عقل: ارتفاع أسعار المحروقات عالميا لا حد له
الوقائع الاخبارية:قال الخبير في قطاع النفط والمحرقات هاشم عقل إن أسعار المشتقات النفطية في الأردن شهدت ارتفاعا "غير مسبوق" في تسعيرة شهر أيار/مايو الحالي.
وأضاف عقل في تصريح أن أسباب الارتفاع غير المسبوق في الأردن جاء نتيجة ارتفاع أسعار النفط عالميا، التي تأثرت بالأحداث السياسية العالمية خاصة الأزمة الأوكرانية إلى جانب زيادة الطلب على المشتقات النفطية.
ووصف نسبة الزيادة على أسعار المحروقات في الأردن بـ"الضئيلة" مقارنة مع نسبتها عالميا، متوقعا أن يكون هناك زيادة بنسبة بسيطة كل شهر على الأسعار وفقا لأسعار المشتقات النفطية عالميا.
وبين عقل أن نسبة الزيادة على أسعار البنزين والديزل وصلت إلى 14 و27 في المئة على التوالي.
وفي رد على سؤال حول توقعاته بشأن أسعار المشتقاط النفطية محليا، قال عقل: "نتوقع أن نشهد ارتفاعات ضئيلة محليا حتى نصل إلى التسعيرة عالميا، كما أن الأزمة الأوكرانية مستمرة نتيجة للعقوبات المستمرة على روسيا التي طالت العديد من القطاعات المختلفة وعدد من دول العالم".
ولفت إلى أن هناك سببين لارتفاع أسعار المشتقات النفطية محليا، الأول هو الضريبة المرتفعة التي تسهم في ارتفاع الأسعار، والثاني هو ما حدث بسبب أزمة أوكرانيا والارتفاعات التي طالت أسعار الشحن والتخزين والمناولة وغيرها.
ودعا الحكومة إلى التصرف حسب الإمكانيات الداخلية وتخفيض الضريبة عند ارتفاع الأسعار العالمية، مشددا على ضرورة أن يكون هناك مرونة في التعامل مع الضريبة ليتمكن المواطن من التعامل مع الارتفاعات العالمية.
وأكد عقل أن الارتفاعات العالمية على أسعار المشتقات النفطية لا حد لها حتى اللحظة.
وعرج على أهمية تحديد السقوف السعرية للمحروقات من قبل الحكومة، لافتا إلى أنها تخلق نوعا من المنافسة بين شركات المحروقات، ما ينعكس إيجابا على المواطنين.
وأضاف عقل في تصريح أن أسباب الارتفاع غير المسبوق في الأردن جاء نتيجة ارتفاع أسعار النفط عالميا، التي تأثرت بالأحداث السياسية العالمية خاصة الأزمة الأوكرانية إلى جانب زيادة الطلب على المشتقات النفطية.
ووصف نسبة الزيادة على أسعار المحروقات في الأردن بـ"الضئيلة" مقارنة مع نسبتها عالميا، متوقعا أن يكون هناك زيادة بنسبة بسيطة كل شهر على الأسعار وفقا لأسعار المشتقات النفطية عالميا.
وبين عقل أن نسبة الزيادة على أسعار البنزين والديزل وصلت إلى 14 و27 في المئة على التوالي.
وفي رد على سؤال حول توقعاته بشأن أسعار المشتقاط النفطية محليا، قال عقل: "نتوقع أن نشهد ارتفاعات ضئيلة محليا حتى نصل إلى التسعيرة عالميا، كما أن الأزمة الأوكرانية مستمرة نتيجة للعقوبات المستمرة على روسيا التي طالت العديد من القطاعات المختلفة وعدد من دول العالم".
ولفت إلى أن هناك سببين لارتفاع أسعار المشتقات النفطية محليا، الأول هو الضريبة المرتفعة التي تسهم في ارتفاع الأسعار، والثاني هو ما حدث بسبب أزمة أوكرانيا والارتفاعات التي طالت أسعار الشحن والتخزين والمناولة وغيرها.
ودعا الحكومة إلى التصرف حسب الإمكانيات الداخلية وتخفيض الضريبة عند ارتفاع الأسعار العالمية، مشددا على ضرورة أن يكون هناك مرونة في التعامل مع الضريبة ليتمكن المواطن من التعامل مع الارتفاعات العالمية.
وأكد عقل أن الارتفاعات العالمية على أسعار المشتقات النفطية لا حد لها حتى اللحظة.
وعرج على أهمية تحديد السقوف السعرية للمحروقات من قبل الحكومة، لافتا إلى أنها تخلق نوعا من المنافسة بين شركات المحروقات، ما ينعكس إيجابا على المواطنين.