“الجرائم الإلكترونية”: الصفحات الوهمية تسرق وتبتز ضحاياها
الوقائع الاخبارية:قال رئيس وحدة مكافحة الجرائم الإلكترونية في مديرية الأمن العام الرائد محمود المغايرة إن الوحدة حذرت غير مرة من الروابط الوهمية.
وفي حديثه اليوم الاثنين، أوضح أن تلك الروابط الوهمية تدعي تقديم قروض أو مساعدات مالية أو ربح جوائز أو تأشيرات سفر، وغيرها.
ولفت النظر إلى أن الروابط الوهمية تقود إلى صفحات معدة لإدخال البيانات الشخصية، وأحيانا تكون شبيهة في تصميمها بالصفحات الرسمية لمواقع المؤسسات.
ونوه بأن الصفحات الوهمية تسرق البيانات الشخصية، ومن ثم تقوم باستخدامها في الانتحال والابتزاز وغيرها من الجرائم الإلكترونية.
"وقد تطلب هذه الصفحات تسجيل المعلومات البنكية وطلب كودات ورموز تفعيل لتصل إلى الهاتف الخلوي ومن ثم إجراء تحويلات مالية وعمليات شراء إلكترونية من خلال الحساب البنكي العائد للضحية”، وفق المغايرة.
وتحدث عن أن الصفحات الوهمية قد تستخدم لسرقة الحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، من خلال الحصول على رموز التفعيل الذي يصل إلى الضحية على هاتفه المحمول، ومن ثم استخدام المحتوى من صور ومحادثات وغيرها في ارتكاب جرائم التشهير والابتزاز الإلكتروني.
وأكد استقبال الشكاوى بصورة دائمة من المواطنين حول روابط وهمية تفيد بتعرضهم لاحتيال مالي أو لانتحال الشخصية أو الابتزاز، من خلال دخولهم على روابط وصفحات وهمية، وإدخال بياناتهم والرموز التفعيلية للحسابات الشخصية والبنكية.
وشدد على أن الوحدة تستقبل شكاوى الجرائم الإلكترونية وتحقق فيها، حتى يتم توديع مرتكبيها إلى القضاء.
ودعا المواطنين إلى متابعة الصفحة الرسمية للوحدة على "فيسبوك”، والتي دائما ما تحذر من أي أساليب جرمية حديثة.
وأهاب بضرورة التواصل مع الوحدة من خلال صفحاتها أو أرقام هواتفها للتأكد من أي روابط أو معلومات مضللة، وضرورة الرجوع إلى الصفحات الرسمية الحكومية للتأكد من صحة أي أخبار متداولة على لسانها.
وفي حديثه اليوم الاثنين، أوضح أن تلك الروابط الوهمية تدعي تقديم قروض أو مساعدات مالية أو ربح جوائز أو تأشيرات سفر، وغيرها.
ولفت النظر إلى أن الروابط الوهمية تقود إلى صفحات معدة لإدخال البيانات الشخصية، وأحيانا تكون شبيهة في تصميمها بالصفحات الرسمية لمواقع المؤسسات.
ونوه بأن الصفحات الوهمية تسرق البيانات الشخصية، ومن ثم تقوم باستخدامها في الانتحال والابتزاز وغيرها من الجرائم الإلكترونية.
"وقد تطلب هذه الصفحات تسجيل المعلومات البنكية وطلب كودات ورموز تفعيل لتصل إلى الهاتف الخلوي ومن ثم إجراء تحويلات مالية وعمليات شراء إلكترونية من خلال الحساب البنكي العائد للضحية”، وفق المغايرة.
وتحدث عن أن الصفحات الوهمية قد تستخدم لسرقة الحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، من خلال الحصول على رموز التفعيل الذي يصل إلى الضحية على هاتفه المحمول، ومن ثم استخدام المحتوى من صور ومحادثات وغيرها في ارتكاب جرائم التشهير والابتزاز الإلكتروني.
وأكد استقبال الشكاوى بصورة دائمة من المواطنين حول روابط وهمية تفيد بتعرضهم لاحتيال مالي أو لانتحال الشخصية أو الابتزاز، من خلال دخولهم على روابط وصفحات وهمية، وإدخال بياناتهم والرموز التفعيلية للحسابات الشخصية والبنكية.
وشدد على أن الوحدة تستقبل شكاوى الجرائم الإلكترونية وتحقق فيها، حتى يتم توديع مرتكبيها إلى القضاء.
ودعا المواطنين إلى متابعة الصفحة الرسمية للوحدة على "فيسبوك”، والتي دائما ما تحذر من أي أساليب جرمية حديثة.
وأهاب بضرورة التواصل مع الوحدة من خلال صفحاتها أو أرقام هواتفها للتأكد من أي روابط أو معلومات مضللة، وضرورة الرجوع إلى الصفحات الرسمية الحكومية للتأكد من صحة أي أخبار متداولة على لسانها.