أسعار تذاكر الطيران على موعد مع قفزة مرتقبة
الوقائع الاخبارية:قال المدير العام للاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا)، إن شركات الطيران ستُحَمِّل الركاب ارتفاع أسعار النفط عبر رفع أسعار التذاكر على نحو سريع نسبيا، لكن زيادة تكاليف الطاقة ستؤثر سلبا على توقعات القطاع بأكمله في 2022.
وفي حديثه بعد أن قدمت شركة جيت بلو عرضا لشراء شركة الطيران الاقتصادي الأميركية سبيريت إيرلاينز، قال ويلي والش إنه يرى المزيد من الفرص أمام عمليات الاستحواذ والدمج في الولايات المتحدة.
وقال والش في إفادة صحافية دورية عن الصناعة "من الواضح أن الأمر فاجأ السوق”.
"إنه دليل على أن القوة المالية لشركات الطيران الأميركية تتفوق على بقية العالم”، مضيفا أن المستهلكين استفادوا من الاستثمارات الكبيرة في المنتجات الجديدة.
وقال إياتا إن حركة الركاب العالمية انتعشت في شباط مع تراجع تأثير متحور أوميكرون خارج آسيا. ولم تظهر حرب أوكرانيا بعد في البيانات الشهرية.
وفي فبراير شباط، بلغت حركة الركاب 54.5%، من المستويات المسجلة في الشهر نفسه عام 2019، ارتفاعا من 50.6%، في كانون الثاني ولكن أقل من 55.1%، في ديسمبر/كانون الأول. وبلغت أحجام الشحن 111.9%.
وتكافح شركات الطيران لمواجهة ارتفاع أسعار النفط الذي تسارع بعد الغزو الروسي لأوكرانيا، وهي خطوة تصفها موسكو بأنها "عملية عسكرية خاصة”.
وقال والش إن الارتفاع فاقم التوقعات التي كان من المتوقع بالفعل أن تشمل خسارة على مستوى الصناعة في عام 2022، رغم أن بعض شركات الطيران ستحقق ربحا في الوقت الذي يمر فيه العالم بانتعاش غير متكافئ.
وأكد والش أن شركات الطيران والمطارات تتحرك لمعالجة نقص الموظفين بعد زيادة الطلب، لكن بعض العوامل كانت خارجة عن سيطرتها.
وتعطلت رحلات الآلاف من المسافرين لقضاء عطلاتهم أو أُلغيت لأن شركات الطيران والمطارات ليس لديها عدد كاف من الموظفين لتلبية تعافي الطلب مع تخفيف قيود الجائحة في أوروبا.
وقال والش "التحدي الذي تواجهه الصناعة هو إعادة العاملين في الصفوف الأمامية حيث يحتاجون إلى تدقيق أمني بشأن المعلومات الأساسية”، مضيفا أن العملية التي كانت تستغرق من خمسة إلى ستة أسابيع تستغرق "وقتا أطول بكثير الآن”.
وفي حديثه بعد أن قدمت شركة جيت بلو عرضا لشراء شركة الطيران الاقتصادي الأميركية سبيريت إيرلاينز، قال ويلي والش إنه يرى المزيد من الفرص أمام عمليات الاستحواذ والدمج في الولايات المتحدة.
وقال والش في إفادة صحافية دورية عن الصناعة "من الواضح أن الأمر فاجأ السوق”.
"إنه دليل على أن القوة المالية لشركات الطيران الأميركية تتفوق على بقية العالم”، مضيفا أن المستهلكين استفادوا من الاستثمارات الكبيرة في المنتجات الجديدة.
وقال إياتا إن حركة الركاب العالمية انتعشت في شباط مع تراجع تأثير متحور أوميكرون خارج آسيا. ولم تظهر حرب أوكرانيا بعد في البيانات الشهرية.
وفي فبراير شباط، بلغت حركة الركاب 54.5%، من المستويات المسجلة في الشهر نفسه عام 2019، ارتفاعا من 50.6%، في كانون الثاني ولكن أقل من 55.1%، في ديسمبر/كانون الأول. وبلغت أحجام الشحن 111.9%.
وتكافح شركات الطيران لمواجهة ارتفاع أسعار النفط الذي تسارع بعد الغزو الروسي لأوكرانيا، وهي خطوة تصفها موسكو بأنها "عملية عسكرية خاصة”.
وقال والش إن الارتفاع فاقم التوقعات التي كان من المتوقع بالفعل أن تشمل خسارة على مستوى الصناعة في عام 2022، رغم أن بعض شركات الطيران ستحقق ربحا في الوقت الذي يمر فيه العالم بانتعاش غير متكافئ.
وأكد والش أن شركات الطيران والمطارات تتحرك لمعالجة نقص الموظفين بعد زيادة الطلب، لكن بعض العوامل كانت خارجة عن سيطرتها.
وتعطلت رحلات الآلاف من المسافرين لقضاء عطلاتهم أو أُلغيت لأن شركات الطيران والمطارات ليس لديها عدد كاف من الموظفين لتلبية تعافي الطلب مع تخفيف قيود الجائحة في أوروبا.
وقال والش "التحدي الذي تواجهه الصناعة هو إعادة العاملين في الصفوف الأمامية حيث يحتاجون إلى تدقيق أمني بشأن المعلومات الأساسية”، مضيفا أن العملية التي كانت تستغرق من خمسة إلى ستة أسابيع تستغرق "وقتا أطول بكثير الآن”.