لجنة المرأة في الأعيان تتطلع على مشاريع مؤسسة الأميرة تغريد
الوقائع الإخبارية: التقت لجنة المرأة في مجلس الأعيان برئاسة العين نايفة الزبن، اليوم الاثنين، مديرة مؤسسة الأميرة تغريد للتنمية والتدريب الدكتورة اغادير جويحان، وذلك للاطلاع على مشاريع وانجازات المؤسسة وأهم التحديات التي تواجهها.
وقالت العين الزبن، إن اللجنة تسعى إلى بناء جسور الشراكة والتعاون والتواصل مع جميع القطاعات والمؤسسات الوطنية ومنظمات المجتمع المدني، بهدف ادماج المرأة والأسرة في جميع مناحي الحياة الثقافية، السياسية، والاقتصادية.
وأشادت بإنجازات المؤسسة بمهاها الرامية إلى تمكين المرأة نفسياً واجتماعياً، وتوفير فرص عمل للنساء والشباب، بالإضافة إلى دعم الأشخاص ذوي الإعاقة وادماجهم في المجتمع، مؤكدة أهمية تذليل العقبات والتحديات التي تواجه المؤسسة.
بدورها عرضت جويحان لأهم مشاريع المؤسسة، التي تنفذها في مختلف محافظات المملكة، مبينة أن المشاريع تبدأ من الرعاية اللاحقة بعد عمر الـ 18، وصولا إلى التوظيف من خلال شبكة شراكات عقدت مع عدد من الوزارات والمؤسسات الرسمية وغير الرسمية.
وأوضحت أن المؤسسة تهدف من خلال مشروع "دار نعمة" إلى الوصول لجميع المنتفعين في أماكن سكنهم، لافتة إلى أنه تم حتى الآن افتتاح فرعين في العاصمة وسيتم التوسع لاحقاً في عدد من المحافظات.
وتحدثت جويحان عن أهم التحديات التي تواجه برامج المؤسسة فيما يخص المضطربين نفسيا، الذين من الصعب استقبالهم في برنامج الرعاية اللاحقة، وعدم وجود مراكز خاصة لرعايتهم نفسيا وتأهيلهم ليتم ادماجهم في المجتمع.
بدورهم أشاد الأعيان بعمل المؤسسة، مؤكدين ضرورة العمل ضمن لجان المجلس المختلفة لتوحيد الجهود وتذليل العقبات التي تواجه عمل المؤسسة خاصة بما يخص برنامج الرعاية اللاحقة.
وقالت العين الزبن، إن اللجنة تسعى إلى بناء جسور الشراكة والتعاون والتواصل مع جميع القطاعات والمؤسسات الوطنية ومنظمات المجتمع المدني، بهدف ادماج المرأة والأسرة في جميع مناحي الحياة الثقافية، السياسية، والاقتصادية.
وأشادت بإنجازات المؤسسة بمهاها الرامية إلى تمكين المرأة نفسياً واجتماعياً، وتوفير فرص عمل للنساء والشباب، بالإضافة إلى دعم الأشخاص ذوي الإعاقة وادماجهم في المجتمع، مؤكدة أهمية تذليل العقبات والتحديات التي تواجه المؤسسة.
بدورها عرضت جويحان لأهم مشاريع المؤسسة، التي تنفذها في مختلف محافظات المملكة، مبينة أن المشاريع تبدأ من الرعاية اللاحقة بعد عمر الـ 18، وصولا إلى التوظيف من خلال شبكة شراكات عقدت مع عدد من الوزارات والمؤسسات الرسمية وغير الرسمية.
وأوضحت أن المؤسسة تهدف من خلال مشروع "دار نعمة" إلى الوصول لجميع المنتفعين في أماكن سكنهم، لافتة إلى أنه تم حتى الآن افتتاح فرعين في العاصمة وسيتم التوسع لاحقاً في عدد من المحافظات.
وتحدثت جويحان عن أهم التحديات التي تواجه برامج المؤسسة فيما يخص المضطربين نفسيا، الذين من الصعب استقبالهم في برنامج الرعاية اللاحقة، وعدم وجود مراكز خاصة لرعايتهم نفسيا وتأهيلهم ليتم ادماجهم في المجتمع.
بدورهم أشاد الأعيان بعمل المؤسسة، مؤكدين ضرورة العمل ضمن لجان المجلس المختلفة لتوحيد الجهود وتذليل العقبات التي تواجه عمل المؤسسة خاصة بما يخص برنامج الرعاية اللاحقة.