة لوضع قائمة تضم جميع الشوارع المتضررة من الحفريات وتقسيمها وتمييزها في مجموعات وفق مستوى الضرر، والبدء بصيانة الشوارع الأكثر تضرراً ثم الأقل منها فالأقل.
ونوه الكوفحي الى أهمية العمل بشكل جاد وسريع لأن البلدية تريد ان يلمس المواطن تحسناً حقيقياً بفترة زمنية قصيرة وهذا حق له على البلدية بالتنفيذ دون أي تأخير.
واكد ضرورة استغلال المواد المتوفرة بالطرق المثلى، وعدم هدر المال العام، بالإضافة لرفع كفاءة الموظفين وتدريبهم على أحدث الطرق والأساليب المتبعة في صيانة الطرق.
وبخصوص دائرة المشاغل، بين الكوفحي وجوب عمل دراسة سريعة لأسباب تلف الحاويات، مبدياً انزعاجه من منظر الحاويات غير الصالحة والمنتشرة في الشوارع والأحياء، موجهاً بضرورة تحديد المشكلة ومعالجتها بأسرع وقت سواء كانت بسبب سماكة الحديد او ضعف القواعد وملاءمتها لضاغطات النفايات التي تقوم برفعها من الأرض.
ونوه إلى أهمية استغلال جميع المواد المستخدمة في مشاغل البلدية واستغلال المواد الإضافية للعمل العام، وعدم هدر المال العام الذي هو ملك للمواطن ومن حقه محاسبة ومساءلة البلدية عنه.
واكد الكوفحي ضرورة التزام كافة العاملين في المشاغل بارتداء ملابس السلامة العامة التي وجدت للحفاظ على صحتهم بالدرجة الأولى مطالباً المدراء بتوفير كل وسائل الحماية اللازمة للعاملين في هذه المهن التي تصنف بالخطرة وان صحة الموظفين وسلامتهم تشكل أولوية قصوى لدى رئاسة البلدية وهي أمر لا يمكن التهاون به.