توقيع اتفاقية شراكة بين مركز الحسين للسرطان والوكالة الدولية للطاقة الذرية
الوقائع الاخبارية:وقع مركز الحسين للسرطان اتفاقية شراكة وتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية ( IAEA ) في مقرها في فيينا، وقد وقع عن مركز الحسين للسرطان مدير عام المركز، الدكتور عاصم منصور وعن الوكالة الدولية للطاقة الذرية وقعت نائبة المدير العام للوكالة، الدكتورة نجاة مختار وبحضور السفيرة الأردنية في فيينا لينا الحديد التي تشغل منصب الممثل الدائم للأردن لدى الوكالة الدولية.
كما حضر التوقيع مديرة القسم الصحي في الوكالة الدولية الدكتورة مي عبد الوهاب وعدد من مدراء الدوائر الطبية، ومن مركز الحسين للسرطان حضر الخبيران في وكالة الطاقة في مجال الاستخدام الطبي للطاقة، رئيس أكاديمية التعليم والتدريب الدكتور جمال خضر ومدير قسم الطب النووي الدكتور أكرم الإبراهيم.
وقال منصور في بيان صحفي الثلاثاء:" إنه بتوقيع هذه الاتفاقية يصبح مركز الحسين للسرطان، الأول في المنطقة المعتمد من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية كمركز تعاون في مجالات متعددة وواسعة، والذي يشترك مع الوكالة الدولية في تقديم خبراته وكفاءاته في مجالات مختلفة في مجال رعاية مرضى السرطان".
وأضاف منصور:" في ضوء الشراكة المزدهرة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وتماشياً مع رؤيتنا الاستراتيجية كمركز الحسين للسرطان، من حيث بناء شبكة راسخة من التعاون الدولي وتعزيز البحوث العلمية وبناء القدرات، مرة أخرى نفخر بأن نعلن عن انضمامنا إلى فريق استثنائي من خبراء الوكالة، والشروع في حمل مهام ومسؤوليات علمية في مجالات الأشعة العلاجية والطب النووي والفيزياء الطبية والأشعة التشخيصية والتغذية الصحية".
وأوضح بأنه وعلى مر السنين، ازدهر مركز الحسين للسرطان ليصبح مركزاً إقليميّاً ودوليًاً للتدريب والتعليم، والتزامه هذا يدعم باستمرار تنمية تعاوننا العلمي مع شركائنا على جميع المستويات؛ لتشمل الأردن والمنطقة وخارجها.
كما أكد بأنه:" من خلال هذا التعاون الفريد، فقد دعمت الوكالة الدولية للطاقة الذرية مركز الحسين للسرطان بشكل ملحوظ في بناء القدرات من خلال العديد من فرص التدريب القصيرة والطويلة وورش العمل في المركز وتقديم المساعدة التقنية في العديد من المجالات".
علاوة على ذلك، شارك عدد من موظفي مركز الحسين للسرطان في العديد من الدراسات الدولية التي تدعمها الوكالة الدولية للطاقة الذرية بصفتهم باحثين رئيسيين، حيث تم نشر العديد منها. ويقوم المركز وبدعم من الوكالة بتدريب أعداد من العاملين في مجالات الأشعة الطبية من مختلف دول المنطقة والعالم. وشكر الدكتور منصور كل من هيئة الطاقة الذرية الأردنية والسفارة الأردنية في فيينا على دورهم المحوري في انجاز هذه الإتفاقية المميزة.
كما حضر التوقيع مديرة القسم الصحي في الوكالة الدولية الدكتورة مي عبد الوهاب وعدد من مدراء الدوائر الطبية، ومن مركز الحسين للسرطان حضر الخبيران في وكالة الطاقة في مجال الاستخدام الطبي للطاقة، رئيس أكاديمية التعليم والتدريب الدكتور جمال خضر ومدير قسم الطب النووي الدكتور أكرم الإبراهيم.
وقال منصور في بيان صحفي الثلاثاء:" إنه بتوقيع هذه الاتفاقية يصبح مركز الحسين للسرطان، الأول في المنطقة المعتمد من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية كمركز تعاون في مجالات متعددة وواسعة، والذي يشترك مع الوكالة الدولية في تقديم خبراته وكفاءاته في مجالات مختلفة في مجال رعاية مرضى السرطان".
وأضاف منصور:" في ضوء الشراكة المزدهرة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وتماشياً مع رؤيتنا الاستراتيجية كمركز الحسين للسرطان، من حيث بناء شبكة راسخة من التعاون الدولي وتعزيز البحوث العلمية وبناء القدرات، مرة أخرى نفخر بأن نعلن عن انضمامنا إلى فريق استثنائي من خبراء الوكالة، والشروع في حمل مهام ومسؤوليات علمية في مجالات الأشعة العلاجية والطب النووي والفيزياء الطبية والأشعة التشخيصية والتغذية الصحية".
وأوضح بأنه وعلى مر السنين، ازدهر مركز الحسين للسرطان ليصبح مركزاً إقليميّاً ودوليًاً للتدريب والتعليم، والتزامه هذا يدعم باستمرار تنمية تعاوننا العلمي مع شركائنا على جميع المستويات؛ لتشمل الأردن والمنطقة وخارجها.
كما أكد بأنه:" من خلال هذا التعاون الفريد، فقد دعمت الوكالة الدولية للطاقة الذرية مركز الحسين للسرطان بشكل ملحوظ في بناء القدرات من خلال العديد من فرص التدريب القصيرة والطويلة وورش العمل في المركز وتقديم المساعدة التقنية في العديد من المجالات".
علاوة على ذلك، شارك عدد من موظفي مركز الحسين للسرطان في العديد من الدراسات الدولية التي تدعمها الوكالة الدولية للطاقة الذرية بصفتهم باحثين رئيسيين، حيث تم نشر العديد منها. ويقوم المركز وبدعم من الوكالة بتدريب أعداد من العاملين في مجالات الأشعة الطبية من مختلف دول المنطقة والعالم. وشكر الدكتور منصور كل من هيئة الطاقة الذرية الأردنية والسفارة الأردنية في فيينا على دورهم المحوري في انجاز هذه الإتفاقية المميزة.