حمد بعد الخسارة: استفدنا كثيراً
الوقائع الاخبارية: اعتبر المدير الفني للمنتخب الوطني لكرة القدم، عدنان حمد، إن "الفائدة الفنية" من المباراة الودية التي جمعت المنتخب مع نظيره الأسترالي في الدوحة وخسرها 1-2 "كانت كبيرة"، مشيرا إلى "إسهامها في الوقوف على مستوى جاهزية الفريق" قبل بداية التصفيات المؤهلة لكأس آسيا 2023.
وقال حمد في تصريحات نقلها الموقع الرسمي للاتحاد الأردني لكرة القدم، "قدمنا مباراة جيدة أمام منافس قوي يستعد لخوض لقاء ملحق مونديال 2022"، أمام منتخب الإمارات.
وعلى الرغم من تقدم منتخب "النشامى" في مباراته أمام أستراليا بهدف عبر اللاعب موسى التعمري إلا أن منتخب أستراليا انتصر في اللقاء الذي أقيم على ستاد الجنوب الذي سيحتضن كأس العالم، وياتي تأهباً لخوض التصفيات الآسيوية الأسبوع المقبل في الكويت.
حمد قال: "لا ننظر للنتيجة بشكل أساسي، لكن أعتقد أن بعض القرارات التحكيمية أثرت على مجريات اللقاء ... في الشوط الأول كان هناك ضربة جزاء واضحة بعد أن كنا متقدمين بالنتيجة، كما أن الهدف الثاني للمنافس يبدو بأنه جاء من حالة تسلل، ما أثر بالتالي على النتيجة، لكن الأهم أن المباراة منحتنا مؤشرا مطمئنا حول جاهزية الفريق أمام منافس قوي يعد من نخبة منتخبات القارة الآسيوية".
وأكد حمد "رضاه عن أداء الفريق مع إشراك أكبر عدد ممكن من اللاعبين"، قائلا: "نصل للتصفيات الآسيوية ونحن نشعر بالاطمئنان على جاهزية الفريق، وبصفوف مكتملة دون أي غيابات، وهذا مهم جداً لتحقيق أهدافنا من المحطة القادمة".
وحول الجاهزية البدنية، أوضح: "وصلنا إلى مستوى جيد خاصة على صعيد اللاعبين الذين ابتعدوا عن خوض المباريات، خاصة النعيمات الذي شارك مطلع الشوط الثاني أمام أستراليا، بعد أن لعب لفترة أقل في اللقاء الماضي أمام الهند، ليقترب من الجاهزية المطلوبة قبل انطلاق التصفيات، الأمر الذي ينسحب أيضاً على علوان والتعمري".
وكان المنتخب الوطني حقق الفوز في مباراته الودية الأولى ضمن معسكر قطر أمام الهند 2-0 السبت الماضي.
وتتواصل تدريبات المنتخب الوطني في الدوحة حتى السبت المقل، ليتوجه بعد ذلك إلى الكويت للمشاركة في التصفيات الآسيوية ضمن المجموعة الأولى التي تضم إلى جانب الأردن وأصحاب الأرض، منتخبي إندونيسيا ونيبال.
ويستهل "النشامى" مشواره بالتصفيات ضمن المجموعة الأولى بلقاء نيبال في 8 حزيران/يونيو الحالي، ثم يلتقي إندونيسيا بعد 3 أيام، على أن يختتم مشواره بلقاء الكويت 14 من الشهر ذاته، حيث يتأهل بطل المجموعة إلى جانب أفضل خمسة منتخبات تحتل المركز الثاني من المجموعات الست إلى النهائيات القارية والتي تقام صيف العام المقبل.
وقال حمد في تصريحات نقلها الموقع الرسمي للاتحاد الأردني لكرة القدم، "قدمنا مباراة جيدة أمام منافس قوي يستعد لخوض لقاء ملحق مونديال 2022"، أمام منتخب الإمارات.
وعلى الرغم من تقدم منتخب "النشامى" في مباراته أمام أستراليا بهدف عبر اللاعب موسى التعمري إلا أن منتخب أستراليا انتصر في اللقاء الذي أقيم على ستاد الجنوب الذي سيحتضن كأس العالم، وياتي تأهباً لخوض التصفيات الآسيوية الأسبوع المقبل في الكويت.
حمد قال: "لا ننظر للنتيجة بشكل أساسي، لكن أعتقد أن بعض القرارات التحكيمية أثرت على مجريات اللقاء ... في الشوط الأول كان هناك ضربة جزاء واضحة بعد أن كنا متقدمين بالنتيجة، كما أن الهدف الثاني للمنافس يبدو بأنه جاء من حالة تسلل، ما أثر بالتالي على النتيجة، لكن الأهم أن المباراة منحتنا مؤشرا مطمئنا حول جاهزية الفريق أمام منافس قوي يعد من نخبة منتخبات القارة الآسيوية".
وأكد حمد "رضاه عن أداء الفريق مع إشراك أكبر عدد ممكن من اللاعبين"، قائلا: "نصل للتصفيات الآسيوية ونحن نشعر بالاطمئنان على جاهزية الفريق، وبصفوف مكتملة دون أي غيابات، وهذا مهم جداً لتحقيق أهدافنا من المحطة القادمة".
وحول الجاهزية البدنية، أوضح: "وصلنا إلى مستوى جيد خاصة على صعيد اللاعبين الذين ابتعدوا عن خوض المباريات، خاصة النعيمات الذي شارك مطلع الشوط الثاني أمام أستراليا، بعد أن لعب لفترة أقل في اللقاء الماضي أمام الهند، ليقترب من الجاهزية المطلوبة قبل انطلاق التصفيات، الأمر الذي ينسحب أيضاً على علوان والتعمري".
وكان المنتخب الوطني حقق الفوز في مباراته الودية الأولى ضمن معسكر قطر أمام الهند 2-0 السبت الماضي.
وتتواصل تدريبات المنتخب الوطني في الدوحة حتى السبت المقل، ليتوجه بعد ذلك إلى الكويت للمشاركة في التصفيات الآسيوية ضمن المجموعة الأولى التي تضم إلى جانب الأردن وأصحاب الأرض، منتخبي إندونيسيا ونيبال.
ويستهل "النشامى" مشواره بالتصفيات ضمن المجموعة الأولى بلقاء نيبال في 8 حزيران/يونيو الحالي، ثم يلتقي إندونيسيا بعد 3 أيام، على أن يختتم مشواره بلقاء الكويت 14 من الشهر ذاته، حيث يتأهل بطل المجموعة إلى جانب أفضل خمسة منتخبات تحتل المركز الثاني من المجموعات الست إلى النهائيات القارية والتي تقام صيف العام المقبل.