ارتفاع أسعار النفط عالمياً
الوقائع الاخبارية:– ارتفعت أسعار النفط اليوم الأربعاء، قبل نشر بيانات عن مخزونات النفط الأميركي، إذ أدى شح الإمدادات وزيادة الطلب على الوقود إلى دعم العقود الآجلة للخام في الوقت الذي خففت فيه كبرى المدن الصينية القيود التي فرضت لاحتواء جائحة كورونا.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت لشهر آب 22 سنتا بما يعادل 2% إلى 120.79 دولار للبرميل، بعد إغلاقها على أعلى مستوى منذ 31 مايو يوم الثلاثاء، وفقا لـ”رويترز”.
وبلغت عقود خام القياس الأميركي غرب تكساس الوسيط لشهر يوليو 119.65 دولار للبرميل، بزيادة 24 سنتا بما يعادل 0.2% بعد وصولها إلى أعلى تسوية منذ 8 مارس يوم أمس.
ويتوقع المحللون الذين استطلعت "رويترز” آراءهم، انخفاضا آخر لمخزونات الخام الأميركي في البيانات الخاصة بالأسبوع الماضي على الرغم من أن مخزونات البنزين ونواتج التقطير قد تكون أعلى.
ومع ذلك، أظهرت أرقام من معهد البترول الأميركي، أن مخزونات المنتجات الخام والنفطية في الولايات المتحدة ارتفعت الأسبوع الماضي.
ولاتزال الإمدادات العالمية للخام والمنتجات النفطية شحيحة، مما يعزز من هوامش أرباح مصافي التكرير الآسيوية التي تعتمد على الديزل إلى مستويات قياسية، حيث تعرقل العقوبات الغربية صادرات من المنتجين الرئيسيين في روسيا.
وقال الرئيس التنفيذي لمؤسسة ترافيغورا العالمية لتجارة السلع الأولية، إن أسعار النفط قد تصل قريبا إلى 150 دولارا للبرميل وترتفع على نحو أكثر هذا العام، مع انهيار الطلب على الأرجح بحلول نهاية العام.
وتعمل معظم المصافي على مستوى العالم بالفعل بما يقرب من طاقتها القصوى لتلبية الطلب المتزايد بعد التعافي من الجائحة وإيجاد بديل عن الإمدادات الروسية المفقودة.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت لشهر آب 22 سنتا بما يعادل 2% إلى 120.79 دولار للبرميل، بعد إغلاقها على أعلى مستوى منذ 31 مايو يوم الثلاثاء، وفقا لـ”رويترز”.
وبلغت عقود خام القياس الأميركي غرب تكساس الوسيط لشهر يوليو 119.65 دولار للبرميل، بزيادة 24 سنتا بما يعادل 0.2% بعد وصولها إلى أعلى تسوية منذ 8 مارس يوم أمس.
ويتوقع المحللون الذين استطلعت "رويترز” آراءهم، انخفاضا آخر لمخزونات الخام الأميركي في البيانات الخاصة بالأسبوع الماضي على الرغم من أن مخزونات البنزين ونواتج التقطير قد تكون أعلى.
ومع ذلك، أظهرت أرقام من معهد البترول الأميركي، أن مخزونات المنتجات الخام والنفطية في الولايات المتحدة ارتفعت الأسبوع الماضي.
ولاتزال الإمدادات العالمية للخام والمنتجات النفطية شحيحة، مما يعزز من هوامش أرباح مصافي التكرير الآسيوية التي تعتمد على الديزل إلى مستويات قياسية، حيث تعرقل العقوبات الغربية صادرات من المنتجين الرئيسيين في روسيا.
وقال الرئيس التنفيذي لمؤسسة ترافيغورا العالمية لتجارة السلع الأولية، إن أسعار النفط قد تصل قريبا إلى 150 دولارا للبرميل وترتفع على نحو أكثر هذا العام، مع انهيار الطلب على الأرجح بحلول نهاية العام.
وتعمل معظم المصافي على مستوى العالم بالفعل بما يقرب من طاقتها القصوى لتلبية الطلب المتزايد بعد التعافي من الجائحة وإيجاد بديل عن الإمدادات الروسية المفقودة.