العلوم الإسلامية تحتفل بالأعياد الوطنية
الوقائع الإخبارية: برعاية الأستاذ الدكتور محمد علي الخلايلة رئيس الجامعة، نظمت عمادة شؤون الطلبة احتفالاً خطابياً وفنياً، بمناسبة الأعياد الوطنية (عيد الاستقلال، عيد الجلوس الملكي، يوم الجيش، الثورة العربية الكبرى).
وخلال كلمته بهذه المناسبات الوطنية، رحب رئيس الجامعة بالضيوف الكرام وأعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية والطلبة، مؤكداً على أهمية هذه المناسبات العزيزة في سجل تاريخ الدولة الأردنية، مستذكراً خلال حديثه الإنجازات الوطنية العظيمة التي تحققت في كافة المجالات، حتى أصبح الأردن بلداً يشار له بالبنان.
وأكد الخلايلة على أن الاستقلال وقفة عز وكرامة، وأن صيانة الاستقلال وبناء الوطن والمحافظة عليه مسؤولية الجميع, ما يُحتّم علينا تجديد عهد الولاء والانتماء لقيادتنا الهاشمية الحكيمة, فهي خير من يعبر عن مصالح الوطن ومصالح الأمة.
وفي معرض حديثه عن ذكرى الجلوس الملكي، أشار الخلايلة إلى أن هذه الذكرى تُشكل محطة مضيئة ومشرقة بالتاريخ الحديث للمملكة الأردنية الهاشمية، فهي محطة تحول كبير، ونهضة شاملة في كافة المجالات.
ولفت الخلايلة إلى أن الجيش العربي المصطفوي شكل ركناً أساسياً من أركان الدولة الأردنية؛ فهو هيبة الوطن وعنوان أمنه واستقراره, حمل رسالة الثورة العربية الكبرى التي كانت الإنطلاقة الأولى في سبيل نهضة الأمة العربية ووحدتها والخطوة التاريخية في طريق تحررها.
ورفع الخلايلة باسمه وباسم أسرة الجامعة أسمى آيات التهنئة والتبريك إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله، وولي عهده الأمين، والأسرة الأردنية جمعاء، وجيشنا الباسل حماة الوطن، وسياجه المنيع, داعياً الله عزّ وجل أن يحفظ القائد رمزاً للوطن وعنواناً للعزة، وأن يبقى وطننا الغالي واحة الأمن والاستقرار والسلام.
هذا وتخلل الحفل الذي حضره نائب رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور جعفر الفناطسة وعميد شؤون الطلبة الدكتور سالم الدعجة وعدد من عمداء الكليات ومدراء المراكز والدوائر الإدارية في الجامعة، العديد من الفعاليات الفنية والخطابية كان أبرزها قصائد شعرية وطنية قدّمها طلبة الجامعة تغنّت بحب الوطن والقائد، ثم قدمت فرقة كورال الجامعة فقرة غنائية وطنية وقدمت موسيقات الأمن العام معزوفات وطنية، وبعد ذلك قدمت أمانة عمان الكبرى فقرة خاصة بالفنون الشعبية الأردنية.
وفي ختام الحفل، سلّم الخلايلة الضيوف الكرام دروع الجامعة التذكارية، وكرّم الطلبة المشاركين بالمسابقات الأدبية والثقافية.
وخلال كلمته بهذه المناسبات الوطنية، رحب رئيس الجامعة بالضيوف الكرام وأعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية والطلبة، مؤكداً على أهمية هذه المناسبات العزيزة في سجل تاريخ الدولة الأردنية، مستذكراً خلال حديثه الإنجازات الوطنية العظيمة التي تحققت في كافة المجالات، حتى أصبح الأردن بلداً يشار له بالبنان.
وأكد الخلايلة على أن الاستقلال وقفة عز وكرامة، وأن صيانة الاستقلال وبناء الوطن والمحافظة عليه مسؤولية الجميع, ما يُحتّم علينا تجديد عهد الولاء والانتماء لقيادتنا الهاشمية الحكيمة, فهي خير من يعبر عن مصالح الوطن ومصالح الأمة.
وفي معرض حديثه عن ذكرى الجلوس الملكي، أشار الخلايلة إلى أن هذه الذكرى تُشكل محطة مضيئة ومشرقة بالتاريخ الحديث للمملكة الأردنية الهاشمية، فهي محطة تحول كبير، ونهضة شاملة في كافة المجالات.
ولفت الخلايلة إلى أن الجيش العربي المصطفوي شكل ركناً أساسياً من أركان الدولة الأردنية؛ فهو هيبة الوطن وعنوان أمنه واستقراره, حمل رسالة الثورة العربية الكبرى التي كانت الإنطلاقة الأولى في سبيل نهضة الأمة العربية ووحدتها والخطوة التاريخية في طريق تحررها.
ورفع الخلايلة باسمه وباسم أسرة الجامعة أسمى آيات التهنئة والتبريك إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله، وولي عهده الأمين، والأسرة الأردنية جمعاء، وجيشنا الباسل حماة الوطن، وسياجه المنيع, داعياً الله عزّ وجل أن يحفظ القائد رمزاً للوطن وعنواناً للعزة، وأن يبقى وطننا الغالي واحة الأمن والاستقرار والسلام.
هذا وتخلل الحفل الذي حضره نائب رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور جعفر الفناطسة وعميد شؤون الطلبة الدكتور سالم الدعجة وعدد من عمداء الكليات ومدراء المراكز والدوائر الإدارية في الجامعة، العديد من الفعاليات الفنية والخطابية كان أبرزها قصائد شعرية وطنية قدّمها طلبة الجامعة تغنّت بحب الوطن والقائد، ثم قدمت فرقة كورال الجامعة فقرة غنائية وطنية وقدمت موسيقات الأمن العام معزوفات وطنية، وبعد ذلك قدمت أمانة عمان الكبرى فقرة خاصة بالفنون الشعبية الأردنية.
وفي ختام الحفل، سلّم الخلايلة الضيوف الكرام دروع الجامعة التذكارية، وكرّم الطلبة المشاركين بالمسابقات الأدبية والثقافية.