«المطاعم»: إقبال جيد على شراء مسلتزمات ضيافة العيد
الوقائع الاخبارية:بين نقيب أصحاب المطاعم والحلويات عمر العواد أن الأسواق المحلية وبخاصة قطاع الحلويات يشهد زيادة بالإقبال على شراء حلويات عيد الفطر وتحديدا «المعمول» بالتزامن مع قرب حلول عيد الفطر المبارك.
وفي تصريح ، بين العواد أن الحركة النشطة في القطاع تأتي في ظل إلغاء إجراءات السلامة العامة المتعلقة بجائحة فيروس كورونا؛ إضافة لتأجيل أقساط البنوك وهي كلها عوامل تسهم بالزيادة على الإقبال على الأسواق؛ وفق تقديره.
ووصف العواد الحركة الشرائية بـ«الجيدة جدا» في قطاع المطاعم والحلويات.
ولفت إلى استقرار أسعار الحلويات في المحلات الشعبية؛ أما السياحية فهي تخضع للعرض والطلب.
ورجح العواد ارتفاع وتيرة الطلب ونشاط الحركة التجارية خلال فترة عيد الفطر المبارك؛ معللا ذلك بأنها فترة طويلة ترافق دخول فصل الصيف وتوفر السيولة مع تأجيل الاقساط.
وأكد العواد أن قطاعي المطاعم والحلويات الشعبية من القطاعات الأكثر تضررا على مدار العامين الماضيين جراء جائحة كورونا.
واستدرك بالقول: ما قبل كورونا مرحلة مختلفة عما بعدها، فلا يمكن إجراء أية مقارنات للحركة التجارية والإقبال على الأسواق بشتى تصنيفاتها وبغض النظر عما تقدمه من مواد استهلاكية وتجارية.
مؤكدا على أن الإقبال على المطاعم والحلويات خلال هذه المرحلة جيد، الاأنه لا يقارن أبدا، بالإقبال عليها خلال أعوام سبقت جائحة كورونا.
وبين العواد أن نشاط المواطنين خلال ساعات المساء انعكس بشكل إيجابي على الإقبال على المطاعم التي تقدم وجبات السحور وبخاصة المطاعم التي تقدم الأطعمة الشعبية مثل الحمص والفول والشاورما ومطاعم الوجبات السريعة.
وأوضح أن إقبال المواطنين على المطاعم يتركز خلال فترة منتصف الليل وحتى وقت الإمساك والذي ارتفع أعلى من المعدل العام خلال الأجواء الدافئة..
ولفت إلى تحسّن عمل التواصي «الطلبيات» إلى المنازل خلال فترة الإفطار مقارنة مع مرتادي صالات المطاعم من الزبائن، وقال إنها أصبحت تشهد حركة تجارية أفضل؛ وبين أن الطلب على التواصي يرتفع مع عطلات نهايات الأسبوع التي تشهد ولائم واجتماعا لأفراد الأسر الممتدة.
وقال إن شهر رمضان من المواسم التجارية النشطة، ويعلق القطاع عليه الآمال في تعويض جزء من الخسائر وتسديد الالتزامات.
ويبلغ عدد المطاعم العاملة في القطاع نحو 20 ألف منشأة.
وفي تصريح ، بين العواد أن الحركة النشطة في القطاع تأتي في ظل إلغاء إجراءات السلامة العامة المتعلقة بجائحة فيروس كورونا؛ إضافة لتأجيل أقساط البنوك وهي كلها عوامل تسهم بالزيادة على الإقبال على الأسواق؛ وفق تقديره.
ووصف العواد الحركة الشرائية بـ«الجيدة جدا» في قطاع المطاعم والحلويات.
ولفت إلى استقرار أسعار الحلويات في المحلات الشعبية؛ أما السياحية فهي تخضع للعرض والطلب.
ورجح العواد ارتفاع وتيرة الطلب ونشاط الحركة التجارية خلال فترة عيد الفطر المبارك؛ معللا ذلك بأنها فترة طويلة ترافق دخول فصل الصيف وتوفر السيولة مع تأجيل الاقساط.
وأكد العواد أن قطاعي المطاعم والحلويات الشعبية من القطاعات الأكثر تضررا على مدار العامين الماضيين جراء جائحة كورونا.
واستدرك بالقول: ما قبل كورونا مرحلة مختلفة عما بعدها، فلا يمكن إجراء أية مقارنات للحركة التجارية والإقبال على الأسواق بشتى تصنيفاتها وبغض النظر عما تقدمه من مواد استهلاكية وتجارية.
مؤكدا على أن الإقبال على المطاعم والحلويات خلال هذه المرحلة جيد، الاأنه لا يقارن أبدا، بالإقبال عليها خلال أعوام سبقت جائحة كورونا.
وبين العواد أن نشاط المواطنين خلال ساعات المساء انعكس بشكل إيجابي على الإقبال على المطاعم التي تقدم وجبات السحور وبخاصة المطاعم التي تقدم الأطعمة الشعبية مثل الحمص والفول والشاورما ومطاعم الوجبات السريعة.
وأوضح أن إقبال المواطنين على المطاعم يتركز خلال فترة منتصف الليل وحتى وقت الإمساك والذي ارتفع أعلى من المعدل العام خلال الأجواء الدافئة..
ولفت إلى تحسّن عمل التواصي «الطلبيات» إلى المنازل خلال فترة الإفطار مقارنة مع مرتادي صالات المطاعم من الزبائن، وقال إنها أصبحت تشهد حركة تجارية أفضل؛ وبين أن الطلب على التواصي يرتفع مع عطلات نهايات الأسبوع التي تشهد ولائم واجتماعا لأفراد الأسر الممتدة.
وقال إن شهر رمضان من المواسم التجارية النشطة، ويعلق القطاع عليه الآمال في تعويض جزء من الخسائر وتسديد الالتزامات.
ويبلغ عدد المطاعم العاملة في القطاع نحو 20 ألف منشأة.